أكد الدكتور هاني سويلم، وزير الموارد المائية والري، أن أخر جولة مع اثيوبيا كانت في نهاية عام 2023، في مؤتمر دول جوار السودان، مشيرا إلى أنه  عند بدء المفاوضات تم تعديل بنود كثيرة في فكرة الحل.

وقال هاني سويلم، خلال لقاء له لبرنامج “الحكاية”، عبر فضائية “أم بي سي مصر”، أن قرار الدولة المصرية وقف المفاوضات ولكن يتم مراقبة ما يحدث في السد الاثيوبي، مؤكدا أنه على اثيوبيا أن تتحمل مسئولياتها، خاصة أن مصر تتبع أسلوب النفس الطويل، ولكن دون الاضرار بمصالحها وحقوقها.

وتابع وزير الموارد المائية والري، أنه نراقب ما يحدث في اثيوبيا لحماية المواطنين، مؤكدا انه لا بد من وجود طرف قوي لإجراء المفاوضات مع اثيوبيا، وتم وضع تصور أمريكي وتم الضغط.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: اثيوبيا السودان المفاوضات وزير الموارد المائية والري الدكتور هاني سويلم المزيد

إقرأ أيضاً:

سياسي أم فني.. وزير الري يكشف الهدف الأساسي من إنشاء أثيوبيا لسد النهضة

أكد الدكتور هاني سويلم، وزير الموارد المائية والري، أنه لا سبيل سوى التوصل لاتفاق قانوني ملزم لاثيوبيا، خلال فترات معينة خاصة بفترات الجفاف والجفاف الممتد، وألا تتأثر مصر.

وقال هاني سويلم، خلال لقاء له لبرنامج “الحكاية”، عبر فضائية “أم بي سي مصر”، أن السد الاثيوبي جزء كبير منه سياسي وليس فنيا على الرغم أنا الجانب الإثيوبي أكد أنه تم إنشاؤه لتوليد الكهرباء، ومصر دائما ما تؤيد التنمية في الدول الأفريقية.

وتابع وزير الموارد المائية والري، أن مصر خلال السنوات الماضية بذلت الكثير في ملف المياه، مؤكدا أنه تم إنشاء مشروعات للمياه، وعمل أكبر محطات لمعالجة المياه.

مقالات مشابهة

  • هل الإسكندرية معرضة للغرق؟.. وزير الري يكشف تفاصيل مهمة
  • هاني سويلم: مصر تمتلك أكبر 3 محطات لمعالجة المياه على مستوى العالم
  • خاصة مع زيادة عدد السكان.. وزير الري: الدولة قامت بمجهودات كبيرة في ملف المياه
  • وزير الري: سد النهضة غير شرعي ومصر مستعدة لاحتمال انهياره
  • سياسي أم فني.. وزير الري يكشف الهدف الأساسي من إنشاء أثيوبيا لسد النهضة
  • وزير الري: إثيوبيا قامت ببناء سد غير شرعي ومخالف للقانون الدولي
  • في يوم النيل .. وزير الري يؤكد رفض مصر الإجراءات الأحادية لملء وتشغيل السد الإثيوبي تحت زريعة السيادة
  • وزير الموارد المائية يطلع على واقع المياه في حماة
  • يوم النيل.. وزير الري يعلن رفض مصر تنظيم زيارة إلأى السد الإثيوبي