الجيش الصومالي يستولي على قريتين وسط تقدمه في المنطقة الوسطى
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
استعاد الجيش الصومالي اليوم الثلاثاء السيطرة على قريتن في منطقة جالجادود الوسطى.
وقال مسئولين صوماليين أن الجيش تمكن من السيطرة على قريتي أوسوين وبودبود في منطقة جالجادود الوسطى بينما تتقدم القوات، تحت غطاء دعم جوي أمريكي وتركي، من اتجاهات متعددة إلى بلدتي إلبور وجالهاريري الخاضعتين لسيطرة حركة الشباب الإهاريبة وفقا لما أورده موقع "صوماليا جارديان".
ويأتي ذلك بعد يوم من استيلاء القوات الصومالية على بلدة وابهو التي تربط منطقتي جالجادود وحيران بوسط البلاد.
وأظهرت صورة للرئيس الصومالي حسن شيخ محمود ومسؤولين بالجيش يناقشون خطط استعادة الأراضي التي لا تزال تحت سيطرة المسلحين في منطقة جالجادود.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجيش الصومالي المنطقة الوسطى
إقرأ أيضاً:
عمليات سرقة ونهب لبيوت المواطنيين في المناطق التي حررها الجيش
#كُلنا مسؤولين —
تابعت تبِعات ما يحدث من عمليات سرقة ونهب لبيوت المواطنيين في المناطق التي حررها الجيش من الجنجويد في محلية شرق النيل و محلية بحري ..
وبصفتي واحدة من سكان شرق النيل أعلم أن مليشيا الجنجويد سرقت كميات كبيرة من ممتلكات المواطنيين وما تبقي في البيت تمت سرقته من مواطنيين بنعرفهم وبنعرف أسرهم أصبحوا شفاشفة والشمس فوق ..
( والمواطن الشفشافي أخطر من الدعامي لانه بكون حافظ وعارف البيوت تماماً ) ..
النقطة دي بتقودني لفكرة ان الحل الأساسي هو عن طريق الجهات الحكومية المحليات التنفيذية تشتغل شغلها والواجهات المدنية والمنظمات وشباب الحي بعد تحرير الجيش لأي منطقة هؤلاء يوفروا الخدمات المهمة عشان المواطنيين يرجعوا بيوتهم ويحرسوها او أقلاها يرجعوا الشباب يعملوا إرتكازات في الأحياء ..
( الجيش في هذا التوقيت الصعب والحرب لسه مستمرة ما ممكن يحرر ويجي يحرس ليك وكمان يوفر ليك الخدمات وهو لسه شغال معارك في مناطق اخري ) …
والنقطة الأهم هنا أيضاً أن تبدأ مهمة الشرطة الحقيقة هنا على أعتبارها جسم مدني تكون أمبريلا على رأس المواطنيين والشباب والمقاومة الشعبية لتكتمل الأدوار…
و المسؤولية مسؤولية الشرطة الإجتماعية كإسناد ايضاً بإشراك المجتمع لمعالجة مثل هذه القضايا ودا من صميم عملها أن توزع قواتها على مجموعات حتي تختفي هذه الظاهرة سريعاً …
( والثابت عندي مافي جياشي ود كلية حربية بسرق هؤلاء الكِرام ورقتهم بيضاء لم ولن يُكتب فيها بقلم أحمر أبداً ابداً …)
مهمة الجيش التحرير والتأمين مهمة الشرطة
وأخيراً
المسؤولية مسؤليتنا كلنا كمجتمع …
عائشة الماجدي