تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تفقد الدكتور صفوت جارح عبد العظيم وكيل وزارة التربية والتعليم بمحافظة الأقصر، اليوم الاثنين، ورشة عمل التقييم النهائي لمعلمي التعليم التجاري التابع للتعليم الفني، بحضور عبد الرحمن أحمد حسين مدير عام التعليم الفني.

ورشة العمل

وأوضح وكيل تعليم الأقصر، أن ورشة العمل تضمنت تدريب المقيمين على آليات ومعايير تنفيذ تقييم نهائي لطلاب الصف الثالث بالدبلومات الفنية، مشيراً إلى أن ذلك التقييم يأتي في إطار تطبيق منظومة الجدارات الحديث المطبق منذ عام 2019 حيث يتم التقييم من قبل 2 خبراء من التربية والتعليم وفقاً للتخصص ( صناعى – زراعى – تجارى – فندقى) إلى جانب مقيم من خبراء سوق العمل، حيث يتم تقييم بعض من المهارات العلمية والعملية للطلاب، 

وأضاف وكيل تعليم الأقصر، أنه ورشة العمل أقيمت وفقًا لتوجيهات محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، وتحت رعاية المهندس عبد المطلب عماره محافظ الأقصر، مؤكداً على إن التعليم الفني يلقى اهتماماً بالغاً من وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، مشيرًا إلى أن هذه الفترة تعد حقبة ذهبية للتعليم الفني، إذ صارت الشهادة تمنح للطالب وفق مهاراته العملية، وإجادته لتنفيذ ما تعلمه بالفعل، وهذا ما يعرف بمنظومة الجدارات.

ورشة العمل استهدفت تدريب 36 من معلمي التعليم التجاري

واستهدفت الورشة، تدريب 36 من معلمي التعليم التجاري، وتقام بمدرسة الأقصر التجارية بنات، حيث ينفذ التدريب وفق توجيهات الإدارة المركزية لأكاديمية معلمي التعليم الفني بالوزارة، تحت إشراف إبراهيم النادي مدير التعليم التجاري بالمديرية.

ورشة عمل التقييم النهائي لمعلمي التعليم التجاري (1) ورشة عمل التقييم النهائي لمعلمي التعليم التجاري (2) ورشة عمل التقييم النهائي لمعلمي التعليم التجاري (3) ورشة عمل التقييم النهائي لمعلمي التعليم التجاري (4)

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: وزارة التربية والتعليم ب وكيل وزارة التربية والتعليم بالأقصر وكيل تعليم الأقصر الأقصر التربیة والتعلیم التعلیم الفنی ورشة العمل

إقرأ أيضاً:

"التعليم والتنمية البشرية والمجتمع" يدعو للاحتفاء باليوم الإماراتي للتعليم

وجّه مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع، دعوة للمؤسسات والأسر وجميع أفراد المجتمع من طلبة ومدرّسين وأولياء أمور وخريجين ومؤسسات تعليمية ومجتمعية ومدارس وجامعات وجهات حكومية وخاصة في قطاع التعليم، وفي جميع قطاعات الدولة، للمشاركة في الاحتفاء باليوم الإماراتي للتعليم الذي يصادف 28 فبراير(شباط) الجاري، لتسليط الضوء على القيم والمبادئ التي يمثلها التعليم، بصفته أداةً رئيسية لتحقيق التنمية والتقدم والنجاح على مستوى الفرد والمجتمع والوطن.

ويأتي الاحتفال باليوم الإماراتي للتعليم بعد إعلان الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، يوم 28 فبراير من كل عام "اليوم الإماراتي للتعليم" تخليداً لليوم الذي شهد فيه المغفور له الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، وإخوانه حكام الإمارات تخريج أول دفعة من المعلمين من جامعة الإمارات عام 1982، وترسيخاً لإيمان القيادة بالقيمة الجوهرية للتعليم في بناء الأجيال، ودفع عجلة التقدم والنمو.
ودعا المجلس مؤسسات المجتمع والأفراد كباراً وصغاراً إلى الاحتفاء باليوم الإماراتي للتعليم خلال الأسبوع الأخير من شهر فبراير؛ تحت شعار "كلنا نعلّم، وكلنا نتعلّم"، عبر المشاركة بالقصص والأنشطة والحوارات التعليمية والتوعوية والتثقيفية، بما يسهم في تعزيز الوعي بأهمية التعليم وترسيخ دوره المحوري في بناء المستقبل، وذلك تماشياً مع مضامين العام الحالي "عام المجتمع" وشعاره "يداً بيد" وما يحمله من رسالة مجتمعية سامية تعكس قيم الترابط والتعاون بين كافة أفراد المجتمع، لتحقيق الأهداف المشتركة في التقدم والتطور والتنمية.

أنشطة وفعاليات

وبهذه المناسبة، يعقد المجلس ورشة حول السرد الإستراتيجي للقطاع، وينظم مع الجهات التعليمية والمجتمعية خلال هذا الأسبوع عدداً من الأنشطة والفعاليات التي تتضمن محاضرات ونقاشات ومعارض تعليمية، ومسابقات ثقافية ومعرفية على مستوى المدارس والمؤسسات التعليمية لإبراز دور التعليم في توسيع المدركات وتنمية المهارات وبناء الشخصية، بالإضافة إلى تكريم المدرسين الذين قدموا إسهامات بارزة في مجال التعليم، والطلبة المتميزين الذي حققوا نتائج متفوقة.
ودعا المجلس أفراد الأسر والمجتمع إلى مشاركة قصصهم وتجاربهم التعليمية الملهمة بين الآباء والأمهات والأبناء والبنات، سواء أكانت عن معلمين أحدثوا فرقاً في حياتهم، أو تحديات واجهوها وتغلبوا عليها، أو لحظات تعلّم مميزة غيرت مسار حياتهم، أو عن تاريخ التعليم في دولة الإمارات والقيم والهوية والوطنية، وذلك حبر حوارات بنّاءة وتداول لهذه القصص ونشرها عبر مختلف المنصات لترسيخ ثقافة التعلم المستمر، وتحفيز الأجيال القادمة للمضي قدماً في مسيرتهم التعليمية.
وانطلاقاً من كون التعليم عملية متواصلة تمتد عبر جميع جوانب الحياة، شجّع المجلس أفراد المجتمع على اغتنام هذا اليوم من أجل اتّباع نهج حياتي يعزز الفضول الفكري والإلهام المتبادل والتخيل المبتكر، وذلك عبر تبنّي نهج قائم على 3 محاور رئيسية: اسأل. أَلهِم. تخيّل، واعتماد هذا النهج أسلوبَ حياة داخل الأسر والمدارس والجامعات وأماكن العمل والمجتمع ككل، بهدف تطوير عقلية البحث والاكتشاف، والاستفادة من التجارب السابقة لإلهام الآخرين وتحفيزهم على الإبداع والابتكار وحثهم على تشكيل تصوّر مشترك حول مستقبل المجتمع.

مقالات مشابهة

  • وكيل «تعليم قنا» يتفقد إدارة دشنا ويحيل مٌدير مدرسة للتحقيق
  • التعليم العالي تبحث إطار التقييم القائم على المخرجات مع جامعات الدولة
  • وكيل تعليم الوادي يفاجئ "بولاق للتعليم الأساسي" ويشدد على الإشراف المدرسي
  • في الطهي.. تكريم طالبتين لحصولهما على المركز الأول في مسابقة الأوائل للتعليم الفني
  • تعليمات من «التعليم» بشأن استمارة الدبلومات الفنية 2025.. إجراءات مهمة
  • وكيل قوى عاملة النواب تؤكد أهمية التعليم الرقمي في مواجهة الأزمات من خلال عدة محاور
  • "التعليم والتنمية البشرية والمجتمع" يدعو للاحتفاء باليوم الإماراتي للتعليم
  • «التعليم»: بدء التسجيل للمشاركة في لجان مراقبة امتحانات الدبلومات الفنية
  • «تعليم الغربية» يناقش الاستعدادات لامتحانات الدبلومات الفنية