euronews:
2025-04-26@12:24:19 GMT

العرب وإسرائيل في ذكرى اتفاقية رودوس: تحولات وتحديات

تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT

العرب وإسرائيل في ذكرى اتفاقية رودوس: تحولات وتحديات

في مثل هذا اليوم، تم توقيع اتفاقيات رودوس لتحقيق هدنة مؤقتة بين دول عربية وإسرائيل، واليوم بعد مرور عقودٍ من الزمن، لاتزال الحلول غير قادرة على تحقيق تطلعات شعوب المنطقة.

اعلان

في 24 فبراير 1949، قبل 76 عاما بالضبط، شهدت جزيرة رودوس توقيع اتفاقيات هدنة بين إسرائيل وكل من مصر، الأردن، لبنان، وسوريا، معلنةً نهاية المرحلة العسكرية الأولى من الصراع العربي-الإسرائيلي.

جاءت هذه الاتفاقيات بعد حرب 1948، بهدف وقف الأعمال العدائية ووضع خطوط هدنة مؤقتة دون المساس بالحدود السياسية المستقبلية. كانت تلك الاتفاقيات بمثابة هدنة مؤقتة على أمل تحقيق سلام عادل وشامل في المستقبل. ولكن، بعد مرور أكثر من سبعة عقود، تظل القضية الفلسطينيةعالقةً بين قرارات دولية لم تُنفذ ومبادرات سياسية تتجاوز بعضها البعض، وتتجاوزها الأحداث.

في عام 2025، ومع التطورات الدراماتيكية، تعود قضية الفلسطينيين إلى الواجهة من زاوية أخرى، مع خطة ترامب لتهجير أهل غزة إلى الأردن ومصر، ومع تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي اقترح بأن "السعودية كبيرة بما يكفي لتستوعب الفلسطينيين."

Relatedمصر تضع اللمسات الأخيرة على مقترح مضاد لخطة ترامب بشأن غزة.. ما تفاصيله؟"إرفعوا أيديكم عن غزة".. مظاهرة ضخمة في لندن دعماً للفلسطينيين ورفضا لخطة ترامبقمة "غير رسمية" في الرياض لمناقشة مقترحات بديلة عن خطة ترامب بشأن غزة

جاءت هذه التصريحات في إطار حملة ضغط سياسي تهدف إلى إعادة ترتيب الأوضاع الجيوسياسية في المنطقة. إذ اعتبر نتنياهو أن الحل الأمثل يكمن في نقل الفلسطينيين إلى السعودية، مُكرِّسًا بذلك رؤية إسرائيلية تسعى إلى تفريغ الأرض الفلسطينية من سكانها الأصليين، بحسب ما يعلن مسؤولو الحكومة الإسرائيلية الحالية.

أثارت هذه التصريحات ردود فعل غاضبة من السعودية ودول عربية أخرى، حيث اعتُبرت محاولة لتصفية القضية الفلسطينية على حساب سيادة الدول العربية. وأكدت الرياض موقفها الثابت من هذه المسألة، رافضةً بشكل قاطع أي محاولات للتوطين أو نقل الفلسطينيين من أراضيهم.

ضغوط على مصر والأردن: توطين وتصفية بغطاء إقليمي

لم تتوقف الأجندة الإسرائيلية عند حدود التصريحات، بل ترافقت مع ضغوط متزايدة على كل من مصر والأردن لقبول خطط توطين الفلسطينيين خارج أرضهم. وتأتي هذه الضغوط في سياق مشروع طرحه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يُعرف بـ"خطة غزة"، الذي يقترح إعادة توطين سكان غزة في دول عربية مجاورة، وتحويل القطاع إلى منطقة سياحية تحت مسمى "ريفييرا الشرق الأوسط".

ويتجاوز هذا المشروع حدود الواقع السياسي، ويتناقض مع القرارات الدولية السابقة، خصوصاً حق العودة وتقرير المصير. ورغم الضغط الدولي، ترفض مصر والأردن هذه المقترحات، مؤكدةً على ضرورة احترام حقوق الفلسطينيين وعدم المساس بسيادة البلدين.

بين الأمس واليوم

تكشف المقارنة بين اتفاقيات رودوس 1949 والمشهد السياسي في 2025عن تحولات عميقة في الديناميكيات الإقليمية والدولية. ففي عام 1949، سعت اتفاقيات رودوس إلى تحقيق هدنة مؤقتة تمهيدًا لحلول سلمية دائمة، لكنها لم تتطرق إلى قضايا الحل النهائي مثل الحدود واللاجئين. أما اليوم، فتواجه القضية الفلسطينية تحدّيا وجوديًا يهدد الحقوق الأساسية للشعب الفلسطيني.

في خضم هذه التحولات، ترفض السعودية التصريحات الإسرائيلية، وتؤكد موقفها تجاه حقوق الفلسطينيين في العودة وتقرير المصير، وترفض أيضا بشكل قاطع أي محاولات لتوطينهم خارج أرضهم التاريخية. لكنها في الوقت نفسه تعبر بصورةٍ متزايدة عن رغبتها بالسلام في المنطقة، وهي كانت قد أعلنت مواقف مرحبة بتوقيع إتفاقية لتطبيع العلاقات مع إسرائيل برعايةٍ أميركية، لكن على قاعدة حل الدولتين، وهو ما تصر حكومة نتنياهو على رفضه.

Relatedوزير الخارجية المصري: لدينا رؤية واضحة لإعمار غزة دون تهجير الفلسطينييننتنياهو: أبواب الجحيم ستُفتح إذا لم يُفرج عن الرهائن ونزع سلاح حزب الله يجب أن يتم على يد جيش لبناننتنياهو: إسرائيل أمام فرصة تاريخية لـ"تغيير وجه الشرق الأوسط" مع تعيين قائد جديد للجيشحماس: لغة التهديد والوعيد التي يستخدمها ترامب ونتنياهو لا تخدم تنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار

وفي السياق نفسه، وبعد 76 عاماً من اتفاقية رودوس، تواجه كل من مصر والأردن ضغوطًا هائلة لقبول الخطة التي اقترحها ترامب. ومع ذلك، فقد أكدت كل من القاهرة وعمان رفض المشروع انطلاقاً من تهديده للسيادة الوطنية لكل منهما.

وتكشف الذكرى السنوية لاتفاقيات رودوس عن استمرارية تعقيدات الصراع في المنطقة، رغم تبدل الزمان والمكان. ففي حين سعت تلك الاتفاقيات إلى تحقيق هدنة مؤقتة، لاتزال محاولات الوصول إلى حلول في المنطقة قاصرةً عن تحقيق صيغة تتلاءم مع القرارات الدولية، وقبول الأطراف المعنية.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية أكبر حزمة عقوبات بريطانية ضد روسيا منذ بدء الحرب في أوكرانيا البابا فرنسيس في حالة حرجة وفشل كلوي مبكر لكنه لا يزال يقظاً في ذكرى حرب أوكرانيا.. وفد أوروبي رفيع يصل كييف ومعه حزمة مساعدات بقيمة 3.5 مليار يورو دونالد ترامبمصر- سياسةإسرائيلالصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعلاناخترنا لكيعرض الآنNext كيف تعاطت دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مع الأزمة الأوكرانية؟ يعرض الآنNext في ذكرى حرب أوكرانيا.. وفد أوروبي رفيع يصل كييف ومعه حزمة مساعدات بقيمة 3.5 مليار يورو يعرض الآنNext الداخلية الفرنسية: حادث يستهدف القنصلية الروسية في مرسيليا ولا إصابات يعرض الآنNext انتخابات ألمانيا: كيف تفاعل مرشحو المستشارية مع نتائج استطلاعات الرأي الأخيرة؟ يعرض الآنNext هل يكلف نظام المعاشات التقاعدية في فرنسا 55 مليار يورو سنويًا؟ اعلانالاكثر قراءة تشييع حسن نصرالله في بيروت.. من سيشارك في وداع أمين عام حزب الله؟ مئات الآلاف في وداع أمين عام حزب الله حسن نصر الله على وقع غارات إسرائيلية على شرق وجنوب لبنان انتخابات ألمانيا: اليمين المحافظ في المركز الأول وهزيمة تاريخية للحزب الاشتراكي بزعامة أولاف شولتز تخريب مبنى الاتحاد الأوروبي احتجاجًا على خطط الانضمام إلى منطقة اليورو تحذيرات من خطر "تعفن الدم"..البابا فرنسيس في حالة صحية حرجة جراء التهاب رئوي معقد اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومالانتخابات التشريعية الألمانية 2025الحرب في أوكرانيا روسيافلاديمير بوتينألمانياأولاف شولتسدونالد ترامبحكومةأوكرانيافولوديمير زيلينسكيسورياضحاياالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

المصدر: euronews

كلمات دلالية: الحرب في أوكرانيا روسيا فلاديمير بوتين ألمانيا أولاف شولتس الحرب في أوكرانيا روسيا فلاديمير بوتين ألمانيا أولاف شولتس دونالد ترامب مصر سياسة إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا روسيا فلاديمير بوتين ألمانيا أولاف شولتس دونالد ترامب حكومة أوكرانيا فولوديمير زيلينسكي سوريا ضحايا مصر والأردن یعرض الآنNext هدنة مؤقتة فی المنطقة

إقرأ أيضاً:

التأمين الشامل تشارك في سيمنار علمي حول الرعاية الصحية وتحديات تطبيق المنظومة

كتب- أحمد جمعة:

شاركت الهيئة العامة للتأمين الصحي الشامل، في السيمنار العلمي الذي نظمه المعهد القومي للتخطيط تحت عنوان "الرعاية الصحية وسبل مواجهة تحديات تطبيق نظام التأمين الصحي الشامل"، بحضور نخبة من الخبراء والمسؤولين، وبمشاركة الدكتور علاء زهران، رئيس معهد التخطيط القومي السابق.

وخلال الجلسة، استعرضت مي فريد، المدير التنفيذي للهيئة العامة للتأمين الصحي الشامل، أبرز إنجازات المنظومة خلال العام الماضي، وسلطت الضوء على التحديات التي تواجه التطبيق، وطرحت مقترحات لتسريع وتيرة التنفيذ وتحسين الأداء.

وأكدت مي فريد، أن منظومة التأمين الصحي الشامل، التي انطلقت عام 2018، تغطي حاليًا خمس محافظات (بورسعيد، الإسماعيلية، الأقصر، جنوب سيناء، السويس)، إلى جانب التشغيل التجريبي بمحافظة أسوان.

وأشارت إلى أن عدد المسجلين بالمنظومة بلغ حتى نهاية 2024 نحو 3.8 مليون مواطن بنسبة تسجيل تجاوزت 81%، بالإضافة إلى تسجيل مليون مواطن بشكل تجريبي في أسوان.

وأوضحت أن الهيئة حققت إيرادات تراكمية بقيمة 173 مليار جنيه، مع فائض بلغ 139.7 مليار جنيه حتى ديسمبر 2024، كما تم سداد 15.585 مليار جنيه لمقدمي الخدمات الصحية حتى نهاية العام ذاته.

وفيما يتعلق بالتحول الرقمي، أشارت المدير التنفيذي إلى استقبال أكثر من 9.5 مليون مطالبة إلكترونية ضمن جهود الهيئة للرقمنة، مما أسهم في رفع كفاءة المنظومة وتقليل الاعتماد على الورقيات.

كما غطت الشبكة الصحية للهيئة نحو 91% من مراكز الرعاية الصحية، بإجمالي 448 منشأة طبية، منها 27.5% تابعة للقطاع الخاص.

ورغم هذه الإنجازات، بيّنت مي فريد، وجود تحديات قائمة، أبرزها: بطء تطوير البنية التكنولوجية، صعوبة دمج القطاع غير الرسمي، الاعتماد الكبير على الرعاية الثانوية والثالثية بدلًا من الرعاية الأولية، إضافة إلى تعقيد إجراءات اعتماد المنشآت الصحية الخاصة.

وقدّمت المدير التنفيذي للهيئة عدة توصيات لمعالجة هذه التحديات، منها:

- تعزيز التكامل المؤسسي بين الجهات المعنية.

- توسيع الشراكات مع المنظمات الدولية مثل البنك الدولي ومنظمة JICA.

- تكثيف حملات التوعية المجتمعية.

- تحسين آليات التمويل والتحصيل لضمان استدامة النظام.

وشددت على أهمية تعزيز الشراكة مع القطاع الخاص وتوسيع شبكة مقدمي الخدمات وفق معايير جودة عالمية، مع الاستمرار في تنفيذ حملات التوعية الصحية لدعم تحقيق رؤية مصر 2030 نحو رعاية صحية شاملة ومستدامة.

وفي ختام مشاركتها، أكدت مي فريد، التزام الهيئة بتوسيع نطاق التغطية الصحية خلال المرحلة المقبلة لتشمل محافظات جديدة، مع التركيز على الفئات الأكثر احتياجًا، واستمرار تطوير البنية التكنولوجية وتعزيز الحوكمة المالية، مع الالتزام بإجراء الفحص الاكتواري الدوري كل 4 سنوات لضمان التوازن المالي واستمرارية تقديم خدمات صحية عالية الجودة.

يُذكر أن منظومة التأمين الصحي الشامل تمثل أحد الأعمدة الرئيسية لتحقيق العدالة الاجتماعية في مصر، مستهدفةً تغطية صحية كاملة لكافة المواطنين بحلول عام 2032.

اقرأ أيضًا:

موعد وتفاصيل الطرح الجديد لوحدات منخفضي ومتوسطي الدخل

https://www.masrawy.com/news/realestate-news/details/2025/4/17/2772300

أكبر طرح للوحدات السكنية.. ننشر أسعار شقق جنة والإسكان الحر (150 ألفًا مقدم حجز)

https://www.masrawy.com/news/realestate-news/details/2025/4/15/2771569

الأسعار والمساحات.. الإسكان تكشف الفرق بين شقق ديارنا والإسكان المتنوع

https://www.masrawy.com/news/realestate-news/details/2025/4/15/2771351

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

الهيئة العامة للتأمين الصحي الشامل المعهد القومي للتخطيط علاء زهران منظومة التأمين الصحي الشامل

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة محافظ شمال سيناء: تأمين صحي شامل قريبًا واستعداد تام لاستقبال مصابي غزة أخبار رئيس "الرعاية الصحية" يتابع نتائج برنامج "الزائر السري": أداة رقابية لتحسين أخبار قرارات جديدة للتأمين الصحي الشامل.. بينها علاج حالات الأمراض النادرة أخبار "التأمين الصحي الشامل" يعلن مواعيد العمل خلال إجازة عيد الفطر المبارك أخبار

إعلان

إعلان

أخبار

"التأمين الشامل" تشارك في "سيمنار علمي" حول الرعاية الصحية وتحديات تطبيق المنظومة

روابط سريعة

أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلاميات

عن مصراوي

اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصية

مواقعنا الأخرى

©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا

27

القاهرة - مصر

27 14 الرطوبة: 17% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • التأمين الشامل تشارك في سيمنار علمي حول الرعاية الصحية وتحديات تطبيق المنظومة
  • الرئيس الصيني: الذكاء الاصطناعي فيه مخاطر وتحديات غير مسبوقة
  • ماذا قال ترامب عن احتمالية خوض حرب ضد إيران.. والتطبيع بين السعودية وإسرائيل؟
  • خبير تركي: كيف يمكن للمستثمرين الصغار تحقيق أرباح ضخمة من الذهب؟
  • العرب يدعون واشنطن لإنهاء انحيازها لإسرائيل ويرفضون تهجير الفلسطينيين
  • تفاصيل مسودة اتفاق هدنة دائمة في غزة بين حماس وإسرائيل
  • حمدان بن زايد: الظفرة تشهد تحولات نوعية
  • محافظ مطروح يضع إكليل الزهور على النصب التذكاري في ذكرى تحرير سيناء
  • برلماني: ذكرى تحرير سيناء تأكيد جديد على قوة الإرادة المصرية
  • عشرات القتلى الفلسطينيين في غارات إسرائيلية على غزة