المعيلي: أول عملة ورقية رسمية للمملكة صدرت بـ 5 لغات للحجاج ..فيديو
تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT
الرياض
تحدث حمود المعيلي وهو صاحب متحف “المعيلي”، وهو من هواة جمع التحف وحفظها لحبه في التراث، عن أول عملة بالمملكة.
وقال المعيلي خلال لقاء مع قناة الإخبارية: “أول عملة ورقية رسمية سعودية صدرت بـ 5 لغات للحجاج عام 1372 هجريا في عهد الملك المؤسس عهد الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود- رحمه الله -.
وتابع: “مذكور بها الوصف للعملة ب 5 لغات بحيث الحجاج يستطيعوا التعرف علي العملة وقيمتها”.
وأضاف: “هناك مجموعة أخري من العملات مثل الريال وهذه العملة صدرت عام 1375 هجريا، وعملة فئة ا
ل 5 صدرت عام 1373 هجريا، وهناك مجموعة من العملات الأخرى من وقت الملك عبدالعزيز والملك فيصل رحمهم الله، إلي وقتنا الحالي”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/dPSNc-xiZX434zeD.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الملك المؤسس تحف عملات ورقية
إقرأ أيضاً:
الشيخ أحمد الطلحي للحجاج: سيدنا النبي حي في روضته
قال الشيخ أحمد الطلحي، الداعية الإسلامي، إن زيارة الحبيب الأعظم والنبي الأفخم صلى الله عليه وسلم ليست مجرد محطة في رحلة الحج أو العمرة، بل شرف عظيم ومقام رفيع يُمنح لمن اشتاقت روحه وصدق قلبه وتطهرت نيته.
وأضاف الشيخ الطلحي، اليوم الخميس: "اجفاك إن زرته في روضه، فكانما قد زرته حيًا.. فيا طوباك، فإذا بلغت الدار دار المصطفى، دار الحنيف ودار من أحياك، فاحمد وكبّر واسجد شكرًا لمن أولاك فضلًا منهما أولاك".
وتابع: "كل من يشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمدًا رسول الله، تهفو روحه إلى المدينة النبوية، إلى الروضة الشريفة، إلى الشباك الأعطر، حيث المواجهة المباركة، وحيث تسكن الطمأنينة في حضرة الحبيب المصطفى ﷺ".
وأكد أن أول طريق الزيارة هو النية، والنية لا تُفتح إلا بمفتاح الاستئذان، مستشهدًا بقول الله تعالى:"إن الذين يستأذنونك أولئك الذين يؤمنون بالله ورسوله..."، لافتا إلى أن زيارة الحبيب الأعظم ﷺ ليست زيارة جسد لمكان، بل لقاء روح بروح، وحضور قلب في مقامٍ طاهر.
كما أشار إلى الحديث الشريف الذي رواه الإمام الطبراني: "من جاءني زائرًا لا تعمله حاجة إلا زيارتي، كان حقًا علي أن أكون له شفيعًا يوم القيامة"، مضيفا: "تأملوا هذا الوعد النبوي العظيم، شفاعة لمن لم يأت لحاجة دنيوية، بل جاء مشتاقًا، محبًا، متعلّقًا بروح الحبيب ﷺ".
وتابع: "اذهب لروضته وزره بروضة، مستحضرًا أن النبي إذاك، وقل: السلام عليك يا خير الورى، يا من أضاء الحالكات ضياك، واعلم بأن المصطفى في روضته حيّ، فكأنما زرته حيا".