ليبرمان: تشكيل لجنة تحقيق حكومية للكشف عن حقيقة أحداث 7 أكتوبر
تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT
أعلن زعيم حزب "إسرائيل بيتنا" أفيجدور ليبرمان، تشكيل لجنة تحقيق حكومية ستكشف الحقيقة كاملة بشأن أحداث 7 أكتوبر، وسأكون أول من يمتثل أمامها، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
. صور
فيما اتهم يائير جولان، زعيم تحالف "الديمقراطيون" المعارض والنائب الأسبق لرئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بتعمد إفشال المرحلة الثانية من اتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة.
وخلال اجتماع نواب حزبه في الكنيست، قال جولان: "نتنياهو يعمل عمدًا على إفشال المرحلة الثانية من صفقة إطلاق سراح الأسرى."
وأضاف مهاجمًا نتنياهو: "اليوم يرى الإسرائيليون سياسيًا أنانيًا وساخرًا على رأس السلطة، يضحّي بأرواح المواطنين فقط من أجل الحفاظ على منصبه" .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ليبرمان إسرائيل بيتنا 7 أكتوبر حزب إسرائيل بيتنا المزيد
إقرأ أيضاً:
الهولندي غروسو بطل المرحلة الثانية لسباق الدراجات الهوائية بتركيا
تركيا – فاز الدراج الهولندي تيبور ديل غروسو من فريق “Alpecin-Deceuninck” بالمرحلة الثانية من النسخة الـ60 لسباق الرئاسة التركية للدراجات الهوائية (TUR 2025).
وشارك في المرحلة الثانية التي أقيمت امس الاثنين، 160 متسابقا من 23 فريقا، تنافسوا على مسار طوله 167.4 كيلومترًا.
وحل الهولندي غروسو البالغ من العمر 21 عاما في المرتبة الأولى بزمن قدره 3 ساعات و58 دقيقة و40 ثانية.
وجاء الإيطالي جيوفاني لوناردي من فريق “Team Polti Visitmalta” في المركز الثاني، بينما حلّ البلجيكي لاندر لوكس من فريق “Tietema Rockets” في المركز الثالث.
وتستأنف المسابقة اليوم الثلاثاء بإقامة المرحلة الثالثة التي ستُقام بين منطقتي فتحية ومرمريس.
ويتيح السباق للمشاركين التعرف على التراث الثقافي وجمال الطبيعة في تركيا، وسيتم بثه مباشرة عبر قنوات رياضة دولية منها يوروسبورت، وتي آر تي سبور.
ويتضمن سباق النسخة الـ60 من سباق الرئاسة التركية للدراجات الهوائية، 8 جولات انطلقت أولاها، الأحد، في أنطاليا، وتقام الجولات على مدار 8 أيام على أن تنظم الجولة النهائية، الأحد 4 مايو/ أيار المقبل.
ونُظم السباق الأول عام 1963 تحت اسم “سباق مرمرة”، وحاز على طابع دولي عام 1965، قبل أن يصبح برعاية رئاسة الجمهورية التركية عام 1966.
الأناضول
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا