فيما يزداد المشهد في النيجر تأزما، يأتي قرار مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي بتعليق مشاركة النيجر من جميع أنشطة الاتحاد، ليصب مزيدًا من الزيت على النار المشتعلة

وسط تأكيد مجموعة إيكواس أيضًا رفضها القاطع لإعلان المجلس العسكري في النيجر عن فترة انتقالية مدتها ثلاث سنوات.
المجلس الانتقالي من جانبه أعلن استعداده للإفراج عن الرئيس المخلوع محمد بازوم، مقابل رفع دول إيكواس العقوبات عن البلاد، أما الجزائر وبحسب إذاعتها الرسمية فتقول إنها رفضت طلبا من فرنسا بفتح الأجواء الجزائرية أمام التدخل العسكري في النيجر.


فهل بات التدخل العسكري الخارجي في النيجر قاب قوسين أو أدنى؟ وكيف ستتأثر منطقة الساحل والصحراء أمنيا بهكذا خطوة إن تمت؟

Your browser does not support audio tag.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا إيكواس فی النیجر

إقرأ أيضاً:

النيجر: 39 قتيلا في هجومين لمسلحين قرب الحدود مع بوركينا فاسو

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 أعلن جيش النيجر، مقتل 39 قرويا، في هجوم مزدوج شنه مسلحون مشتبه بهم على منطقتين غربي البلاد، بالقرب من الحدود مع بوركينا فاسو. 
وذكرت وزارة الدفاع في النيجر- حسبما ذكر راديو "فرنسا" الدولي، اليوم /الأحد/- أن "مأساتين فظيعتين وقعتا في محليتي (ليبيري) و(كوكورو)، حيث هاجم المسلحون بشكل جبان السكان المدنيين العزل".
وأضافت أن هناك "خسائر بشرية فادحة"، حيث قُتل 39 شخصا بينهم نساء وأطفال.
يذكر أن خلال هذا الأسبوع، قتل عشرة جنود نيجريون وأصيب سبعة آخرون في هجوم في غرب البلاد، بالقرب من الحدود مع بوركينا فاسو.

 

مقالات مشابهة

  • هل تنجح وساطة رئيس السنغال بإعادة دول الساحل إلى إيكواس؟
  • استدعاء للسفير وتهديدات متبادلة.. ماذا يحدث بين الجزائر وفرنسا؟
  • إيكواس تسعى لإقناع النيجر ومالي وبوركينا فاسو بعدم المغادرة
  • لهذا السبب.. إلغاء هذه الرحلات بين الجزائر وفرنسا
  • بعد توسع عزلته الدولية..النظام العسكري الجزائري يختلق أزمة تجسس لإثارة إنتباه فرنسا
  • تعزيز التعاون القضائي بين ليبيا وفرنسا في مكافحة الإرهاب
  • مقتل 39 قرويا في هجوم مزدوج بالنيجر
  • النيجر: 39 قتيلا في هجومين لمسلحين قرب الحدود مع بوركينا فاسو
  • مقتل نحو 40 مدنياً في هجمات مسلحة غرب النيجر
  • مقتل 39 مدنياً في هجوم بالنيجر