قميص ميسي الأكثر مبيعا في برشلونة رغم رحيله منذ 4 سنوات
تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT
بعد مرور ما يقرب من 4 سنوات على رحيله عن نادي برشلونة الإسباني، لا يزال ليونيل ميسي يثير إعجاب جماهير النادي الكتالوني، وهو ما يتضح من أرقام مبيعات الأقمصة التي تحمل رقمه واسمه.
لكن "البلوغرانا" لم يعد قادرا على تسويق قميص "البولغا" بشكل مباشر، لأنه يلعب الآن لنادي إنتر ميامي الأميركي. لكن كثيرين من الذين يقصدون المتاجر الرياضية الرسمية وغير الرسمية يشترون قميصا من دون اسم ثم يطبعون عليها ميسي.
بعد ميسي أصبح النجم الشاب والموهوب لامين جمال يتربع على قمة المبيعات الرسمية لقمصان البرسا، يليه الهداف البولندي روبرت ليفاندوفسكي.
وهناك طلب كبير على قميص الجناح البالغ من العمر 17 عاما، لدرجة أن النادي يواجه نقصًا دائما في المخزون، خاصة أن الطلب عليه يمتد أبعد من حدود إسبانيا.
أما المركز الثالث، فيتنافس عليه رافينيا وبيدري، إذ يحافظ البرازيلي على تقدمه باستثناء المباريات التي يتألق فيها بيدري. ويحتل غافي المركز الخامس، وهو يحظى بشعبية خاصة بين الإناث والشابات، في حين ارتقى باو كوبارسي إلى المركز السادس.
في المقابل، تراجع فرنكي دي يونغ في الترتيب، حيث كان الهولندي حاضرا بشكل منتظم في المراكز الخمسة الأولى منذ وصوله قبل 6 سنوات، لكنه يجد نفسه الآن في المركز السابع من حيث مبيعات قميصه.
إعلانالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
بعد مرور 3 سنوات.. ترامب يغير قواعد الأزمة الأوكرانية الروسية (فيديو)
ما تزال تداعيات الأزمة الأوكرانية تلقي بظلالها على العالم، رغم المستجدات والمتغيرات التي شهدتها الساحة الدولية على أكثر من صعيد، فبعد 3 سنوات من الحرب ما تزال الأزمة مستمرة، إلا أن متغيرات عدة أبرزها مجيء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى السلطة، كانت كفيلة بتحريك المياه الراكدة والدفع نحو تسوية ما، قد لا تبدو موافقة لرؤية الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي.
افتراضية تسوية الأزمة بوصول ترامب، تطرق إليها تقرير تليفزيوني عرضته قناة «القاهرة الإخبارية» بعنوان «رغم مرور 3 سنوات.. لا تزال تداعيات الأزمة الأوكرانية الروسية تلقي بظلالها على العالم»، مسلطًا الضوء على استمرار تداعيات الأزمة الأوكرانية الروسية.
الرئيس الأوكراني أصبح خارج دائرة التأثيرأشار التقرير إلى أن الرئيس الأوكراني الذي كان على مدار السنوات الثلاث الماضية بطلا للمشهد بالنسبة لأمريكا والدول الأوروبية، أصبح الآن وبشكل كبير خارج دائرة التأثير في ظل السياسة الأمريكية الجديدة تجاه الأزمة.
زيلينسكي الذي طالما أعلن اعتماد بلاده بشكل أساسي على الدعم الأمريكي في مواجهة روسيا، بات الآن في مواجهة وضع جديد، فإن ترامب الذي لم يمل منذ بداية الأزمة من انتقاد سلفه جو بايدن ودعمه المطلق لأوكرانيا، أصبح الآن صاحب القرار والمتحكم في سير الأحداث، فيما يتعلق بأي تسوية سياسية من شأنها إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية.
أوكرانيا تواجه واقع صعب يخضع لرغبة ترامبأوضح التقرير، أن الرئيس الأوكراني بات مجبرا على مواجهة واقع جديد وصعب في ظل رغبة دونالد ترامب الأكيدة وخطواته الحثيثة على إنهاء الحرب طبقا للرؤية والمصالح الأمريكية فقط، دون الأخذ في الاعتبار مصالح أوكرانيا أو رؤية وتصورات رئيسها.