أستاذ علوم سياسية: الدولة تمنح الملف الليبي اهتماما خاصا
تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT
قال الدكتور محمد عبدالعظيم الشيمي، أستاذ العلوم السياسية، إن مصر تولي اهتمامًا كبيرًا لملف ليبيا في الفترة الأخيرة.
وأضاف الدكتور محمد عبدالعظيم الشيمي، أستاذ العلوم السياسية، في مداخلة هاتفية عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أن لقاء مجلس الشيوخ مع وفد من أعضاء المجلس الأعلى للدولة الليبية يعتبر لقاءً بالغ الأهمية، حيث يعكس حرص مصر الكامل على متابعة قضايا الأمن القومي للدول العربية الشقيقة.
وتابع الدكتور محمد عبدالعظيم الشيمي، أستاذ العلوم السياسية، أن مصر تلعب دورًا حيويًا في تعزيز الأمن والسلم القومي العربي، وتسعى جاهدة لتحقيق الاستقرار في المنطقة.
https://www.youtube.com/watch?v=Csx1F0ltxFc
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ليبيا مجلس الشيوخ الأمن ملف ليبيا المزيد
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: الاحتلال لا يلتزم بكل بنود المرحلة الأولى لاتفاق غزة
أكد الدكتور أيمن الرقب، أستاذ العلوم السياسية، أن عدد الأسرى الفلسطينيين الذين تم تسليمهم في المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة لم يكن محددًا في بنود الاتفاق، حيث أضافت حركة حماس تسليم أربع جثث من الأسرى الإسرائيليين.
وأوضح أنه كان من المفترض أن يتم تسليم أربعة من المحتجزين الإسرائيليين ضمن الدفعة السابعة، لكن حماس أضافت في هذه الدفعة أيضًا كلا من هشام السيد وبرام مغنيزيوم.
وأضاف في تصريحات مع الإعلامي همام مجاهد على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن حماس كانت حريصة على الالتزام بالاتفاق لتفويت محاولة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للتهرب من التنفيذ، ولإثبات جديتها في الوفاء بالتزاماتها.
وأوضح أنه حتى الآن لم تبدأ المفاوضات الجادة للمرحلة الثانية من الاتفاق، حيث زار الوفد القاهرة لكن لم تبدأ جولة المفاوضات الرسمية، بل جرى التباحث مع الوسطاء حول الأفكار، وقد تم تقديم مقترح للاحتلال الإسرائيلي.
وذكر، أن المرحلة الثانية من الاتفاق تشمل انسحاب الاحتلال الإسرائيلي الكامل من قطاع غزة، ووقف كافة الاعتداءات، وعودة الحياة إلى القطاع، كما سيتم تحديد عدد الأسرى الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم مقابل المحتجزين الإسرائيليين.
وتابع: "حتى نهاية المرحلة الأولى، سيكون هناك حوالي 17,000 أسير فلسطيني لا يزالون في سجون الاحتلال".
وأشار إلى أن جيش الاحتلال لم يلتزم ببعض بنود المرحلة الأولى من الاتفاق، حيث لم ينسحب من مناطق هامة مثل رفح الفلسطينية وشرق قطاع غزة بشكل كامل، وما زال يدخل إلى مناطق تتجاوز مسافة 2 كيلو متر في عدة مواقع في رفح.