صحفي إسباني: نحن في أوروبا بحاجة لقائد مثل الأمير محمد بن سلمان.. فيديو
تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT
خاص
كشف الصحفي الإسباني خافيير فرنانديز أن أوروبا، بما في ذلك إسبانيا وفرنسا وألمانيا، تحتاج إلى قائد يتمتع برؤية وطموح مماثل لولي العهد الأمير محمد بن سلمان، لافتًا إلى أن التحولات الجذرية التي شهدتها المملكة في السنوات الأخيرة تؤكد أهمية القيادة القوية في دفع عجلة التغيير والتطور.
وعلق فرنانديز على التحولات الكبرى التي قادها الأمير محمد بن سلمان، مشيرًا إلى أن السعودية كانت بحاجة إلى إصلاحات جذرية تواكب تطورات العصر.
وأشاد الصحفي الإسباني برؤية 2030 التي أطلقها الأمير محمد بن سلمان، معتبرًا أنها مشروع استراتيجي أساسي غيّر واقع المملكة بشكل غير مسبوق. وأوضح أن التأثير الإيجابي للرؤية لم يقتصر على الاقتصاد السعودي فقط، بل امتد ليشمل دور المملكة على الصعيدين الإقليمي والعالمي، حيث باتت السعودية قوة فاعلة في اتخاذ القرارات الدولية، وليس فقط في قطاعي النفط والغاز.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/ssstwitter.com_1740388872866.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: صحفي إسباني ولي العهد الأمیر محمد بن سلمان
إقرأ أيضاً:
صحف عالمية: العائلات الفلسطينية أصيبت بخيبة أمل وأوروبا بحاجة لحضور أكبر بغزة
سلطت صحف ومواقع عالمية الضوء على مشاعر العائلات الفلسطينية التي انتظرت أمس السبت دون جدوى الإفراج على الأسرى الفلسطينيين، وعلى تعقيدات المرحلة الثانية من اتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وأرجأت إسرائيل الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين ضمن الدفعة السابعة من المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بذريعة "الانتهاكات المتكررة" من جانب حركة المقاومة الإسلامية (حماس).
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2نيويورك تايمز: ترامب "الفوضوي" لا يملك مفاتيح إنهاء حرب أوكرانياlist 2 of 2واشنطن بوست: بتطهيره البنتاغون ترامب يدفع الجيش الأميركي نحو المجهولend of listوكتبت "نيويورك تايمز" عن "خيبة الأمل التي استبدت بعائلات فلسطينية عديدة التأمت منذ صباح أمس السبت وسط مدينة رام الله تنتظر ذويها" الذين كان من المفروض أن تفرج عنهم إسرائيل في إطار صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة.
وأشارت الصحيفة إلى أن الخيبة تراكمت مع الوقت لكنها بلغت ذروتها، وتبددت الآمال عندما بدأت الأجهزة الأمنية الفلسطينية تفكيك الحواجز والمغادرة.
وتوقعت مجلة "تايم" الأميركية أن تكون المرحلة المقبلة من المفاوضات بين حركة وإسرائيل "صعبة ومعقدة"، وربطت بين الصعوبات المرتقبة خلال المرحلة الثانية ومخاوف ذوي بقية الأسرى الإسرائيليين، وتكثيفهم الضغط على الحكومة لتفادي انهيار الاتفاق.
ونقلت المجلة عن بعض العائلات استغرابها من أن "يكون الرئيس الأميركي دونالد ترامب ومبعوثه إلى الشرق الأوسط ستيفن ويتكوف أكثر حرصا على مصير الأسرى من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو".
إعلان
ونشرت صحيفة "لوموند" مقالا تحت عنوان "إنقاذ غزة يعني إنقاذ أوروبا" يأسف لامتناع كبار القادة الأوروبيين عن التعبير صراحة عن رفضهم اقتراح الرئيس الأميركي تهجير سكان غزة.
ويدعو المقال إلى وجوب ضلوع أوروبا أكثر في موضوع غزة، ويشير إلى ما يسميها السابقة السورية عندما تراجع الأوروبيون فحضرت روسيا بقوة لملء الفراغ، ويختم بالقول إن "حضور أوروبا القوي في غزة مفيد لمستقبل أوروبا".
وفي الموضوع الفلسطيني، تحدث ماثيو سايد في "صنداي تايمز" البريطانية عن تعقيدات الصراع الإسرائيلي الفلسطيني بعد زيارته التي استمرت 6 أيام إلى إسرائيل والضفة الغربية.
وأشار إلى أنه بعد لقاءاته مع سياسيين ومفكرين من مختلف الأطياف في المنطقة استنتج أن "حل الدولتين يبدو غير واقعي"، مبينا أن "المتطرفين داخل إسرائيل يشكلون خطرا وجوديا على إسرائيل".
قمع الاحتجاجات الطلابيةومن جهة أخرى، كشفت "غارديان" عن ضغوط مارستها الجهات الأمنية في الجامعات البريطانية لتبني أساليب أمنية مماثلة للأساليب الأميركية في قمع الاحتجاجات الطلابية المؤيدة لفلسطين حتى لو كانت سلمية.
وجاء في التحقيق أن "الطلاب في الجامعات البريطانية تعرضوا لإجراءات تأديبية قاسية نتيجة تطبيق هذه السياسات الصارمة"، وهو ما قوبل بانتقادات من منظمات حقوقية رأت أن ذلك يشكل تهديدا لحرية التعبير وحق الطلاب في الاحتجاج السلمي، كما تقول الصحيفة.
وفي السياق نفسه، تطرق موقع "بلومبيرغ" إلى ما اعتبره صمت الناشطين المؤيدين للفلسطينيين في أميركا عن انتقاد سياسات الرئيس ترامب تجاه غزة.
ويوضح الموقع أن "الحركة التي ضغطت بشدة على الرئيس السابق جو بايدن ونائبته كامالا هاريس أثناء الانتخابات الأميركية لفرض هدنة في غزة ووقف صادرات السلاح إلى إسرائيل تجاهلت ترامب لاحقا".