«الخدمات الزراعية»: توزيع تقاوي أقماح على المزارعين بأسعار التكلفة
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
تحدث الدكتور عباس الشناوي، رئيس قطاع الخدمات الزراعية والمتابعة بوزارة الزراعة عن اجتماع الرئيس السيسي، برئيس الوزراء لدعم المزارعين، قائلا: «هذا الاجتماع ليس الوحيد وكان من اللازم النظر إلى إضافة رقعة زراعية جديدة بالوادي والدلتا».
دراسة جيولوجيا الأرضوأضاف عباس الشناوي خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «مساء DMC»، المذاع على قناة DMC، أن الاستصلاح يبدأ من خلال دراسة جيولوجيا الأرض ومدى ملوحتها وأنواع النباتات التي تنمو في هذه الأراضي وتحقق الهدف، بالإضافة لدعم الفلاح من التقاوي المنتقاة ولذا يتم العمل على الزيادة الأفقية بإضافة أراضي ورأسية عن طريق التقاوي.
أوضح عباس الشناوي، أن الإدارة المصرية لإنتاج التقاوي لديها إنتاج تقاوى أقماح منتقاه ستغطى الموسم المقبل، وبأسعار التكلفة فقط ستوزع على المزارعين.
إضافة ملايين الأفدنةولفت «الشناوي»، إلى أن المناخ المصري يقع في حزام الجفاف ومعظم التوسعات تعتمد على المياه الجوفية، وما نراه من إنجازات في إضافة ملايين من الأفدنة خلال السنوات الماضية لمواكبة الزيادة السكانية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الزراعة الأراضي الزراعية
إقرأ أيضاً:
ما سبب صعوبة النوم في مكان آخر غير بيتك؟.. دراسة تتوصل إلى السر
هل سبق أن واجهت صعوبة في النوم في مكانٍ جديدٍ؟ هناك من يواجه هذه المشكلة لكن يجهل السبب وراء ذلك، لكن الباحثين من جامعة براون في رود آيلاند توصلوا إلى السبب، ونشروا نتائج الدراسة المتعلقة بالنوم في مجلة «Current Biology»، فما الذي يجعلك تواجه صعوبة النوم في مكان آخر غير بيتك؟
ما سبب صعوبة النوم عند تغيير المكان؟توصل الباحثون في تقريرهم إلى أن العديد من الأشخاص، أفادوا بأنهم يجدون صعوبة أكبر في النوم خلال الليلة الأولى في الفندق أو في أماكن أخرى خارج منازلهم ويطلقون عليه عادة اسم «تأثير الليلة الأولى»، فقاس الباحثون موجات المخ لدى 35 متطوعًا على مدار ليلتين في أحد المختبرات، ليكتشف الباحثون أن نصف الدماغ يبقى أكثر يقظة من النصف الآخر عندما يحاول الأشخاص النوم في مكان جديد، تجدر الإشارة أن هذه الحالة من حالات إبقاء الدماغ على أهبة الاستعداد، لهذا يجدون صعوبة عند النوم في مكان جديد.
نتائج توصل الباحثونوجد الباحثون أنه خلال الليلة الأولى كان النصف الأيسر من المخ أكثر نشاطاً من النصف الأيمن، فقال الباحثون إنّ ذلك كان خلال فترة النوم العميق الأولى، إلا أن الباحثين لم يستمروا في قياس موجات المخ طوال الليل، لذا فهم لا يعرفون ما إذا كان النصف الأيسر من المخ يظل مراقبًا طوال الليل، أو ما إذا كان يعمل في نوبات مع النصف الأيمن من المخ في وقت لاحق من الليل.
ولم يتوصل الباحثون إلى ماذا يتركز النشاط الإضافي للدماغ، فعلى الأقل خلال المرحلة الأولى من النوم العميق، دائمًا في النصف الأيسر، فقد يكون هذا البحث مهدئًا لبعض الناس، فمن الجيد أن نعرف أن دماغنا تبحث عن مكان جديد، فهذا الأمر بدوره لا يساعد على النوم، لأنّ نشاط المخ الإضافي يجعل من الصعب الحصول على النوم الذي يحتاجه الناس للاستيقاظ بشكل مريح في صباح اليوم التالي.