الطاهيتان جود وليان: تجربة مميزة في منتجع ديزرت روك بوجهة البحر الأحمر .. فيديو
تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT
جدة
شاركت الطاهيتان، جود وليان، تفاصيل تجربتهما في العمل داخل منتجع “ديزرت روك”، أحد المشاريع الرائدة في وجهة البحر الأحمر.
وأكدت الشيف جود، الحاصلة على بكالوريوس في إدارة الضيافة الدولية، فخرها بالمشاركة في هذا المشروع الذي يعكس رؤية المملكة 2030، مشيرة إلى أنها كانت من طالبات البحر الأحمر.
أما الشيف ليان، التي تنحدر من جدة وبدأت شغفها بالطهي منذ الصغر، فقد درست فنون الحلويات في فرنسا، وأكدت أن افتتاح المنتجع منح فرصًا مميزة للسعوديين والسعوديات لدخول مجال الضيافة، كما دعت الطهاة الطموحين إلى الاستفادة من البرامج المتاحة حاليًا لدعم المواهب الوطنية.
ويتميز منتجع “ديزرت روك” بتصميم معماري متناغم مع بيئته الجبلية، حيث تم بناء الوحدات السكنية داخل الشقوق الصخرية، ليشكل وجهة سياحية فريدة.
ويضم المنتجع 64 وحدة فندقية، منها 54 فيلا و10 أجنحة، إلى جانب مرافق راقية تشمل منتجعًا صحيًا، ومركزًا للياقة البدنية، ومطاعم متنوعة، بالإضافة إلى واحة طبيعية ساحرة.
ويشكل المنتجع منصة لدعم الكفاءات السعودية في مختلف المجالات، بما في ذلك فن الطهي، مما يسهم في تطوير قطاع الضيافة والسياحة في المملكة وتعزيز مشاركة الشباب السعودي في المشاريع الفاخرة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/GbMFgpELEcWkgCVK.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: رؤية المملكة 2030 منتجع ديزرت روك وجهة البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
زينة وفوانيس وروحانيات مميزة.. أجواء رمضان في شوارع القاهرة| فيديو
مع حلول شهر رمضان، تتحول شوارع القاهرة إلى لوحة فنية مليئة بالألوان والأضواء، حيث تزين الفوانيس والشعارات الرمضانية الشوارع والأحياء، وتنبض الحياة حتى ساعات الفجر وسط أجواء تجمع بين الروحانية والفرحة.
تكتسي الشوارع المصرية بزينة رمضان المبهجة، خاصة في المناطق الشعبية مثل الحسين، المعز، والسيدة زينب، حيث تمتد الفوانيس المضيئة والزخارف الرمضانية من شرفات المنازل إلى الحارات القديمة، مما يخلق مشهدًا ساحرًا يجذب الزوار من مختلف أنحاء البلاد.
يعتبر الفانوس الرمضاني رمزًا أصيلًا للشهر الفضيل في مصر، ولا تزال صناعته تزدهر في مناطق مثل "الخيامية" و"السيدة زينب"، حيث يتوافد المواطنون لشراء الفوانيس التقليدية المصنوعة يدويًا، رغم المنافسة التي تفرضها المنتجات المستوردة.
تنتشر موائد الرحمن في مختلف الشوارع، مقدمةً وجبات الإفطار للمحتاجين والمارة، في مشهد يعكس روح التكافل الاجتماعي التي تميز المصريين في هذا الشهر الكريم، حيث تتسابق الجمعيات الخيرية والمتبرعون في تنظيم موائد تفتح أبوابها لكل صائم.
مع غروب الشمس، تبدأ الشوارع في الامتلاء بالحركة، حيث يخرج الناس بعد الإفطار للتنزه، وزيارة المقاهي والمطاعم التي تمتد ساعات عملها حتى الفجر، بينما تظل المساجد عامرة بالمصلين الذين يحرصون على أداء صلاة التراويح والتهجد.
لا شك أن رمضان في القاهرة يحمل طابعًا خاصًا يجمع بين التقاليد العريقة والحياة العصرية، مما يجعل من العاصمة المصرية واحدة من أجمل الأماكن التي يمكن أن تعيش فيها روحانيات وفرحة الشهر الفضيل.