صدى البلد:
2025-03-28@04:59:35 GMT

فوائد سحرية لماء نواة البلح.. طريقة تحضيره الصحيحة

تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT

ماء نواة البلح يُعتبر من المشروبات الطبيعية المفيدة لصحة القلب، حيث يحتوي على مجموعة من المركبات والعناصر الغذائية التي تعزز صحة القلب والأوعية الدموية. إليك بعض الفوائد السحرية له:

1. تقوية عضلة القلب

يحتوي ماء نواة البلح على مضادات الأكسدة التي تساعد في تقليل الإجهاد التأكسدي وحماية خلايا القلب من التلف.

2. خفض ضغط الدم

يعمل على توسيع الأوعية الدموية وتحسين تدفق الدم، مما يساعد في خفض ضغط الدم المرتفع.

3. تقليل الكوليسترول الضار

يساعد في تقليل مستويات الكوليسترول الضار (LDL) وزيادة الكوليسترول الجيد (HDL)، مما يقلل من خطر الإصابة بتصلب الشرايين.

4. تنظيم معدل ضربات القلب

يحتوي على معادن مثل البوتاسيوم والمغنيسيوم التي تساعد في تنظيم نبضات القلب وتقليل خطر اضطرابات القلب.

5. تحسين الدورة الدموية

يساعد على تعزيز تدفق الدم في الجسم، مما يقلل من فرص تكون الجلطات الدموية ويحسن وصول الأكسجين إلى الأنسجة.

6. تقليل خطر الجلطات القلبية

يحتوي على مركبات مضادة للتجلط، مما يقلل من احتمالية الإصابة بالجلطات القلبية والسكتات الدماغية.

طريقة تحضير ماء نواة البلح:اغسل النوى جيدًا واتركها تجف.قم بتحميصها ثم طحنها جيدًا للحصول على مسحوق نواة البلح.انقع المسحوق في الماء الساخن لمدة 6-8 ساعات ثم قم بتصفيته.يمكن شربه دافئًا أو باردًا مرة أو مرتين يوميًا.

هذا المشروب الطبيعي يمكن أن يكون إضافة رائعة لنظام غذائي صحي، ولكن يُفضل استشارة الطبيب قبل استخدامه بانتظام، خاصة لمن يعانون من أمراض القلب أو الضغط.

ماء نوى البلح يُعتبر مشروبًا طبيعيًا مفيدًا لصحة الجهاز الهضمي، حيث يساعد في تحسين عملية الهضم، تخفيف الحموضة، وتعزيز صحة الأمعاء. إليك طريقة تحضيره:

المكونات:

10-15 نواة بلح

2 كوب ماء

ملعقة صغيرة عسل (اختياري)

نصف ملعقة صغيرة قرفة أو زنجبيل (لإضافة نكهة وفوائد إضافية)


طريقة التحضير:

1. غسل نوى البلح جيدًا: تأكد من إزالة أي بقايا لزجة من التمر، ثم اغسلها بالماء جيدًا.


2. تحميص النوى (اختياري): يمكن تحميص النوى على نار هادئة لمدة 10 دقائق لتعزيز نكهتها، أو استخدامها كما هي.


3. نقع النوى: ضع النوى في كوبين من الماء واتركها منقوعة لمدة 12 ساعة على الأقل، ويفضل تركها طوال الليل.


4. غلي الماء مع النوى: ضع المزيج على النار واتركه حتى يغلي، ثم خفّف الحرارة واتركه يغلي لمدة 10-15 دقيقة.


5. التصفية والتقديم: صفي المشروب، ثم أضف العسل أو القرفة حسب الرغبة، واشربه دافئًا أو باردًا.

الفوائد الصحية:

✔ يعزز الهضم ويخفف من اضطرابات المعدة.
✔ يساعد في تنظيف الأمعاء وتحسين صحة القولون.
✔ غني بمضادات الأكسدة المفيدة للجسم.
✔ قد يساعد في تقليل الحموضة وتحسين توازن الأحماض في المعدة.

يمكنك تناوله يوميًا على الريق أو بعد الوجبات لتعزيز صحة الجهاز الهضمي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: البلح نواة البلح المزيد یساعد فی

إقرأ أيضاً:

اكتشاف جديد يساعد على فهم العلاقة بين السكري والأمراض العصبية

كشفت دراسة حديثة أن داء السكري من النوع الثاني قد يؤثر في منطقة في الدماغ مسؤولة عن تنظيم المشاعر المرتبطة بالمكافآت، وقد يفتح هذا الاكتشاف أبوابا جديدة لفهم العلاقة بين السكري وبعض الاضطرابات النفسية والعصبية مثل اضطرابات المزاج ومرض ألزهايمر.

وأجرى الدراسة باحثون من جامعة نيفادا في الولايات المتحدة، ونُشرت نتائجها في مارس/ آذار الحالي في مجلة علوم الأعصاب "JNeurosci"، وكتب عنها موقع يوريك أليرت.

واستخدم الباحثون في هذه الدراسة فئرانا مصابة بالسكري من النوع الثاني لاستكشاف ما إذا كان داء السكري يؤثر في نشاط القشرة الحزامية الأمامية (anterior cingulate cortex) في الدماغ وسلوكها. وضع الباحثون الفئران في متاهة تتطلب جهدا عقليا لحلها والوصول للمكان الذي وضعت فيه الطعام.

وبينما كانت جميع الفئران تسعى للحصول على المكافآت، لاحظ الباحثون أن الفئران المصابة بالسكري لم تبقَ في المكان التي حصلت فيها على المكافأة لفترة طويلة، بعكس الفئران السليمة التي كانت تبقى فترة أطول في نفس المكان. وهذا يشير إلى أن الفئران المصابة لم يكن لديها نفس الحافز للبقاء في المكان الذي ارتبط بالحصول على المكافأة.

الفئران المصابة بالسكري لم تبقَ في المكان التي حصلت فيه على المكافأة لفترة طويلة (شترستوك)

وكشف الباحثون أن هذا قد يعود إلى ضعف الاتصال بين الحُصين (Hippocampus)، وهو جزء من الدماغ مسؤول عن الذاكرة المكانية، والقشرة الحزامية الأمامية. هذا الضعف في الاتصال يمكن أن يساهم في حدوث ضعف إدراكي خفيف في حالة الإصابة بالسكري، وهو ما يحدث في المراحل المبكرة من مرض ألزهايمر.

إعلان

يقول جيمس هايمان، الباحث في قسم علم النفس في جامعة نيفادا، وأحد الباحثين المشاركين في هذه الدراسة: "هذا قد يفسّر لماذا يكون مرضى السكري من النوع الثاني أكثر عرضة لمشكلات في الذاكرة أو المزاج، بل وربما بداية مبكرة لتغيرات شبيهة بألزهايمر."

ويضيف: "نعتقد أن الحُصين يخبر الفأر بمكانه في المتاهة، بينما القشرة الحزامية الأمامية تحدد له أنه حصل على مكافأة. من المفترض أن تتكامل هذه المعلومات معا لتجعل الفأر يتذكر أنه كان في مكان مميز ومكافئ، ولكن هذا لا يحدث مع الفئران المصابة بمرض السكري من النوع الثاني."

ووفقا للباحثين، قد يكون من المفيد استكشاف هذا الارتباط (بين الحُصين والقشرة الحزامية الأمامية) لتطوير علاجات جديدة لاضطرابات المزاج المرتبطة بالقشرة الحزامية الأمامية.

مقالات مشابهة

  • اكتشاف جديد يساعد على فهم العلاقة بين السكري والأمراض العصبية
  • الخضيري يكشف فوائد تناول فيتامين D3 مع K2.. فيديو
  • شمول 543 مؤسسة حكومية بخطة تقليل الأحمال على الشبكة الكهربائية
  • الجرجير على السحور كنز غذائي متكامل
  • فوائد الكوسا لصحة القلب والجسم
  • أطعمة صحية في عيد الفطر تساعد في تقليل الكوليسترول والحفاظ على صحة القلب
  • فوائد شرب الكاكاو.. مشروب يعزز صحة القلب والدماغ وله فوائد مذهلة
  • أبرزها زيادة الطاقة.. ما فوائد ممارسة رياضة المشي للنساء بعد الـ30؟
  • استشهاد 58 فلسطينياً في استهداف الاحتلال الاسرائيلي منازل وخيام النازحين في غزة
  • دراسة جديدة تكشف وهمًا غير مألوف قد يساعد في تخفيف الألم