استعداداً لرمضان.. إغلاق محال المشروبات وتشديد الرقابة على الأسواق في كلار
تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT
استعداداً لرمضان.. إغلاق محال المشروبات وتشديد الرقابة على الأسواق في كلار.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي
إقرأ أيضاً:
المحجوب: ليبيا تحولت إلى سوق مفتوحة للأغذية الفاسدة
???? ليبيا – الحرس البلدي: انتشار الأغذية الفاسدة نتيجة ضعف الرقابة والانقسام الحكومي
???? المحجوب: التراخيص غير المفعلة سبب رئيسي في الكارثة الصحية ????
أكد المسؤول في إدارة الدعم والدوريات بجهاز الحرس البلدي، أشرف المحجوب، أن انتشار الأغذية الفاسدة في الأسواق الليبية مرده غياب الالتزام الصارم بشروط منح التراخيص للمحال وجزارات اللحوم، وأبرزها تشغيل عمال حائزين على شهادات صحية قانونية.
???? ضبطيات تكشف حجم الكارثة في الأسواق ❗
المحجوب، وفي تصريحات لموقع “العربي الجديد”، أشار إلى أن واقعة ضبط عامل غير لائق صحياً في البيضاء تؤكد خطورة غياب الرقابة، متسائلًا: “كيف يُسمح لعمال غير مؤهلين صحياً بالعمل، لولا غياب التقيّد بشروط الترخيص؟”.
???? مهربون وتجار فاسدون يستغلون ضعف الدولة ????
وأضاف أن أزمة الأغذية الفاسدة تفاقمت مع انهيار البنى الأمنية والقانونية، ما جعل ليبيا سوقًا مفتوحة أمام المهربين والتجار الفاسدين الذين يوردون مواد منتهية الصلاحية أو مخالفة للمواصفات عبر الحدود.
???? نقص الإمكانيات وانقسام الرقابة يعمّق الأزمة ⚠️
المحجوب أشار إلى أن نسب الأغذية المغشوشة أو الفاسدة في السوق الليبية مرتفعة، في ظل ضعف الإمكانيات الفنية والبشرية لدى فرق الضبط، إضافة إلى انقسام أجهزة الرقابة بين الحكومتين، ما أثر على أداء الحرس البلدي وجهاز الرقابة على الأغذية والجمارك.
???? نتائج إيجابية لحملات التفتيش رغم التحديات ????
وبالرغم من التحديات، أكد المحجوب أن حملات التفتيش الواسعة أسهمت في تراجع ظاهرة الغش الغذائي، خاصة لدى المحال الكبرى التي تزوّد المطاعم ومصانع الغذاء بمواد أساسية، معتبرًا ذلك مؤشرًا على فاعلية هذه الحملات وضرورة استمرارها.