عبرت هاجر إسحاق إبراهيم، وشهرتها "سارة الأسمر"، عن سعادتها عقب تعيينها مديرًا فنيًا لنادي الفتح بأسيوط لمواليد 2009، كأول فتاة تدير هذا المنصب في الصعيد.


وقالت هاجر لـ "الفجر الرياضي": "بدأت مسيرتي الرياضية منذ 4 سنوات عبر بوابة نادي شبان أسيوط، ثم حصلت على التصنيف الخامس على مستوى الجمهورية لألعاب القوى".

وأضافت: "توجهت نحو المسيرة التدريبية مع عدد من المدربين، وكنت اتواجد معهم دائما لاكتساب الخبرات  بالاضافة للإطلاع على الكُتب الرياضية لتطوير خبراتي التدريبية".

صفقة من الدوري الإيطالي.. ريال مدريد يخطط للتعاقد مع مدافع ميلان عاجل.. موقف زيزو النهائي من الرحيل عن الزمالك

وتابعت: "تعلمت أساسيات التدريب على يد كابتن جنيدي وكابتن كوليبالي، ثم بدأت مسيرتي التدريبية الأولى مع نادي الفتح لمواليد 2009".


وأردفت: "تعرضت لصدامات عديدة خلال مشواري، ولكن بمساندة أسرتي وكابتن جنيدي  استطعت العودة بشكل أقوى".


واختتمت: "تم تسجيلي في الحكام الجدد لدى اتحاد الكرة وانتظر الاختبارات لتعييني حكم رسمي، وأرسلت أورقي للاتحاد لاعتمادي مدربًا لنادي الفتح بشكل قانوني".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اتحاد الكرة ألعاب القوى على مستوى الجمهورية الحكام الجدد كوليبالي نادي الفتح

إقرأ أيضاً:

من المشرط للريشة.. «سمر» جمعت بين طب الأسنان واحتراف الرسم

بدأت «سمر» رحلتها فى الفن منذ الطفولة، فأمسكت بالريشة ولعبت بالألوان وهى فى العاشرة من عمرها، وتطورت موهبتها بمرور الوقت، حتى التحقت بكلية طب الأسنان، وقتها كان عليها أن تختار بين دراستها والفن، وبالفعل اختارت الطب، ثم استكملت للماجستير، وفجأة قررت أن تترك كل شىء من أجل الفن التشكيلى.

تحكى سمر رأفت لـ«الوطن» عن موهبتها: «بدأت أتعلم الرسم بنفسى، واكتشفت أساليب ووسائط متعددة، ولكن خلال دراستى لطب الأسنان واجهت صعوبة فى التوفيق بين الدراسة والفن، مما اضطرنى للانقطاع عن الرسم لفترة طويلة، واكتشفت أن العمل فى مجال الطب كان يغذى إنسانيتى، بمساعدة المحتاجين خلال فترة تدريبى».

اتخاذ القرار المصيرى بالنسبة لـ«سمر» لم يكن سهلاً، وتعتبره من أصعب التجارب التى مرت بها: «قررت التخلى عن دراسة الماجستير والتركيز فى الرسم، ومن التحديات التى واجهتنى وقتها فكرة إثبات الذات، كنت حاسة إنى لازم أنجح عشان أثبت للناس إن قرارى كان صح، وللأسف ده غلط وخلانى آخد وقت عشان الناس تبدأ تلاحظ شغلى».

تحديات تواجه سمر

الأسرة كانت أكثر الداعمين لـ«سمر» فى مشوارها بالفن التشكيلى، لمواجهة التحديات التى اعترضتها، خاصة فى بداية مشوارها: «على الرغم من صدمة عائلتى وأصدقائى فى البداية، إلا أن دعمهم زاد عندما لاحظوا تقدمى الفنى، وبعد فترة من الانقطاع عن الطب، قررت العودة للطب ولكن بدوام جزئى، مما أتاح لى الوقت للرسم ومساعدة الآخرين».

سمر تسعى لنشر الوعي

تسعى «سمر»، من خلال لوحاتها الفنية، إلى نشر الوعى العقلى والطاقة الإيجابية، وتطمح إلى أن تترك بصمة فريدة فى عالم الفن، والتعبير عن مشاعر وتجارب إنسانية عميقة، وأن

مقالات مشابهة

  • أبوظبي وواشنطن تبحثان تطورات غزة ولبنان والسودان
  • من المشرط للريشة.. «سمر» جمعت بين طب الأسنان واحتراف الرسم
  • المونتير أحمد حافظ: أعتبر نفسي محظوظا في مسيرتي الفنية
  • الأهلي يخطط لتدعيم الهجوم بلاعبين أجانب في يناير المقبل
  • أشرف فائدة مديراً جديداً للمكتب الوطني المغربي للسياحة
  • درة: لم أضع أي اعتبارات تخص مسيرتي الفنية أثناء تقديمي عملا عن القضية الفلسطينية
  • ختام تدريب 75 فنياً على «الأشعة المقطعية» بمستشفيات أسيوط
  • مركز التنمية الشبابية بالجزيرة ينظم حفلا فنيا لتكريم المتفوقين دراسيا
  • مركز التنمية الشبابية بالجزيرة ينظم حفلا فنيا لتكريم المتفوقين دراسياً
  • باتريك فييرا مديرا فنيا لفريق جنوه الإيطالي