مسقط -العمانية

تقرّر أن يكون الدّوام الرسـميّ خلال شهر رمضان المبارك لعام 1446ھـ على النحو الآتي: أولًا: وحدات الجهاز الإداري للدولة "المدنية": تكون مدة ساعات العمل الرسميّة خلال اليوم (5) ساعات متصـلة، تبدأ من الساعة التاسعة صباحًا إلى الساعة الثانية ظهرًا.


وفي الدّوام المرن: لرئيس الوحـدة تطبيق نظـام الـدّوام المرن وتحديد أوقـات حضور وانصراف الموظفين بما يتناسب وطبيعة عمل الوحدة في ضوء عدد ساعات العمل المقرّرة، على أن تبدأ من الساعة السابعة صـباحًا إلى الساعة الثالثة ظهرًا، وتُحتسب من وقت حضور الموظف حتى وقت انصرافه من العمل وفقًا للآليّة المتّبعة.



وفي العمل عن بُعد: لرئيس الوحـدة تطبيق العمل بهذا النظام لشاغلي الوظائف التي تسـمح طبيعتها بذلك، وبما لا يخلّ بسير العمل، وفي جميع الأحوال لا يجوز أن يقلّ عـدد الموظفين الذين يتطلّب حضورُهم إلى مقار عملهم عن (50%) من إجمالي عدد موظفي الوحدة.

ثانيًا: منشآتُ القطاع الخاص: تُخفّض ساعات العمل للعاملين المسلمين إلى (6) ساعات في اليوم وبما لا يزيد على (30) ساعة في الأسبوع.

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

كلمات دلالية: ساعات العمل

إقرأ أيضاً:

العلماء يكتشفون سر اليوم المثالي

#سواليف

اكتشف فريق من #العلماء في #جامعة_كولومبيا_البريطانية السر الكامن وراء ” #اليوم_المثالي “.

وتوصل العلماء إلى أن اليوم المثالي الجيد لا يتطلب الكسل أو الانغماس في الترفيه، بل يعتمد على توزيع متوازن للوقت بين مجموعة من الأنشطة اليومية، بما في ذلك قضاء الوقت مع العائلة والأصدقاء والعمل لساعات محدودة والحد من استخدام الهواتف والأجهزة المحمولة.
وفي الدراسة، اعتمد الفريق على تحليل بيانات من نسختي عامي 2013 و2021 من المسح الأمريكي لكيفية إدارة الوقت (ATUS)، اللذين يعكسان نمط الحياة الأمريكي العادي.

ويجمع المسح معلومات حول الوقت الذي يخصصه الأفراد لأكثر من 100 نشاط مختلف، مثل العمل والتواصل الاجتماعي ورعاية الأطفال والترفيه والتطوع.

مقالات ذات صلة ماذا يحدث لجسمك عند التوقف عن تناول السكر لمدة شهر؟ 2025/04/16

واستخدم العلماء الذكاء الاصطناعي لتحليل الأنشطة التي كان لها أكبر تأثير إيجابي على اليوم، اعتمادا على تقييمات المشاركين ليومهم، مثل “عادي” أو “أفضل من المعتاد”.

وتمكن الفريق من تحديد المدة المثالية لكل نشاط للوصول إلى صيغة اليوم المثالي كما يلي:

6 ساعات مع العائلة.

ساعتان مع الأصدقاء.

ساعة ونصف للتواصل الاجتماعي.

ساعتان لممارسة الرياضة.

ساعة واحدة للطعام والشراب.

6 ساعات عمل (لا أكثر).

أقل من 15 دقيقة في التنقل.

ساعة واحدة فقط لاستخدام الشاشات (تلفاز أو هاتف).

ويؤكد العلماء أن الإفراط في استخدام شاشات الهاتف أو الأجهزة اللوحية لا يساهم في الشعور بالسعادة، بل قد يضعف جودة اليوم بشكل عام.

ووجد فريق البحث، بقيادة عالم النفس الاجتماعي دونيجان فولك، أن التواصل الاجتماعي، وخاصة قضاء الوقت مع الأصدقاء والعائلة، له تأثير مباشر وإيجابي على جودة اليوم.

وعلى عكس الانطباع الشائع، أظهر التحليل أن العمل لا يفسد اليوم بالضرورة. بل إن العمل لمدة لا تزيد عن 6 ساعات كان مرتبطا بتقييم إيجابي لليوم، في حين بدأت معدلات الرضا في الانخفاض بعد تجاوز هذا الحد.

كما أظهرت فترات التنقل القصيرة (15 دقيقة أو أقل) تأثيرا إيجابيا طفيفا، ربما بسبب الظروف الخاصة بجائحة “كوفيد-19″، حيث مثّلت مغادرة المنزل فرصة لتحسين المزاج.

وخلص العلماء إلى أن فهم تفاصيل المدة والأوقات المثلى للأنشطة اليومية يساعد على الاقتراب من معرفة وصفة اليوم الجيد – وبالتالي، وصفة الحياة الجيدة.

نشرت الدراسة على موقع PsyArXiv بصيغتها الأولية، ولم تخضع بعد لمراجعة الأقران.

مقالات مشابهة

  • خلال أيام.. تطبيق التوقيت الصيفي 2025 في مصر رسميًا
  • رسميًا.. الإثنين والخميس المُقبلان إجازة مدفوعة الأجر للعاملين بالقطاع الخاص
  • عاجل - إجازة مدفوعة الأجر للعاملين بالقطاع الخاص بمناسبة عيد شم النسيم وتحرير سيناء
  • بعد أزمته الأخيرة.. محمد رمضان يروج لأغنيته الجديدة بحب أغيظهم
  • العلماء يكتشفون سر اليوم المثالي
  • بهدف تطوير العمل وتحقيق المهنية.. برنامج تدريب إداري وتقني للعاملين ‏في وزارة الأشغال العامة والإسكان
  • «بحب أغيظهم».. محمد رمضان يرد على منتقدية بأغنية جديدة
  • تطبيق التوقيت الصيفي في مصر 2025 رسميا في هذا الموعد
  • نهاية أبريل.. موعد تطبيق التوقيت الصيفي 2025 في مصر وتغيير الساعة
  • موعد تطبيق التوقيت الصيفي 2025 في مصر.. اعرف هتقدم ساعتك إمتى؟