تطورات جديدة في عقد لامين جمال مع برشلونة
تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT
إسبانيا – كشفت تقارير صحفية عن آخر التطورات الخاصة بتجديد عقد لامين جمال نجم برشلونة إذ وجه وكيله خورخي مينديز صدمة للأندية الراغبة في الدخول بقوة لضم اللاعب في الفترة الحالية.
وكان جمال قد صرح سابقا أنه يرغب في البقاء مع برشلونة رغم اهتمام عدة أندية أوروبية وعلى رأسها باريس سان جيرمان.
وأبلغ وكيل اللاعب، خورخي مينديز، في السابق إدارة نادي برشلونة أن لامين جمال لا يعتزم الاستماع إلى أي عروض من أندية أخرى خاصة وأن المفاوضات مع إدارة برشلونة تسير بشكل إيجابي.
ويستعد النادي الكتالوني للإعلان عن إبرام عقد تاريخي مع جمال في الأشهر القليلة المقبلة، ووفقا لما ذكرته صحيفة “موندو ديبورتيفو”فإن النادي وعائلة اللاعب ووكيله خورخي مينديز قد اتفقوا على تمديد العقد حتى عام 2030 ذلك بعد تألق اللاعب في عام 2024 حيث ساهم في فوز منتخب بلاده ببطولة كأس أمم أوروبا وترى جميع الأطراف أن راتبه يجب أن يتم تعديله بما يتناسب مع أدائه المميز وسيصبح العقد رسميا ويوقع عليه عندما يبلغ لامين سن الرشد في 13 يوليو المقبل.
وتابعت الصحيفة: “أكبر مصدر للطمأنينة لبرشلونة يأتي من المحادثات التي يجريها الوكيل البرتغالي الشهير مع الإدارة، إذ يوجه رسالة واضحة جدا إلى سوق الانتقالات، لامين جمال ليس للبيع ولا يستمع إلى العروض”.
وبالرغم من مشاكل برشلونة مع قواعد اللعب المالي النظيف، إلا أن مينديز لا يشعر بالقلق، إذ أن الحوار مع لابورتا كان صريحا ولم يشمل أي إشارات سلبية بشأن الرواتب.
وسجل جمال 11 هدفا وقدم 16 تمريرة حاسمة مع برشلونة هذا الموسم في كل المسابقات، وقفزت قيمته السوقية إلى 180 مليون يورو.
المصدر:وسائل إعلام
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: لامین جمال
إقرأ أيضاً:
تفاصيل جديدة حول اغتيال مرافق مدير مكتب رئيس حكومة عدن بسبب تسريب وثائق فساد
الجديد برس|
كشفت مصادر مطلعة، اليوم الإثنين، تفاصيل جديدة حول اغتيال محمد جمال، مرافق مدير مكتب رئيس الحكومة التابعة للتحالف في عدن، أنيس باحارثة.
وأفادت المصادر أن جمال (35 عامًا) تلقى اتصالًا أثناء تواجده في منزله بحي غازي علوان بمنطقة العريش، مما دفعه للتوجه إلى المنصورة، حيث تعرض للاغتيال بالقرب من إحدى النقاط العسكرية التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي.
ورجحت المصادر أن يكون الاغتيال مرتبطًا بتسريب وثائق تكشف عن عمليات نهب للأراضي في عدن، تتورط فيها قيادات في المجلس الانتقالي.
وأشارت إلى أن جمال كان أحد المقربين من أنيس باحارثة، الذي يشغل أيضًا منصب رئيس هيئة الأراضي في عدن، مما يضفي طابعًا سياسيًا على الحادثة.
وكان جمال قد تعرض لإطلاق نار من قبل مسلحين مجهولين يستقلون سيارة من نوع “فوكسي” في ساعات الفجر الأولى، حيث أصيب برصاصة اخترقت ظهره واستقرت في قلبه، ليتوفى على الفور. كما قام المسلحون بنهب جميع مقتنياته الشخصية، بما في ذلك خاتمه.