فيضانات كنتاكي.. مقتل 21 شخصا وإغلاق 108 طرق وانقطاع الكهرباء عن 660 منشأة
تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT
تسببت فيضانات ولاية كنتاكي الأمريكية في مقتل نحو 21 شخصًا حتى الآن، بالتزامن مع موجة الطقس السيئ التي تضرب المنطقة، وفق ما ذكره آندي بشير حاكم الولاية، مبينا أنَّ آخر حالة وفاة جرى الإبلاغ عنها، كانت لرجل في مقاطعة لوجا، بحسب موقع «دبليو دي إر بي» الأمريكي.
وكتب «آندي» عبر «إكس» تعليقًا على فيضانات كنتاكي: «لقد عانت ولاية كنتاكي من واحدة من أسوأ الكوارث الطبيعية منذ سنوات، وكانت آثارها محسوسة على مستوى الولاية، ورغم أنه لا يزال أمامنا طريق طويل، إلا أنني ممتن للتقدم الذي جرى إحرازه لاستعادة الطاقة وفتح الطرق ومساعدة السكان على البقاء آمنين، نحن في هذا معًا».
وبدأت فيضانات كنتاكي منذ نحو أسبوع، وجرى الإبلاغ عن انقطاع التيار الكهربائي عن 660 منشأة، وإغلاق 108 طرق، واحتماء أكثر من 500 شخص في المتنزهات والفنادق والمدارس والكنائس، كما تم إطلاق صندوق إغاثة الأسبوع الماضي، للتبرع لسكان الولاية المتضررين من الفيضانات.
سبب فيضانات كنتاكيوسبب فيضانات كنتاكي هو استقبال أجزاء من الولاية لنحو 6 بوصات الأمطار، وقال بشير الأسبوع الماضي إنها كانت واحدة من أخطر الأحداث الجوية التي تعاملت معها الولاية في العقد الماضي.
ويستضيف بشير حملة للتبرع بالدم يوم الاثنين، فيما ستقوم الحاكمة والسيدة الأولى بريتني بشير والحاكمة جاكلين كولمان بالتبرع بالدم في الساعة 9:30 صباحًا في مبنى الكابيتول روتوندا كجزء من حملة التبرع بالدم، ويمكن للأشخاص التسجيل للحصول على المواعيد من الساعة 9:30 صباحًا حتى 3 مساءً.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيضانات كنتاكي فيضان أمريكا تبرع بالدم فیضانات کنتاکی
إقرأ أيضاً:
مقتل 18 شخصاً جراء حرائق الغابات في كوريا
لقي حوالي 18 شخصًا مصرعهم جراء حرائق الغابات التي تجتاح جنوب شرقي جمهورية كوريا، وفقد شخص واحد، فيما يواصل رجال الإطفاء جهودهم لاحتواء الحرائق التي تنتشر بسرعة، وفق ما أعلنه مسؤولو خدمة الغابات في كوريا، اليوم الأربعاء.
وذكرت وكالة الأنباء الكورية "يونهاب"، أن حرائق الغابات دمرت حتى الآن 17 ألف هكتار من الغابات و209 منازل ومصانع.
أخبار ذات صلة
وقد بدأت الحرائق يوم الجمعة الماضي، ونشر الجيش حوالي 5,000 من أفراد الخدمة و146 مروحية للمساعدة في مكافحة حرائق الغابات المستعرة في المنطقة الجنوبية الشرقية.
المصدر: وام