منال الشرقاوي تكتب: مسلسلات رمضان 2025.. من يربح السباق؟
تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT
مع اقتراب شهر رمضان 2025، تعود ماكينة الدراما المصرية للدوران، تطلق شرارتها الأولى عبر إعلانات تشويقية صاخبة، تعدنا – كما كل عام – بموسم "غير مسبوق".
النجوم يتسابقون في ماراثون بلا خط نهاية، بينما أنت، بعد يوم طويل من الصيام، تجلس أمام الشاشة، تتناول قطعة من الكنافة الغارقة في العسل، ويدك الأخرى تتنقل بين القنوات بأزرار الريموت؛ بحثًا عن شيء مختلف… لكن هل ستجده؟ أم أنك ستواجه نفس الوجوه، نفس الصراعات، نفس القوالب المعتادة، فقط بغلاف جديد وإضاءة أكثر احترافية؟
لا أحد يعرف الإجابة بعد، لكن شيئًا واحدًا مؤكد، سنشاهد، وسننتقد، وسنقع في فخ الحلقات الأولى، ثم نقرر بعد أسبوع إن كنا سنكمل أم سنلجأ لخيارنا المفضل؛ إعادة مشاهدة المسلسلات القديمة مع كوب الخشاف.
كالعادة، رمضان يأتي بمائدة درامية عامرة بكل ما لذ وطاب… أو هكذا يُفترض. تشكيلة المسلسلات هذا العام تحاول إرضاء جميع الأذواق، بين الكوميديا الخفيفة، والدراما الاجتماعية الثقيلة.
الدراما الصعيدية حاضرة بقوة. يعود مصطفى شعبان ليخوض -من جديد- في عالم الجنوب، هذه المرة من بوابة "حكيم باشا"، حيث يجسد شخصية تعمل في تنقيب وتجارة الآثار، محاطًا بالكثير من الصراعات العائلية والمجتمعية. الصعيد، بجباله وسيوفه ولهجته الحادة، لا يزال مصدر إلهام لا ينضب.
بعد "حكيم باشا"، يستمر الصعيد في فرض حضوره عبر "قلع الحجر2 أو قبايل الصخرة"، حيث يعود محمد رياض ليكمل الحكاية في أجواء تزداد حدتها مع كل حلقة. الصراعات في الجزء الثاني تتجاوز الخلافات العائلية على الإرث أو الثأر؛ فتتسع لتشمل قضايا أشد تعقيدًا؛ الاتجار بالسلاح، الصفقات المريبة...
ومن الصعيد إلى الريف...
بعيدًا عن جبال الصعيد وسيوفه، لكن ليس بعيدًا عن الصراعات، يأخذنا "ظلم المصطبة" إلى قلب الريف المصري، حيث تُحسم المعارك أحيانًا بالكلمة، وأحيانًا بالتقاليد التي لا ترحم. في هذه الحكاية، تدور اللعبة بين "حسن" و"حمادة"، صديقان تفرّقهما الغربة، ثم يعيدهما الحب والسلطة إلى مواجهة لا تقبل القسمة على اثنين. في غياب الأول، يتزوج الثاني من "ربيعة"، مستغلًا الأعراف وسلطة أخيه شيخ القرية، وعند عودة الغائب، لا يكون الانتقام مجرد خيار، بل قدر محتوم. في 15 حلقة فقط، يحاول المسلسل أن يرسم ملامح الظلم حين يتخفى خلف العادات والتقاليد الريفية، تلك التي يُفترض أنها تحفظ التوازن، لكنها في كثير من الأحيان تتحول إلى سيف يُستخدم وفق المصالح والأهواء، ليبقى السؤال، متى يصبح الإرث الثقافي حماية، ومتى يتحول إلى قيد؟
بعد زحام الصعيد وتقاليد الريف، تأتي الكوميديا كاستراحة محارب… هذا الموسم، الكوميديا تُطل علينا بعدة وجوه بارزة، لكل منهم طريقته الخاصة في إضحاك الجمهور. محمد هنيدي يعود من الغيبوبة في "شهادة معاملة أطفال"، لكن ليس وحده، بل ومعه إفيهاته الأيقونية التي قد تصيبنا إما بالضحك الصادق أو الحنين المفرط إلى زمن أفلامه القديمة. التصادم بين الماضي والحاضر قد يكون أرضًا خصبة للكوميديا. الجمهور يتساءل، هل سيحافظ هنيدي على بريقه، أم سيجد نفسه في مواجهة نكات "Expired"؟!
أما الكابتن أكرم حسني؛ فيحلق هذا العام بعيدًا عن الواقع، ليجد نفسه وسط أزمة غير متوقعة. حيث يؤدي دور طيار يرتكب خطأً كارثيًا؛ فيتحول من قائد للرحلة إلى رجل تطارده أرواح الركاب الذين لقوا حتفهم في الحادث. فهل نحن أمام إقلاع ناجح في سماء الكوميديا، أم أن المسلسل قد يواجه مطبّات هوائية بين الكوميديا والفانتازيا. رحلة رمضان ستكشف لنا إن كان "الكابتن" سيحلق عاليًا، أم سيهبط اضطراريًا في مطار الإفيهات!
أما دنيا سمير غانم، فهي "تعيش الدور" حرفيًا في مسلسلها الجديد. حيث تجد نفسها فجأة طالبة جامعية وسط جيل أصغر منها بسنوات، بعد حدث غير متوقع يُجبرها على العودة إلى الدراسة؛ لتواجه تحديات لم تكن في الحسبان، في مواقف كوميدية قد تكون أقرب للواقع مما نتخيل، حيث تتداخل المسؤوليات والأدوار في رحلة مليئة بالمفارقات.
وما بين العلاقات المعقدة، والصراعات العائلية، والقرارات التي تغير المصير، تتألق الدراما الاجتماعية هذا الموسم بعدة أعمال، لكل منها زاويته الخاصة في استكشاف مشاعر البشر وتشابكاتهم. نيللي كريم، روبي، كندة علوش، وجيهان الشماشرجي يجتمعن تحت سقف واحد في "إخواتي". أربع شقيقات، أربع حكايات، ومشاعر متضاربة بين الحب، الغيرة، والخوف من الوحدة. يضعنا المسلسل أمام مرآة العائلة، حيث لا شيء أكثر دفئًا… أو أكثر تعقيدًا من رابطة الدم.
أما في "قلبي ومفتاحه"؛ فالحب لا يأتي عبر النظرات الحالمة أو الصدف السعيدة، بل عبر موقف غير متوقع تمامًا. آسر ياسين، سائق أجرة بسيط، ومي عز الدين، امرأة تقرر الزواج منه فجأة. هل هو القدر، أم مجرد مغامرة أخرى في زمن أصبح فيه الحب قرارًا عقلانيًا أكثر منه شعورًا جارفًا؟
هذه مجرد عينة من قائمة طويلة، فالموسم ممتلئ بالأعمال التي تتنافس بضراوة على انتباه المشاهدين. كل مسلسل يقف على خط البداية، يلمع في أضواء الدعاية، ويمنح جمهوره وعودًا بحكايات لم تُروَ من قبل. السباق لم يبدأ بعد، لكن العد التنازلي يجري بسرعة. في الأيام المتبقية، سترتفع حرارة المنافسة، وسنسمع تصريحات النجوم، وسنشاهد البروموهات التي تعدنا بكل شيء. لكن الحقيقة ستتكشف حين تنطفئ الأضواء، ويبدأ أول مشهد، وتصبح المواجهة مباشرة بين الدراما والجمهور.
رمضان دراما بحد ذاته، بكل طقوسه وروائحه ولمّته التي لا تُشبه أي وقت آخر في العام. المساء يحلّ، تتعالى ضحكات العائلة، تنبعث رائحة القطايف الساخنة من المطبخ، وصوت صبّ الخشاف في الأكواب يعلن عن بدء الأمسية. الريموت في يدك، العيون تترقب الشاشة، والسباق ينطلق أخيرًا.
هنا، في هذه اللحظة تحديدًا، تُحسم المعركة الحقيقية. لا يهم كم كان البرومو مشوقًا، أو كم من التصريحات سمعناها عن "الموسم الأقوى". الآن، أنت الحكم الوحيد.
المسلسلات كثيرة، الوعود أكثر، لكن الشاشة لا تكذب. فمن سيمضي معه الجمهور كما تمضي ليالي رمضان سريعًا، ومن سيتلاشى قبل أن يكتمل الهلال؟
الإجابة ليست في الإعلانات، لكنها ستبدأ مع أول إفطار، وحلقة تلو الأخرى ستكشف من يستحق البقاء في السباق...
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شهر رمضان الدراما المصرية شهر رمضان 2025 المزيد
إقرأ أيضاً:
حظك اليوم وتوقعات الأبراج الجمعة 28 مارس 2025 على الصعيد المهني والعاطفي والصحي
يبحث العديد من الأشخاص عن حظك اليوم وتوقعات الأبراج يوميا، لمعرفة ما يحمل كل برج لأصحابه سواء على المستوى العاطفي أو الصحي أو المهني.
نرصد لكم من خلال السطور التالية حظك اليوم وتوقعات الأبراج الجمعة 28 مارس على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي.
يا برج الحمل، طاقتك اليوم في ذروتها، مما يدفعك للتعامل مع المشاريع بحماس، يمنحك المريخ الحزم، لكن احذر من نفاد الصبر، قد تختبر العلاقات صبرك؛ تجنب القرارات المتسرعة.
ماليًا، تظهر فرصة جديدة - قيّمها بعناية في مسيرتك المهنية، قيادتك معترف بها، مما يتيح لك النمو.
صحيًا، وجّه طاقتك الزائدة نحو روتين رياضي، ابتكر في حل المشكلات، واسمح للأفكار المبتكرة بالازدهار.
اجتماعيًا، قد يُحيي لقاء غير متوقع صداقات قديمة، التواصل هو الأساس - عبّر عن نفسك بوضوح لتجنب سوء الفهم، فكّر في أنشطة تهدئ الأعصاب مثل التأمل لموازنة طبيعتك المشتعلة.
عاطفيًا، اعتبر ضعفك قوة، ثق بحدسك؛ فهو في أوج قوته اليوم، بحلول المساء، استرخِ مع كتاب أو موسيقى. استمتع بلحظات هادئة للتأمل، تذكر أن الصبر والمثابرة يمهدان الطريق للنجاح. دع عنك الانزعاجات البسيطة وركّز على الصورة الأكبر يا برج الحمل
توقعات برج الثور اليوم 28 مارس 2025برج الثور، تُعزز نجوم اليوم تواصلك، وتحثك على التواصل المفتوح، يمنحك القمر في برجك صفاءً عاطفيًا، كاشفًا عن الحقائق، وازن بين احتياجاتك الشخصية ومتطلبات الآخرين، متجنبًا العناد.
ماليًا، التزم بميزانيتك للحفاظ على استقرارك، آفاقك المهنية واعدة؛ فالتعاون يُثمر نتائج إيجابية، صحتك مستقرة، لكن أعطِ الأولوية لنظام غذائي متوازن، لا تتجاهل علامات التحذير؛ استرح إذا لزم الأمر، تشتعل شرارات الرومانسية مع اصطفاف كوكب الزهرة، مما يُعمق الروابط، اجتماعيًا، قد تجلب دعوة مفاجئة الفرح، وتوسّع شبكة علاقاتك
الجوزاء، ٢٨ مارس ٢٠٢٥، يشهد نشاطًا مكثفًا يناسب طبيعتك المتكيفة، تأثير عطارد يُصقل عقلك، ويُعزز مهارات التواصل، استغل هذا الزخم في نقاشاتك، لكن احذر من المبالغة في الالتزام، المكاسب المالية ممكنة من خلال التخطيط الدقيق.
على الصعيد المهني، تزدهر التعاونات؛ مساهمتك قيّمة، حافظ على تنظيمك لتجنب الشعور بالإرهاق، صحتك تتطلب التوازن - مارس اليوغا أو التأمل لتركيز أفكارك.
قد تُفضي العلاقات العاطفية إلى محادثات شيقة؛ دع سحرك يتألق، دوائرك الاجتماعية تُقدم الدعم؛ قد يُضفي منظور صديقك مزيدًا من الوضوح.
السرطان، يركز اليوم على رعاية الحساسيات الفطرية، مع عبور القمر عبر قطاع الخصوصية لديك، يسود مزاج تأملي، احتضن العزلة لإعادة شحن البطاريات العاطفية.
مهنيًا، تجنب النزاعات؛ الدبلوماسية تكسب الثناء، ماليًا، احمِ الموارد؛ تجنب المشتريات المتهورة.
صحيًا، ركز على الرفاهية العقلية؛ يوفر التأمل اليقظ الراحة، تزدهر العلاقات بالتعاطف؛ استمع أكثر، وتحدث أقل، من المرجح أن يكون النمو الشخصي من خلال الممارسات الاستبطانية، تستفيد المشاريع الإبداعية من العزلة
توقعات برج الأسد اليوم 28 مارس 2025برج الأسد، 28 مارس يشرق بفرص القيادة والإبداع، الشمس، كوكبك الحاكم، تُنير أهدافك الشخصية، مُشجعةً إياك على الظهور في دائرة الضوء، مهنيًا، كاريزما تُؤدي إلى النجاح؛ انتهز الفرصة لعرض أفكارك، ماليًا، تُعزز الاستراتيجيات الحذرة النمو - استثمر بحكمة.
صحيًا، حافظ على نمط حياة نشط للحفاظ على النشاط، تستفيد العلاقات من دفئك وكرمك؛ اقضِ وقتًا ممتعًا مع أحبائك، التجمعات الاجتماعية تُبشر بالمتعة؛ يُحتفى بحضورك، يزدهر الإبداع؛ انخرط في المساعي الفنية لإبراز المواهب.
تتزايد المشاعر؛ تعامل مع مشاعرك بشكل بنّاء من خلال كتابة اليوميات أو النقاش، تجنب الانفعالات؛ الصبر يُعزز الانسجام
توقعات برج العذراء اليوم 28 مارس 2025برج العذراء، يُعطي اليوم الأولوية للعملية والتنظيم، بما يتماشى مع نقاط قوتك الطبيعية، يُمكّن عطارد المهارات التحليلية، مما يمهد الطريق لمشاريع ناجحة، تطفو على السطح التطورات المهنية؛ تُثير الأساليب الموجهة نحو التفاصيل إعجاب الرؤساء.
ماليًا، شدد على الانضباط في النفقات لضمان الاستقرار.
صحيًا، دمج روتين منظم لرفاهية شاملة، تزدهر العلاقات من خلال أعمال الخدمة؛ لفتة صغيرة تُضيء يوم أحد الأحباء.
اجتماعيًا، تُقدم الروابط الهادفة الدعم؛ تُعزز التبادلات النمو الشخصي، يستفيد الإبداع من التخطيط الدقيق؛ تُحقق المشاريع الحرفية أو مشاريع "اصنعها بنفسك" ، وازن بين المشاعر والفكر العقلاني - ابحث عن الوضوح قبل اتخاذ القرارات
الميزان، الانسجام والتوازن يُنيران طريقك اليوم، يُعزز الزهرة الميول العاطفية، مما يُعزز الروابط مع الشركاء.
مهنيًا، حافظ على الدبلوماسية؛ فالجهود التعاونية تُحقق النجاح، يستفيد الوضع المالي من اتباع نهج متوازن؛ ففكر في الاستثمارات بحذر.
اجتماعيًا، يجذب السحر معارف جديدة؛ وتزدهر الصداقات، تزدهر الصحة بالاعتدال - أدرج التوازن في النظام الغذائي والتمارين الرياضية، التعبير الإبداعي يُعزز الرفاهية؛ انغمس في المساعي الفنية.
الوعي العاطفي يُوجه القرارات؛ ثق ببوصلتك الداخلية، قد تختبر التحديات صبرك؛ مارس حل النزاعات للحفاظ على السلام.
الاسترخاء المسائي يُعزز الانسجام؛ والأنشطة المُهدئة كالموسيقى أو الفن تُعيد التوازن، أعطِ الأولوية للعناية الذاتية لتجديد الروح.
توقعات برج العقرب اليوم 28 مارس 2025يا برج العقرب، تُحدد كثافة يومك مع تبلور الطاقات التحويلية، يُمكّن المريخ العمل، ويحث على السعي وراء الطموحات بعزيمة، تتطلب الفرص المهنية تفكيرًا استراتيجيًا؛ استفد من الأفكار للتقدم.
ماليًا، راقب نفقاتك للحفاظ على السيطرة.
صحيًا، ركز على ممارسات العناية الذاتية التي تُوازن بين الجسد والعقل.
عاطفيًا، تقبّل التأمل؛ تطفو الأفكار العميقة على السطح، مُوجّهةً النمو، تستفيد العلاقات من الصدق؛ عبّر عن رغباتك بوضوح، قد تُثير التفاعلات الاجتماعية الفضول؛ اختر علاقاتك بحكمة.
يُغذّي التأمل الإبداع؛ استكشف المنافذ الفنية لمعالجة المشاعر، المساء يدعو إلى العزلة؛ اشحن طاقتك بالتأمل أو كتابك المفضل، ثق بحدسك؛ فهو حاد اليوم، تغلّب على التحديات بمرونة، وحوّل النكسات إلى تقدم، وازن بين الشغف والصبر للحفاظ على الطاقة
توقعات برج القوس اليوم 28 مارس 2025برج القوس، ٢٨ مارس ٢٠٢٥، ولادة مغامرة مع بلوغ الفضول ذروته، يُلهم تأثير المشتري الاستكشاف، كاشفًا عن مشاريع جديدة، تُنير مسارات العمل؛ اغتنم الفرص بتفاؤل.
ماليًا، توخَّ الحذر - فتخطيط الميزانية يمنع الإفراط في الإنفاق، تزدهر الصحة بالنشاط؛ وتُعزز المشي في الطبيعة أو الرياضة النشاط.
عاطفيًا، ابحث عن التحديات؛ فهي تُحفّز النمو. تزدهر العلاقات بالتواصل الصادق؛ شارك الطموحات مع الأحباء، اجتماعيًا، تُتيح العلاقات رؤى ثاقبة؛ تفاعل مع وجهات نظر متنوعة، يزدهر الإبداع في الحرية؛ انغمس في مشاريع عفوية، وازن بين الطاقة والراحة للوقاية من الإرهاق. الاسترخاء في المساء يتطلب تأملًا ذاتيًا؛ دوّن أفكارك أو أحلامك، ثق بالتحفيزات الحدسية، فهي تُوجّه القرارات.
قد تظهر تحديات؛ اعتمد على الحكمة الداخلية للمضي قدمًا، حافظ على التفاؤل والقدرة على التكيف مع الظروف المتغيرة
توقعات برج الجدي اليوم 28 مارس 2025يا برج الجدي، يُسلّط تركيزك اليوم الضوء على طموحاتك المهنية وتقدمك المُنظّم. يُعزّز توافق زحل والمريخ الانضباط، ويحثّ على التخطيط الاستراتيجي.
مهنيًا، رسّخ صفات القيادة؛ وستُكلل جهودك بالنجاح، الاستقرار المالي بالغ الأهمية - أعطِ الأولوية للميزانية لضمان أهدافك المستقبلية، تُفيد الصحة من روتين مُنظّم؛ استرح جيدًا للحفاظ على قوتك، تزدهر العلاقات بالصبر؛ وتُعمّق الجهود المُتعمّدة الروابط.
اجتماعيًا، تُجذب حكمتك الشبكات، مُعزّزة التعاون، تتطلب المشاريع الإبداعية التطبيق العملي؛ وازن بين الأفكار المُبتكرة والتنفيذ العملي.
توقعات برج الدلو اليوم 28 مارس 2025يا برج الدلو، احتضن الابتكار والتواصل الاجتماعي، فالكون يُشعل الإبداع، يُغذي أورانوس الأفكار غير التقليدية، مُشجعًا على إيجاد حلول فريدة.
مهنيًا، تُعزز التعاونات الإنجازات؛ تتشارك الرؤى لتُلهم، تُحفز الرؤى المالية على اتباع أساليب إبداعية في تخطيط الميزانية.
تزدهر الصحة من خلال الروتين الشامل؛ استكشف ممارسات العافية غير التقليدية، تستفيد العلاقات من التواصل الواضح؛ عبّر عن شخصيتك الفردية.
اجتماعيًا، انضم إلى مجموعات تُجسد القضايا المشتركة، مُعززًا التأثير، تزدهر المشاريع الإبداعية في الحرية؛ اتبع مسارات تجريبية، تتوافق المشاعر مع صفاء الذهن، مُوجهةً القرارات. راحة المساء تُغذي السلام الداخلي؛ شارك في أنشطة تأملية، ثق بحدسك المُقترن بالمنطق من أجل وجهات نظر متوازنة، تُحفز التحديات التكيف؛ المرونة تضمن الاستقرار
توقعات برج الحوت اليوم 28 مارس 2025برج الحوت، ٢٨ مارس يُحفّز التأمل الداخلي والوضوح العاطفي، حيث يُنير القمر العوالم الداخلية، يُعزز نبتون الرؤى، مُوجّهًا التعبير الفني.
مهنيًا، الحدس هو القائد؛ ثق في حل المشكلات الإبداعي، الاستقرار المالي يُؤكّد على الادخار؛ فكّر في الاستثمارات المستقبلية بحكمة.
الصحة تتطلب اليقظة؛ استخدم تقنيات الاسترخاء لتحقيق التوازن، تتعمق العلاقات من خلال التعاطف؛ استمع باهتمام إلى الأحباء.
اجتماعيًا، استمتع بالتواصل الصادق؛ التجارب المشتركة تُحسّن الروح المعنوية، يزدهر الإبداع في العزلة؛ عبّر عنه من خلال الفن أو الموسيقى، الوعي العاطفي يُشحذ الإدراك، مُوجّهًا التطور الشخصي.
انغمس في التأمل، ثق بصوتك الداخلي، كاشفًا عن الرؤى، واجه التحديات بتعاطف ومرونة، مُحوّلًا العقبات إلى نمو، وازن بين الحساسية والتطبيق العملي؛ طابق الأحلام مع الأهداف القابلة للتحقيق.