مواصفات أوبل جراند لاند الجديدة
تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT
علنت أوبل عن إطلاق جراند لاند الجديدة، التي تجمع بين التصميم العصري، التكنولوجيا المتطورة، والأداء العالي.
السيارة مزودة بمحرك 1600 تربو بقوة 180 حصان وعزم 240Nm، مع استهلاك وقود اقتصادي ومساحة تخزين واسعة تبلغ 550 لتر.
تأتي السيارة بثلاث فئات: هاي لاين، توب لاين، وتوب لاين+، وتتميز بجنوط رياضية مقاس 19 بوصة وسقف أسود أنيق.
داخل المقصورة، توفر مقاعد معتمدة من AGR لدعم مثالي للظهر، مع وظائف مثل المساج والتبريد في الفئات الأعلى. تشمل التكنولوجيا شاشة لمس 16 بوصة تدعم Apple CarPlay وAndroid Auto، مع شاحن لاسلكي ونظام صوتي متطور.
أوبل جراند لاند الجديدة تقدم تجربة قيادة استثنائية بدعم من منصور للسيارات و تجمع بين القوة، الراحة، والأمان، ما يجعلها اختيارًا مثاليًا لعشاق سيارات الـSUV.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيارة اوبل سرعة المزيد
إقرأ أيضاً:
أم "زومبي" تذبح طفلها بعد رحلة مُثيرة إلى ديزني لاند
يُظهر مقطع فيديو مُقلق، لحظة اعتقال أم غارقة في الدماء مُتهمة بذبح ابنها الصغير حتى الموت بعد رحلة إلى ديزني لاند.
ووفق ما نشرته صحيفة "ميرور"، اتصلت ساريثا راماراغو، البالغة من العمر 48 عاماً، بالشرطة للاعتراف بقتل ابنها ياتين، 11 عاماً.
تفاصيل الحادثةوقعت الحادثة المروعة في 19 مارس (آذار)، في نفس اليوم الذي كان من المفترض أن تُعيد فيه السيدة ساريثا، ابنها إلى حضانة والده.
وبدلاً من إعادته، أقبلت على ذبحه، ثم الاتصال برقم الطوارئ للإبلاغ عن قتلها ابنها وتناولها حبوباً لقتل نفسها.
عند وصول رجال الأمن، وجدوا مشهداً مروعاً للطفل المسكين مذبوح على السرير، وبجواره هدايا تذكارية من ديزني لاند في الغرفة.
ويُظهر مقطع الفيديو المروع لكاميرا الشرطة، جسد راماراغو وهي تمشي ببطء كالمُصابة بالزومبي، خارجةً من إحدى غرف فندق بكاليفورنيا، وتسير ببطء نحو الضباط المنتظرين، مُمسكة هاتفها.
ترتدي راماراغو، قميصاً أزرق منقّطاً وبنطالاً أبيض، "حافية القدمين"، تستدير وتسمح للشرطة بتقييدها بالأصفاد.
وخلال الاعتقال صرخ أحد الضباط: "يداها ملطختان بالدماء!"، قبل أن يسأل الأم: "من بالداخل أيضاً"، ليجدون ابنها مُشوّهًا داخل الغرفة مُصاباً بجرح في الحلق وطعنات متعددة في جسده.
بدورها، صرحت كيمبرلي إيدز، مسؤولة الإعلام في مكتب المدعي العام لمقاطعة أورانغ، لمجلة " القانون والجريمة " أن الطفل كان برفقة والدته، إذ كانت الزيارة بأمر من المحكمة. وأضافت: "كان يعيش أفضل أيام حياته، حلم كل طفل بالذهاب إلى ديزني لاند وقضاء الوقت مع والدته".
بعد القبض عليها، نُقلت راماراغو إلى المستشفى كإجراء احترازي بعد إبلاغ السلطات بتعاطيها مادةً مجهولة، وهي محتجزة بلا كفالة بعد اتهامها بالقتل وجنحة استخدام سلاح شخصي للسكين.