#سواليف

أكد المتحدث باسم حركة ” #حماس ” حازم قاسم أن #إسرائيل تواصل #خرق #اتفاق #وقف_إطلاق_النار من خلال تأجيلها #إطلاق_سراح #الدفعة_السابعة من #الأسرى_الفلسطينيين.

وأشار قاسم إلى أن الحركة تتواصل مع الوسطاء بشأن هذه الخروقات التي تتم بدعم أمريكي، معتبرا أن ذلك يعرقل الجهود المبذولة لتثبيت التهدئة.

وشدد على أن الحديث عن تمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار مرهون بالإفراج الفوري عن الأسرى، مؤكدا أن هذا الشرط يجب أن يسبق أي نقاش حول مفاوضات المرحلة الثانية.

مقالات ذات صلة آيزنكوت ..7 أكتوبر هو فشل عسكري استخباراتي وإطلاق سراح السنوار كان خطأ 2025/02/24

كما طالب قاسم بتقديم ضمانات جدية من قبل الوسطاء الدوليين، بما في ذلك الولايات المتحدة، للالتزام ببنود الاتفاق وضمان عدم تكرار الخروقات.

وأضاف أن استمرار إسرائيل في سياسة المماطلة والإخلال بالتزاماتها يعقد المشهد ويؤثر سلبا على فرص تحقيق تقدم في العملية التفاوضية.

وأكد أن “حماس” تصر على وجوب الالتزام الكامل باتفاق وقف إطلاق النار كخطوة أساسية نحو تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.

هذا وأعلن القيادي بحركة “حماس” محمود المرداوي الأحد، أنه لن يكون هناك أي حديث مع الجانب الإسرائيلي عبر الوسطاء قبل الإفراج عن الأسرى المتفق على إطلاق سراحهم.

وأعلنت “حماس” السبت عن إتمام “كتائب القسام” عملية تسليم 6 أسرى إسرائيليين في إطار التزامها ببنود اتفاق التبادل، بالرغم من المماطلة الإسرائيلية بهذا الصدد.

وأكدت الحركة في بيان رسمي أن “هذا الإنجاز يعكس التزام المقاومة بالاتفاقات المبرمة، على عكس إسرئيل التي لا زال تماطل في تنفيذ التزاماتها”.

وأكدت “حماس” جاهزيتها للانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق، معربة عن استعدادها الكامل لإتمام صفقة تبادل شاملة تحقق وقفا دائما لإطلاق النار وانسحابا إسرائيليا كاملا من الأراضي الفلسطينية.

وشددت على أن الطريق الوحيد لعودة الأسرى الإسرائيليين إلى ذويهم هو عبر التفاوض المباشر والالتزام الصادق ببنود الاتفاق.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف حماس إسرائيل خرق اتفاق وقف إطلاق النار إطلاق سراح الدفعة السابعة الأسرى الفلسطينيين إطلاق النار

إقرأ أيضاً:

‏ممثل فلسطين أمام محكمة العدل الدولية: إسرائيل تستخدم منع المساعدات كسلاح حرب

قال ‏ممثل فلسطين أمام محكمة العدل الدولية، إن إسرائيل تستخدم منع المساعدات كسلاح حرب.

وفي وقت سابق، أعلن رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، التوصل إلى صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، بين إسرائيل و"حماس".

وأكد آل ثاني، أن "قطر ومصر والولايات المتحدة ستعمل على ضمان تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار"، مشيرا إلى أنه "نعمل مع حماس وإسرائيل بشأن خطوات تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار".

وأضاف أن سريان الاتفاق بدأ يوم الأحد، مشيرا إلى أن المرحلة الأولى من الاتفاق تبلغ 42 يوما وتشهد وقف إطلاق النار وانسحاب القوات الإسرائيلية حتى حدود قطاع غزة وتبادل الأسرى والرهائن وفق آلية محددة وتبادل رفات المتوفين وعودة النازحين إلى مناطق سكناهم وتسهيل مغادرة المرضى والجرحى لتلقي العلاج.

مقالات مشابهة

  • دول “بريكس” تدعو إلى مواصلة محادثات وقف إطلاق النار في غزة
  • الاحتلال يستمر في المراوغة ورفض مقترحات الوسطاء.. والأوضاع الإنسانية في غزة تصل إلى "مستويات اليأس"
  • إعلام عبري: نتنياهو يرفض هدنة لـ 5 سنوات مقابل الإفراج عن الأسرى في غزة
  • نتنياهو يرفض هدنة لـ 5 سنوات مقابل الإفراج عن الأسرى في غزة
  • انقطاع التيار الكهربائي في إسبانيا والبرتغال وجزء من فرنسا
  • يديعوت أحرونوت عن مصدر سياسي: إسرائيل رفضت وقف إطلاق النار لمدة 5 سنوات في غزة
  • مقتل 8 فلسطينيين في غارات إسرائيلية استهدفت تجمعات لمواطنين غرب مدينة غزة
  • الأونروا: يجب أن تستمر خدمات الوكالة من دون عوائق حتى يتمّ التوصّل إلى حلّ عادل ودائم لـ "محنة" اللاجئين الفلسطينيين
  • ‏مصادر طبية في غزة: مقتل 51 شخصا وإصابة 115 آخرين خلال الساعات الـ 24 الماضية
  • ‏ممثل فلسطين أمام محكمة العدل الدولية: إسرائيل تستخدم منع المساعدات كسلاح حرب