بعد تأجيل "روكي الغلابة"..تساؤلات عن فيلم دنيا سمير غانم الجديد
تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT
أثار فيلم "روكي الغلابة" بطولة دنيا سمير غانم، تساؤلات عن موعد عرضه، تزامناً مع ترجيح عرضه في عيد الفطر المُقبل.
وردت دنيا، على التساؤلات بتأكيدها تأجيل الفيلم إلى ما بعد العيد، مُشيرةً إلى أن التصوير لا يزال مستمراً.وقالت دنيا، إنستغرام: "روكي الغلابة مش العيد الصغير للأسف، عشان لسه فاضل أسبوع تصوير، هنصوره بعد المسلسل إن شاء الله".
View this post on Instagram
A post shared by Donia Samir Ghanem (@donia.samir.ghanem)
والفيلم من بطولة محمد ممدوح ومحمد ثروت، وهو من تأليف كريم يوسف، وإخراج أحمد الجندي.
ويُذكر أن الفيلم تأخر عن موعده، إذ سبق لدنيا سمير غانم، أن قالت عبر إنستغرام: "فيلم روكي الغلابة، صيف2024 إن شاء الله".
في سياق آخر، ستظهر دنيا، في رمضان المقبل في مسلسل "عايشة الدور".
View this post on InstagramA post shared by ON E (@on.e)
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل صناع الأمل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية دنيا سمير غانم نجوم عيد الفطر روکی الغلابة
إقرأ أيضاً:
مآرب السيارات المحيطة بساحة جامع الفنا… بين غياب التراخيص وارتفاع التسعيرة
تحرير :زكرياء عبد الله
تشهد ساحة جامع الفنا، إحدى الوجهات السياحية بمدينة مراكش الحمراء، فوضى متزايدة بسبب مآرب السيارات العشوائية التي تحيط بها، والتي تفتقر في الغالب إلى أبسط معايير السلامة والشفافية القانونية.
رغم كون هذه المآرب تلعب دورًا مهمًا في التخفيف من أزمة السير، إلا أن ما يحدث على أرض الواقع يدعو للقلق؛ فمعظمها لا يبدو أنها تتوفر على تراخيص قانونية واضحة، ولا تخضع لمعايير الوقاية من الحريق أو شروط السلامة المفروضة في هذا النوع من الفضاءات، مثل تعدد الأبواب أو مخارج الطوارئ.
كما اشتكي مواطنون من التسعيرات المرتفعة وغير الخاضعة لأي مراقبة رسمية، ناهيك عن ممارسات مريبة من قبيل أخذ مفاتيح السيارات الخاصة بالزبائن، ما يثير تساؤلات جديّة حول السلامة والأمان الشخصي والمادي.
وفي ظل هذه المعطيات، يطرح المواطنون تساؤلات مشروعة: أين دور الشرطة الإدارية والمجلس الجماعي؟ ألا تقع عليهما مسؤولية مراقبة هذه المرافق وضمان احترامها للقانون وحقوق الزائرين ؟
إن تزايد هذه الممارسات دون رقابة صارمة ينذر بتحول هذه المآرب إلى مصدر خطر دائم، لا فقط من الناحية الأمنية، بل حتى من حيث استغلال المواطنين والسياح الوافدين علي المنطقة.
وعليه، فمن من الضروري أن تتحرك الجهات المعنية لفتح تحقيق شامل حول أوضاع هذه المآرب، واتخاذ الإجراءات اللازمة لتنظيمها، حمايةً للملك العام وصونًا لحقوق المواطن .