كشف عضو كتلة "الوفاء للمقاومة"، النائب حسن فضل الله، مساء اليوم الاثنين، أن "حرب شعواء شُنَّت ضد تشييع الشهيدين السيدين حسن نصر الله وهاشم صفي".

تابع فضل الله: "سفارات أجنبية تواصلت مع شخصيات من أجل منعها من المشاركة في التشييع".

واشار إلى أنّه "مورس تهويل له علاقة بالطقس والأمن ضدّ الناس بهدف منعهم من المشاركة في التشييع"، معتيرا ان "أعداد المشاركين في التشييع تعكس محبة الناس وصدقهم والتمسك بالنهج المقاوم".

 

أضاف: "المشاركون في التشييع هم جمهور المقاومة من كل الطوائف والمناطق". 

وإعتبر انه " لم نقصد توجيه رسائل سياسية وتنظيمية وشعبية من التشييع إنما كل ذلك تم وفاءً للشهيدين الكبيرين". 

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: فی التشییع

إقرأ أيضاً:

خطيب المسجد النبوي: الفرحة بالعيد شريعة من شعائر الدين

قال خطيب المسجد النبوي الشريف، إن الفرح بالعيد شريعة من شعائر الدين، وشعار يتميز به كل المسلمين، يودعون فيه موسم قد كللوه بحلل الطاعات، وألوان العبادات ، وجميع الدعوات (قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَٰلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ) و(لِلصَّائمِ فَرحتانِ: فَرحةٌ عِندَ فِطرِهِ، وفَرحةٌ يَومَ القيامةِ).
وأضاف في خطبة عيد الفطر المبارك: شرع الله للمسلمين عيدين كل عام، عيد الفطر وعيد الأضحى، وقد أتى كل منهما بعد ركن من أركان الإسلام، فعيد الفطر بعد صيام رمضان، وعيد الأضحى يأتي بعد حج بيت الله الحرام، فأسعد الله صباحكم بالعيد، وأكرمكم بالحسنى، وأعاده عليكم بالفرح والحبور.انشروا معالم الأفراحوأضاف خطيب المسجد النبوي: أشرف عليكم عيد الفطر بنسماته، وشُرع لكم أن تفرحوا فيه بجوده وهباته، فانشروا معالم الأفراح والسعادة والبهجة، جددوا روح الأخوة والصلة والود والحب والبر، خذوا زينتكم، والبسوا لعيدكم الجديد واشكروا الله العزيز الحميد.
أخبار متعلقة في خطبة العيد.. السديس يدعوا إلى نشر السرور وجبر الخواطرصور| أطفال وكبار.. بهجة العيد ترتسم على وجوه المواطنين احمدوا الله على تمام عدة شهركم، وأداء زكاة فطركم، والزموا طاعة ربكم، ولا تكونوا كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثا، وإياكم والانتكاس، وإياكم أن تزل قدم بعد ثبوتها، فاسألوا الله الثبات حتى الممات، واسألوا مقلب القلوب أن يثبت قلوبكم على دينه، واسألوا مصرف القلوب أن يصرف قلوبكم إلى طاعته، (إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ)، وعن سفيان بن عبد الله الثقفي قال: قُلتُ: يا رَسولَ اللهِ، قُلْ لي في الإسْلامِ قَوْلًا لا أسْأَلُ عنْه أحَدًا بَعْدَكَ، قالَ: "قُلْ: آمَنْتُ باللَّهِ، ثم اسْتَقِمْ".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } جموع المصلين يشهدون ختم القرآن الكريم في المسجد النبوي - واس
فطوبى لمن كان من عتقاء رمضان، طوبى للفائزين المقبولين فيه، طوبى لمن رضي عنه ربه وغُفر ذنبه وطهر قلبه، فتغير واستقام حالة، وصلح بال، قد زال التعب وثبت الأجر، فبشراكم أيها الصائمون القائمون، (مَن صامَ رَمَضانَ إيمانًا واحْتِسابًا غُفِرَ له ما تَقَدَّمَ مِن ذَنْبِهِ) و(مَن قَامَ رَمَضَانَ إيمَانًا واحْتِسَابًا، غُفِرَ له ما تَقَدَّمَ مِن ذَنْبِهِ).
فأحسنوا الظن بالله وأبشروا، فإن الله عليم بكم، رحيم بحالكم، لن يضيع أعمالكم، ولم يخيب آمالكم.

مقالات مشابهة

  • حزب الله يتحضّر: نريدُ جنبلاط
  • خطيب المسجد النبوي: الفرحة بالعيد شريعة من شعائر الدين
  • المفتي يكشف السنن المستحبة يوم عيد الفطر.. فيديو
  • المفتي يكشف السنن المستحبة يوم عيد الفطر
  • نتائج مفاجئة: استطلاع رأي حول الانتخابات في تركيا يكشف عن الحزب المتصدر
  • اللواء نور الدين عبد الوهاب يكشف أسرار تنشر لأول مرة عن حميدتي
  • اللواء أحمد وصفي يوثق رؤيته لمكافحة الإرهاب في «المواجهة»
  • ابنة «حسن نصرالله»: لبنان لن يصبح إسرائيلياً أبداً ومستمرون في طريق المقاومة
  • تشييع جثمان الدكتور محمد المحرصاوي من رحاب الجامع الأزهر
  • بحضور علماء وقيادات الأزهر.. تشييع جنازة الدكتور المحرصاوي من الجامع الأزهر