حكاية منصة FBC التي بدأت حكايتها من فرصة لاستثمار الأموال لتحقيق ثراء سريع بأرباح مهولة، حتى وصلت إلى مأساة وقع فيها العديد من المواطنين ضحايا لأصحابها، بعد أن استولى القائمين على الإدارة على مليارات الجنيهات.

https://youtube.com/shorts/7cYp_VS_3zQ
 

التفاصيل والكواليس عن تلك المنصة جاءت بمأساة فأحدهما فقد تحويشة العمر والأخرى طلقها زوجها بسبب المبلغ الذي فقدته، والمفاجأة كانت إحدى الضحايا التي لفظت أنفاسها الأخيرة حزنا على أموالها، بالإضافة لبعض الضحايا الذين باتوا على مشارف الحبس بسبب الأموال المطلوبة منهم.

ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي.

https://youtube.com/shorts/7cYp_VS_3zQ
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: منصة FBC اتنصب المزيد

إقرأ أيضاً:

هل تلغى النار يوم القيامة؟.. القصة الكاملة لتصريحات الدكتور علي جمعة

قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، إن عدد المسلمين حاليا حوالي 2 مليار، بينما لم يصل عدد المسلمون في العصور السابقة إلى هذا الرقم.

وأضاف علي جمعة، في تصريحات على قناة "العربية"، أن الدقيقة عند الله تساوي 34 عاما، فإذا عاش الإنسان 100 سنة في الدنيا، فهو بذلك قد عاش 3 دقائق فقط من الزمن الذي عند الله- عز وجل-.

وأشار إلى أن اليوم عند الله يعادل 50 ألف سنة مما في الأرض، كما ورد في القرآن الكريم، في قوله تعالى "تَعْرُجُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ" (المعارج: 4).

هل تلغى النار يوم القيامة؟

وكشف علي جمعة، أنه من المحتمل إلغاء النار يوم القيامة، فهناك أدلة شرعية تؤكد هذا التصور كما أن هذا الحديث ليس جديدا، بل تحدث فيه علماء أهل السنة والجماعة عبر العصور، وأبرزهم: ابن القيم وابن تيمية.

وأوضح علي جمعة، أن الله- تعالى- لا يخلف وعده، وقد يخفف في الوعيد الذي وضعه لهم، منوها بأن النار قد تُفنى أو تُلغى أو يتصرف الله فيها كما يشاء بتجلي رحمته، حيث أن رحمة الله- تعالى- فوق كل شيء، وأنها تشمل جميع عباده المؤمنين.

وأشار إلى أن فناء النار أو تلغى أو يفعل الله ما يشاء، هو مذهب أهل السنة وهذا مذهب ابن القيم وابن تيمية، فليس الأمر حديثا ولا رأي توصلنا إليه من الأدلة، بل هو كلام الصحابة والتابعين، وهو أن الله لا يخلف وعده، بل قد يخفف الوعيد.

وأكد أن هناك ثقافة سائدة بعد تولي العثمانيين شئون المسلمين في الدولة العثمانية، والنبي يقول مثلا (القبر روضة من رياض الجنة أو حفرة من حفر الناس) فكل الناس في ثقافتها العامة أخذوا الجزء الثاني، وذلك بثقافة سائدة وليس بحقيقة دينية موثقة، وهي أن القبر حفرة من حفر النار، وأن به عذاب القبر وفيه السؤال وفيه العقاب، ونسوا صدر الحديث وهو حديث متفق على صحته ومتفق في الاعتقاد به.

عدد المسلمين في الجنة

وأوضح علي جمعة، أنه سيدخل الجنة بلا حساب سبعون ألف، ويتشفع كل واحد منهم في 70 ألف، وضرب هذا الرقم، ينتج قرابة 5 مليارات مسلم سيدخلون الجنة.

وأشار إلى أن عدد المسلمين حتى الآن 2 مليار، وعدد المسلمين في العصور السابقة لا يساوي هذا الرقم، فإذن رحمة الله واسعة وهذا هو المعنى الذي نريده دون جدل لا فائدة فيه إلا القدح في سلوك المسلمين وانهيار العقلية الإسلامية.

مقالات مشابهة

  • القصة الكاملة لمنصة FBC بعد استيلائها على 6 مليارات دولار .. قروض وبيع ذهب
  • القصة الكاملة لمنصة FBC بعد استيلائها على 6 مليارات دولار.. قروض وبيع ذهب
  • القصة الكاملة لـ منصة FBC للاستثمار بعد غلقها.. كيف تحمي نفسك من النصب الإلكتروني؟
  • هل تلغى النار يوم القيامة؟.. القصة الكاملة لتصريحات الدكتور علي جمعة
  • موعد الاصطدام اتغير.. الأرض على موعد مع كويكب مدمر
  • الأمن الأردني برأ زوجها.. حقيقة وفاة آية عادل
  • أبيضاني وشعره أصفر.. صورة طفل مع متسولة تثير ضجة على فيسبوك| فيديوجراف
  • ماذا يحدث لجسمك إذا تناولت ملعقة من السمسم يوميا؟
  • شقيقة آية عادل تكشف مفاجأة مدوية.. ماذا حدث في الأردن؟