تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

رحب الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، حسين إبراهيم طه، أمس الإثنين، بالمشاركين في الاجتماع الثاني لأصحاب المصلحة بشأن تنفيذ مشروع خط سكة الحديد دكار-بورتسودان.

وقد عُقد الاجتماع برئاسة جان إرنست نغاللي بيبي، وزير النقل بجمهورية الكاميرون التي تترأس الدورة الخمسين لمجلس وزراء خارجية الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي.

ورحب نغاللي في كلمته بالمشاركين، مذكرا بأهمية هذا الاجتماع الثاني الذي يأتي بعد الاجتماع الأول الذي عقد في عام 2009 بمقر الأمانة العامة للمنظمة في جدة.

وألقى الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي كلمة في افتتاح الاجتماع شدد فيها على أهمية تعاون الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي واستعدادها لضمان نجاح هذا المشروع. ودعا المشاركين إلى مناقشة سبل مواجهة التحديات التي تعيق تنفيذ المشروع ووضع استراتيجيات للإسراع بتنفيذه.

وقد ضم الاجتماع مسؤولين كبارا من الدول المشاركة ومن منظمات تتماشى مصالحها الاستراتيجية مع التزام منظمة التعاون الإسلامي بتطوير اقتصادات دولها الأعضاء.

ويهدف مشروع خط سكة الحديد دكار-بورتسودان، الذي يمرّ بالعديد من الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، إلى تعزيز التنمية الاقتصادية وتقليل تكاليف النقل والتأخير وتعزيز التكامل الاقتصادي والنمو المستدام في جميع أنحاء القارة الأفريقية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: التعاون الإسلامي منظمة التعاون الإسلامی

إقرأ أيضاً:

السوداني يؤكد أهمية التعامل الإيجابي مع المواطنين أثناء تنفيذ الواجبات الأمنية

بغداد اليوم -  


مقالات مشابهة

  • حشيشي يبحث مع الأمين العام لمنتدى الدول المصدّرة للغاز تعزيز التعاون
  • أمريكا توقف مساهماتها المالية لمنظمة التجارة العالمية
  • السيسي يؤكد أهمية تعزيز التعاون مع سيراليون فى الزراعة والرى والبنية التحتية
  • السوداني يؤكد أهمية التعامل الإيجابي مع المواطنين أثناء تنفيذ الواجبات الأمنية
  • محادثات بين عرقاب وحامل حول أوضاع السوق العالمية للغاز الطبيعي
  • الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي تدين العدوان الإسرائيلي المستمر على الأراضي السورية
  • الأمين العام لجامعة الدول العربية يُدين العدوان الاسرائيلي المتكرر على سوريا
  • عطاف يستقبل الأمين العام لمنتدى الدول المصدرة للغاز
  • القوي الأمين في 8 سنين
  • الفرحان: ظروفنا ليست مثالية ونحتاج لتعاون من الجميع للكشف عن الحقائق وما زال الوقت مبكراً للإفصاح عن نتائج التحقيقات