تنسيق الجامعات 2023|تعرف الآن على قائمة الكليات والمعاهد المتاحة أمام طلاب الشعبة العلمية في المرحلة الثالثة
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
تستمر عملية البحث من الطلاب الحاصلين على شهادة الثانوية العامة 2023، لمعرفة الكليات المتاحة أمام طلاب الشعبة العلمية في مرحلة التنسيق الثالثة، وذلك بعد ساعات من إعلان الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي نتيجة مرحلة التنسيق الثانية في الساعات الأولى من صباح اليوم.
قائمة الكليات والمعاهد المتاحة في المرحلة الثالثةويأمل الكثير من طلاب المرحلة الثالثة في معرفة الكليات والمعاهد المتاحة أمامهم للالتحاق بصفوف الدفعة الأولى بها، وذلك قبل أيام من فتح باب التقديم الورقي للجامعات والمعاهد المصرية.
وقد أعلنت مساء أمس وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، نتائج مرحلة التنسيق الثانية والتي بدأ تسجيل رغبات الطلاب الحاصلين على الثانوية العامة بها من خلال موقع التنسيق الالكتروني علي شبكة الإنترنت في الفترة من يوم الثلاثاء الموافق 15/8/2023 ولمدة ستة أيام انتهت يوم الأحد الموافق 20/8/2023.
وكشفت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، أنه قام 14972، طالبًا وطالبة من الطلاب الحاصلين على شهادة الثانوية العامة، بتسجيل رغباتهم من طلاب الشعب العلمية والأدبية في مرحلة التنسيق الثانية.
خطوات نتيجة تنسيق الجامعات 2023
الدخول على رابط تنسيق الجامعات عبر الرابط التالي هنــا.
إضغط على نتيجة المرحلة المحددة لتنسيق الجامعات.
أدخل الجلوس والرقم السري.
وانتظر ستظهر ورقة نتيجة الترشيح للكلية أو المعهد المرشح لها الطالب أو الطالبة.
الكليات والمعاهد المتاحة لطلاب الحاصلين على الثانوية العامة
المعهد العالي للغات بالمنصورة
تربية نوعية المنصورة بميت غمر
تربية نوعية فنية كفر الشيخ
سياحه وفنادق الاقصر
معهد عالي دراسات تعاونيه وإدارية بالمنيرة بمصروفات
تربية رياضية بنين بني سويف
معهد عالي خدمه اجتماعيه دمنهور بمصروفات
العالي للغات بمصر جديده
تربية رياضية بنين الفيوم
تربية نوعية موسيقية المنيا
سياحة وفنادق المنيا
حقوق انتساب موجه طنطا
حقوق انتساب موجه أسيوط
حقوق انتساب موجه القاهرة
حقوق انتساب موجه عين شمس
حقوق انتساب موجه المنصورة
حقوق انتساب موجه بني سويف
حقوق انتساب موجه الإسكندرية
حقوق انتساب موجه المنوفية بشبين الكوم
الفراعنة العالي شعبة علوم حاسب سقاره بمصروفات رياضة
معهد عالي خدمه إجتماعيه كفرالشيخ بمصروفات
الفني للفنادق المطريه
التكنولوجي العالي 10 رمضان إدارة أعمال
الأكاديمية الحديثة بالمعادى اقتصاد واداره ومحاسبة
معهد عالي تعاون زراعى شبرا الخيمه بمصروفات
تربية نوعية فنية دمنهور بالنوبارية
تربية (طفولة) جنوب الوادي بالغردقة
آداب انتساب موجه دمنهور
آداب انتساب موجه الزقازيق
آداب انتساب موجه المنصورة
آداب انتساب موجه بني سويف
آداب انتساب موجه المنوفية بشبين الكوم
آداب انتساب موجه طنطا
العالي ترميم الآثار بأبي قير
آداب المنيا
تربية رياضية بنين المنيا
المعهد التكنولوجي العالي للعلوم الصحية التطبيقية بشربين
تربية نوعية سوهاج
المعهد التكنولجى العالى للعلوم الصحية التطبيقية بمدينة بدر (2+2)
السياحة والفنادق تعليم تبادلى أسكندرية
المعهد العالى لتكنولوجيا النقل وردان الجيزة
المعهد الفنى للتمريض بمستشفى وادى النيل
المعهد التكنولوجي العالي للعلوم الصحية التطبيقية بسوهاج (2+2)
المعهد التكنولوجي للتمريض ببني سويف
كلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة سمنود التكنولوجية
آداب انتساب موجه بور سعيد
المعهد العالى للعلوم الادارية ببنى سويف
مركز التكنولوجيا المتميز بوزارة الصناعة والتجارة الخارجية
السياحة والفنادق تعليم تبادلى حلوان
كلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة طيبة التكنولوجية
كلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة بالفيوم - دمو جامعة مصر الدولية التكنولوجية
الكلية التكنولوجية المصرية الألمانية بأسيوط
كلية تكنولوجيا الخدمات الفندقية والسياحية طيبة
تكنولوجيا المصايد والاسماك أسوان
ك.ت. فني لمواد البناء حلوان
ك.ت. فني صناعى اسكندرية
المجمع التكنولوجي المتكامل بالسلام
ك.ت. فني صناعى المطريه
العالي الدولى للغات والترجمة تجمع خامس
الأكاديمية الحديثة بالمعادى نظم معلومات إدارية
العالي للحاسب الآلي ونظم المعلومات الإدارية بأبي قير
تربية رياضية بنات أسيوط
آداب أسيوط
تربية رياضية بنين أسيوط
خدمة اجتماعية تنموية بني سويف
تربية نوعية بور سعيد
آداب انتساب موجه دمياط
المعهد المصري لأكاديمية الإسكندرية نظم معلومات إدارية
الدلتا العالي للحاسبات بالمنصورة لنظم المعلومات الإدارية
تربية رياضية بنين أسوان
ك.ت. فني رى وصرف ومساحه المطرية
آداب انتساب موجه أسوان
تربية نوعية دمياط
تربية (طفولة) الوادي الجديد
أقتصاد منزلى العريش
تربية (طفولة) سوهاج
تربية رياضية بنين طنطا
حقوق انتساب موجه مدينة السادات
معهد القاهرة الجديدة للعلوم الادارية والحاسب الإلى بالتجمع الأول (شعبة نظم)
تربية رياضية بنين جنوب الوادي
أقتصاد منزلى المنوفية بشبين الكوم
عالي إدارية ش إدارة أعمال تجمع خامس
العالي للحاسبات بمدينة الشروق شعبة إدارة ومحاسبة
العالي للحاسبات بمدينة الشروق شعبة نظم معلومات إدارية
القاهرة العالي لغات وترجمة فورية بالمقطم
طيبة العالي نظم معلومات طريق سقاره بالهرم
حقوق انتساب موجه جنوب الوادي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تنسيق تنسيق الجامعات تنسيق الجامعات 2023 تنسيق الكليات تنسيق الجامعات مباشر تنسيق الكليات مباشر تنسيق الكليات اليوم الحدود الدنيا جميع الكليات وزارة التعليم العالي تنسيق الجامعات المصرية تنسيق الجامعات المرحلة الثانية تنسيق الجامعات المرحلة الأولى تنسيق الجامعات المرحلة الثالثة مباشر تنسيق الجامعات بث مباشر اماكن خالية الجامعات المصرية تنسيق الجامعات الآن الحدود الدنيا تنسيق الكليات الحدود الدنيا تنسيق الجامعات أخبار عاجلة مباشر الان تنسيق الجامعات موقع التنسيق رابط موقع التنسيق رابط تنسيق الجامعات لينك تنسيق الجامعات رابط موقع التنسيق المرحلة الثانية اخبار التنسيق الحدود الدنيا موقع التنسيق الثانوية العامة طلاب الثانوية العامة الکلیات والمعاهد المتاحة الثانویة العامة تنسیق الجامعات مرحلة التنسیق الحاصلین على ریاضیة بنین انتساب موجه
إقرأ أيضاً:
التعليم العالي العربي في زمن التحولات الكبرى
مرتضى بن حسن علي
في عصر تتغير فيه الخرائط المعرفية بوتيرة جنونية، وتتحول الجامعات حول العالم إلى مختبرات للأفكار واختراع الغد، وتسوده الثورة التكنولوجية الكاسحة والذكاء الصناعي، لا تزال مُعظم مؤسسات التعليم العالي في العالم العربي محاصرة في قوالب الماضي، وتواجه تحديات جذرية تُعيقها عن أداء أدوارها كقاطرة للتقدم وابتكار المستقبل لأنها مُثقلة بكثير من المُعوِّقات التي تبعدها عن أداء رسالتها الحقيقية.
الجامعات هي مصادر للفكر والعلم ومراكز للأبحاث، مهمتها التعايش مع الحياة العملية والعلمية وأن تجعل الأجيال الجديدة على دراية بالواقع وتطوراته ودراسة همومه والتعرف على مشاكله الفعلية، وتطوير الطلبة علمياً وفكرياً وبكل ما تملك من قدرة على البحث والتشخيص والتحليل، وتكون على صلة وثيقة بينها وبين دنيا العمل والتكنولوجيا. وحتى تتحول من مجرد مانحة للشهادات إلى حاضنات للإبداع والخريجين قادة للتغير، فهي بحاجة إلى بيئة أكاديمية ورؤساء وعمداء ذوي رؤية واضحة وأكفاء يواكبون الاتجاهات الحديثة في التعليم على المستوى الدولي واختيار الموارد البشرية المؤهلة، واتباع مناهج حديثة، والاهتمام بالبحث العلمي.
والوظيفة الأساسية لمؤسسات التعليم العالي هي تأهيل الشباب علميا وسلوكيا وفكريا وأن تبتكر مع مرور الوقت، مسارات للتقدم ونقل المعرفة إلى مجتمعاتها وأن تكون مشاعل للتقدم. غير أن الأنظمة التي تخضع لها تحد من قدراتها على مواكبة التقدم العلمي الذي يحصل في مثيلاتها من البلدان المتقدمة.
ولعلَّ قدرًا كبيرًا وملحوظًا لذلك يتصل بضعف مرحلة التعليم الأساسي، وافتقار المجتمعات العربية لمؤسسات إنتاج حقيقية من معامل ومصانع ومراكز للأبحاث الجادة. لقد اختزلت أدوار التعليم العالي في مجرد المانح للشهادات التي هي في أغلبها خالية من المحتوى وتعلق داخل البيوت والمكاتب كجزء من الديكور الداخلي الذي يستر عيوبا عديدة في البناء الداخلي، لا تنتج فكرا ولا تبني أُمَّة. وفي ظل هذا الوضع لم يكن غريباً أن يقوم كل من التعليم والعمل بنفي الآخر ومحاصرة أدواره.
التحديات التي تعيق التعليم العربي كثيرة منها:
المناهج البعيدة عن التقدم التكنولوجي:لا تزال العديد من الجامعات العربية تعتمد مناهج قديمة في زمن جديد، نظرية تركز على الحفظ والتلقين، بدلًا من تنمية مهارات التحليل والتفكير النقدي. فمثلا في مجال الهندسة، يفتقد الطلبة إلى مختبرات متطورة أو التدريب العملي في الميدان، وينهون دراستهم دون أن يلمسوا مختبرا متقدما، أو يشاركوا في مشروع عملي واحد تهيئهم لسوق العمل، مما يخلق فجوة بين المعرفة الأكاديمية ومتطلبات سوق العمل، ولا يزال الطالب يدرس نظريات القرن العشرين أو قبله، بينما العالم يتسابق في تطبيقات الذكاء الصناعي وعلوم البيانات.
بيروقراطية بدون أفق وتمويل بدون رؤية وضعف التمويل وطريقة صرفه:تعاني الجامعات من هياكل إدارية معقدة وترهل إداري وقرارات متضاربة، ولا سيما الحكومية منها، تعيق تبني مشاريع بحثية مبتكرة؛ حيث تُهدر أشهر على إجراءات الموافقة على بحوث طلاب الدكتوراه، بينما تُوجه ميزانيات محدودة إلى فعاليات شكلية بدلًا من دعم الابتكار، أو تبني الأفكار الخلّاقة وموتها في مهدها، كما تفتقد إلى الأموال الأهلية "الوقف والخمس".
الانفصال عن قطاع الإنتاج وسوق العمل:قلة المشاريع الإنتاجية وغياب الشراكة بين الجامعات والقطاع الصناعي الموجود يجعل الأبحاث الأكاديمية حبيسة الأوراق، في الوقت الذي نجحت ماليزيا مثلا في تحويل أبحاث جامعاتها إلى منتجات تجارية وصناعية عبر إنشاء "مدن التكنولوجيا" التي تربط بين الباحثين والمستثمرين.
في بيئة واحدة تُحول الأفكار إلى منتجات.
البطالة المُقنَّعة:في مصر- على سبيل المثال- يُشكِّل خريجو الجامعات نحو 30% من الباحثين عن عمل، وفقًا لتقرير الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، بسبب عدم مواءمة المهارات مع احتياجات سوق العمل المتغير. وأيضًا بسبب عدم وجود المؤسسات الإنتاجية الكافية.
البطالة والتطرُّف:وجود خريجين عديدين ولمدة طويلة بدون عمل، يدفعهم للهروب إلى العالم الافتراضي. ولجوئهم إلى الجماعات المتطرفة أو الغرق في وسائل التواصل الاجتماعي أو الألعاب الإلكترونية هربًا من واقعهم، كما حدث مع عدد كبير من الشباب في عدد من الدول العربية الذين تحولوا إلى التنظيمات المُتطرِّفة بعد فشلهم في ايجاد فرص عمل. وهكذا فإن الشهادة الجامعية أصبحت عبئا بدلا من أن تكون جواز مرور إلى العمل.
نماذج نجاح تُلهم الحلول
جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية في السعودية استثمرت في بناء شراكات دولية وإنشاء مراكز متطورة في الطاقة المتجددة، مما جعلها تحتل مراكز متقدمة في التصنيفات العالمية في مجالات الطاقة والمياه والتقنية الحيوية. مبادرة "مليون مبرمج عربي" في الإمارات، والتي ربطت بين التعليم التقني واحتياجات سوق العمل المتبدلة عبر تدريب الشباب على مهارات البرمجة، مما خلق فرص العمل عن بُعد مع شركات عالمية. إنها تجربة ناجحة في ردم الفجوة بين التعليم التقليدي واحتياجات العصر الرقمي. تجربة الجامعة الأمريكية في بيروت؛ فرغم التحديات نجحت الجامعة في دمج البحث العلمي مع قضايا المجتمع، مثل تطوير حلول لمشكلة النفايات في لبنان وتحويلها إلى طاقة.وفيما يلي نوضِّح كيفية الخروج من النفق واعادة بناء التعليم العربي العالي كمنصة للابتكار واعادة الاعتبار للجامعة:
تجديد الدماء في الإدارات الجامعية وتعيين قيادات شابة ذات رؤية استشرافية، كما فعلت جامعة زايد في الامارات بتعيين أكاديميين من خريجي جامعات مرموقة مثل هارفارد وستانفورد، لتطوير برامجها. ربط التمويل بالنتائج، من خلال منح الجامعات ميزانيات وفقا لجودة الأبحاث المنشورة وعدد براءات الاختراع المسجلة، كما يحدث في سنغافورة مثلًا. خلق مسارات مهنية مرنة، عبر متابعة ما يجري في العالم من تطورات علمية وتكنولوجية وادخال التخصصات الضرورية المتعلقة بتلك التطورات مثل "الذكاء الاصطناعي" و"الاقتصاد الرقمي" أو إدخال تخصصات مستقبلية، وتدريسها بمناهج قابلة للتحديث السنوي، كما تفعلها بعض الجامعات في العالم مثل جامعة "CODE" في المانيا مثلًا.التعليم كاستثناء استراتيجي
لا يمكن لمجتمعاتنا أن تبني مستقبلًا دون تعليم عالٍ يُحرر طاقات الشباب ويحوّل أحلامهم إلى مشاريع ملموسة. آن الأوان لنتوقف عن التعامل مع الجامعة كمجرد مبنى أو عنوان على ورقة الشهادة، والتعامل معها كجبهة فكر، ومصنع للقيادات، ومحرك للتنمية. فكما قال نيلسون مانديلا: "التعليم هو السلاح الأقوى الذي يمكنك استخدامه لتغيير العالم".
لقد آن الأوان لنجعل من جامعاتنا منارات للفكر، لا مجرد جدران تُعلَق عليها الشهادات!
رابط مختصر