خيانة وقصة حب جديدة.. تفاصيل مسلسل وتقابل حبيب لـ ياسمين عبدالعزيز
تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT
تعود الفنانة ياسمين عبدالعزيز، مع كريم فهمي مرة أخرى بقوة في رمضان 2025 من خلال مسلسل “وتقابل حبيب”، حيث تقدم قصة درامية مختلفة .
تدور أحداث المسلسل ، حول علاقة صداقة قوية تجمع ياسمين عبدالعزيز وكريم فهمي، تتحول تدريجيًا إلى قصة حب، وذلك بعد ان تكتشف خيانة زوجها لها والزواج عليها، ثم تقرر الانفصال عنه، لتبدأ مرحلة جديدة من حياتها تنقلب فيها الأحداث رأسًا على عقب.
خالد سليم فى وتقابل حبيبنشرت قناة dmc، لقاء خالد سليم فى برنامج “ مش شنطة رمضان ” ، عبر فيسبوك وانستجرام، وتطرق خلال اللقاء إلى شخصية يوسف التي يلعبها في الأحداث، مشيرًا إلى أنها شخصية انتهازية، فقال: «يوسف مش بس عينه زايغة هو بيستغل مواقف عشان يحقق حاجات مش مفروض أي حد طبيعي يعملها.. وانا عاوز الناس اللي ما تعرفنيش تعرف إن ده يوسف مش أنا».
يشارك في البطولة إلى جانب ياسمين عبدالعزيز كل من:
• كريم فهمي
• خالد سليم
• أنوشكا
• نيكول سابا
• صلاح عبدالله
• رشوان توفيق
علقت الفنانة ياسمين عبد العزيز، عن عودة علاقة الحب القديم خلال ترويجها لمسلسلها "وتقابل حبيب"، الذي يعرض ضمن مسلسلات موسم رمضان 2025.
وكتبت ياسمين عبدالعزيز، عبر صفحتها على موقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام، تقول: "عمر الحب القديم ما يرجع.. لو كان فيه خيرًا لبقي".
الجدير بالذكر أن آخر أعمال ياسمين عبد العزيز، هو مسلسل "ضرب نار" الذي عرض ضمن السباق الرمضاني 2023، وحقق نجاحًا كبيرًا وتفاعل معه الجمهور بشدة وأشاد به.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كريم فهمي ياسمين عبدالعزيز وتقابل حبيب المزيد یاسمین عبدالعزیز وتقابل حبیب
إقرأ أيضاً:
"الشجرة الأخيرة".. مجموعة قصصية جديدة لمحمد ربيع حماد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صدرت حديثا المجموعة القصصية «الشجرة الأخيرة» للكاتب محمد ربيع حماد، عن دائرة الثقافة والإعلام بإمارة الشارقة.
تضفير الخيالي بالواقعيوقد جاءت نصوص المجموعة في أغلبها مزيجًا بين الواقعية والفانتازيا، والتجريب البنائي في فن القصة القصيرة، أورد حماد مجموعته في محاور رئيسة مثل الوطن وما يتماس معه من قضايا الاغتراب والهجرة والحروب، وفلسفات ورؤى حول قضايا مجتمعية، مع تضفير الخيالي بالواقعي، تعالج في سياقاتها البعدين النفسي، والاجتماعي لشخصيات القصص، وتنوعت طريقة الكتابة في هذه المجموعة ما بين قصة الحادثة، وقصة الشخصية، وقصة الموقف، وقصة الفكرة.
الشجرة الأخيرةمن أجواء المجموعة ننشر جزءا من قصة "الشجرة الأخيرة":
"أبصرت تساؤلات عيني زوجتي اللتين غلفتهما الدهشة، مَن هذا وكيف مشىٰ إلىٰ هنا في هذه المنطقة غير الآمنة بالمرة؟ نعم؛ فقد حلَّ الجفاف في النهر الذي يمرُّ بطول بلدتنا مبتسمًا ثم يلقي علينا تحية الحياة وعلىٰ أرضنا وحيواناتنا، وما بقي سوى خزاناتٍ أسمنتيةٍ داخل كل بيت، تجمع فيها مياه الأمطار، يمتصون المياه، يعاملونها معاملة الذهب، وانتشر اللصوص وقطاع الطرق، فقط يختبئون وقت خروج الجموع ساعة الأكل من الشجرة، تلك الشجرة التي بقيت في البلدة لم يمسسها الجدبُ، كأنما مسح على جذعها نبيٌ أو وليٌّ له على الله قسَمٌ، يانعةً وخضراءَ أبدًا، لا ينقص ورقها، كلما قطع منها ورقةً نبت مكانها عشرٌ، الحكومةُ تصفُّ الناسَ بأولادهم لتناول الغذاء، لكل فردٍ أكلةٌ مشبعةٌ من أوراق هذه الشجرة المباركة، طابور دائم على مدار الساعة، ثم يعودون إلى بيوتهم لا يخرجون إلا حين الوجبة الأخرى، ربما نظر الله إليهم وأنزل عليهم غيثا بين الفينة والأخرى، فيخزنون بعض المياه للشرب والاغتسال مما تسبب في بقاء نسلهم حتى الآن، ثم يتناوب رجال الشرطة على حراسة الشجرة، فيأتي كل فرد بشنطة غذائه وشرابه فلا يتجرا أحد على النظر إليها".