مصرف الرشيد يطلق السقوف الائتمانية لترويج طلبات القروض بأنواعها
تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT
شبكة أنباء العراق …
أعلن مصرف الرشيد، اليوم الثلاثاء، إطلاق الخطة الائتمانية للعام 2025 والتي تشمل القروض بأنواعها و للقطاعات كافة.
ووجه المصرف بحسب بيان له، فروعه باتخاذ الإجراءات اللازمة للحصول على السقوف الائتمانية لترويج طلبات الراغبين بالحصول على القروض.
وحذر البيان، المواطنين من التعامل مع الجهات والصفحات الوهمية، مؤكدا أن الترويج يكون حصرا من خلال فروع المصرف في بغداد والمحافظات.
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
ولد الرشيد: المغرب يدعم الأمن و الإستقرار في دول الجنوب
زنقة 20 ا الرباط
تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، انطلقت اليوم بمجلس المستشارين، بشراكة مع رابطة مجالس الشيوخ والشورى والمجالس المماثلة في إفريقيا والعالم العربي (أسيكا)، النسخة الثالثة من منتدى الحوار البرلماني جنوب-جنوب، وذلك يومي 28 و29 أبريل الجاري بالرباط، تحت شعار: “الحوارات البين إقليمية والقارية بدول الجنوب: رافعة أساسية لمجابهة التحديات الجديدة للتعاون الدولي وتحقيق السلم والأمن والاستقرار والتنمية المشتركة”.
وفي كلمته الافتتاحية قال رئيس مجلس المستسارين محمد ولد الرشيد، أن هذا اللقاء سيخلد في سجل تعاوننا البرلماني المشترك، باعتباره محطة مضيئة في مستيرنا الجماعية، نجتمع فيه كمجالس الشـيوخ والمجالس المماثلة، واتحادات برلمانية جهویة وإقليمية وقاریة، ممثلة لأربعين (40) دولة، من ضمنها اثنتان وثلاثون رئيسة ورئيسا، ینتمون إلى أربع مجموعات جيوسـياسـية كبرى وعلى قدر كبير من الأهمية بالعالم ، لمواصلة الحوار والتشاور والتفكير الجماعي، بما يعزز وحدة موقفنا وتصورنا، ويرسخ جهودنا ومساعينا ومبادراتنا لدعم مسار التنمية والتقدم ببلداننا.
وأكد أن هذا اللقاء يأتي تكريساً لجهود المملكة المغربية في تعزيز التعاون جنوب-جنوب، بما يخدم مصالح الشعوب ويواكب تطلعاتها نحو تحقيق التنمية المستدامة، والأمن والاستقرار، وتوطيد أواصر التضامن والتكامل بين دول الجنوب.
وأشار إلى أن المنتدى يشكل منصة برلمانية رائدة لتنسيق الرؤى وتوحيد الجهود بشأن التحديات الراهنة، من خلال تبادل التجارب وتعزيز الحوار والتفكير المشترك حول القضايا الكبرى المرتبطة بالتنمية، والسلام، والأمن، والعيش المشترك.
كما شدد على أهمية العمل الجماعي لمواجهة التحولات العميقة والتحديات غير المسبوقة التي يشهدها السياق العالمي، خاصة على المستويات الأمنية والاقتصادية والاجتماعية والبيئية.