باكستان.. إنقاذ 5 أطفال حوصروا مع معلمهم في عربة "تلفريك"
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
كشف مصدر أمني أن رجال إنقاذ في باكستان أنقذوا خمسة أطفال من أصل سبعة.
وحوصر الأطفال مع معلمهم في عربة تلفريك معلقة على ارتفاع كبير في الجو فوق واد عميق.
أخبار متعلقة أحدث تطور في محاكمة ترامبسجن رئيس وزراء تايلاند الأسبق تاكسين شيناواترا.. ماذا فعل؟حوادث الأطفال في باكستانوألغيت عملية إنقاذ بطائرة هليكوبتر مع حلول الليل، وقال مصدر أمني إن السلطات ركبت الأضواء الكاشفة وإن عملية إنقاذ برية ما تزال مستمرة.
ويأتي هذا بعد أكثر من 12 ساعة من انقطاع سلك عربة التلفريك، ما جعلها معلقة بميل.
مقتل 11 عاملا في هجوم مسلح شمال غرب #باكستان#اليومhttps://t.co/FsUZNbs0W9— صحيفة اليوم (@alyaum) August 20, 2023
وأضاف المصدر أن الجيش أرسل خبراء السير فوق الأسلاك إلى المنطقة النائية شمالي إسلام اباد وأنهم يحاولون إنقاذ الأطفال واحدا تلو الآخر من خلال نقلهم إلى منصة صغيرة موازية لعربة التلفريك.
وأوضح الجيش أنه "أُنقذ ثلاثة أطفال آخرين في عملية الإنقاذ التي يقودها الجيش الباكستاني". وأضاف "أُنقذ خمسة أطفال حتى الآن. العملية مستمرة".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس رويترز باكستان السلطات إسلام اباد باكستان باكستان اليوم تلفريك
إقرأ أيضاً:
شبكة حقوقية تدعو للتحقيق مع جمعيات يشتبه بتورطها في اختفاء أطفال
دعت الشبكة السورية لحقوق الإنسان إلى فتح تحقيق عاجل وشامل مع جمعيات يشتبه بتورطها في اختفاء أطفال سوريين أيام حكم الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد.
وقالت الشبكة، في بيان، إن الأجهزة الأمنية السورية في ظل حكم الأسد أحالت عشرات الأطفال إلى تلك الجمعيات، وإن لديها "قوائم موثقة تضم قرابة 3700 طفل مختف قسريا على يد نظام الأسد".
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2جدعون ليفي: الاختناق المروري تنغيص متعمد لفرحة الفلسطينيينlist 2 of 2وزارة التعليم بقطاع غزة: مقتل وفقد 15 ألف طفل بسن التعليمend of listوأشار البيان إلى أنه على مدى 14 عاما، قام نظام الأسد باعتقال آلاف الأطفال، سواء كانوا برفقة عائلاتهم أو بمفردهم، وأنه رغم فتح السجون عقب عملية "ردع العدوان" الأخيرة، لا يزال مصير هؤلاء الأطفال مجهولا.
ولفتت الشبكة إلى تلقيها منذ سنوات أنباء حول قيام نظام الأسد بنزع الأطفال من ذويهم، أو تحويل الأطفال المولودين في مراكز الاحتجاز إلى دور الأيتام أو مراكز رعاية الأطفال.
وذكرت الشبكة أنها لم تتمكن من التحقق من تلك المعطيات "بسبب كم كبير من التحديات الاستثنائية".
وأكدت أن بعض تلك المنظمات استقبلت الأطفال أحيانا "دون أي أوراق ثبوتية تؤكد هويتهم"، وأن هذه الممارسات استمرت حتى عام 2019.
وأضافت أن من بين أبرز الحالات التي لم يُكشف عن مصيرها حتى الآن قضية أطفال الطبيبة رانيا العباسي، الذين اعتُقلوا مع والدتهم ووالدهم، وما زال مصيرهم جميعا مجهولا حتى اللحظة.
إعلانوحثت الشبكة السلطات السورية الجديدة على التعامل مع هذا الملف كأولوية وطنية وإنسانية، كما طالبتها بفتح تحقيق شفاف ومستقل تشترك فيه المنظمات الحقوقية المحلية والدولية.
وناشدت المنظمات الدولية، خاصة المعنية بحقوق الطفل، تقديم الدعم الفني والقانوني اللازم لإجراء هذا التحقيق في أقرب وقت ممكن.