زنقة 20:
2025-04-25@22:08:53 GMT

هزات أرضية بالعرائش وجرسيف

تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT

هزات أرضية بالعرائش وجرسيف

زنقة 20 | متابعة

شهدت مدينة العرائش صباح اليوم الإثنين هزة أرضية خفيفة شعر بها بعض سكان الإقليم.

وأوضح ناصر جبور، مدير المعهد الوطني للجيوفيزياء، أن قوة الهزة بلغت 2.3 درجات على سلم ريشتر، وسُجلت بعرض سواحل الإقليم، مشيرًا إلى أنها لم تكن ذات تأثير يُذكر.

وأضاف أن المغرب يشهد نشاطًا زلزاليًا طفيفًا في عدد من المناطق، حيث تم تسجيل عدة ارتدادات منذ يوم الأحد في كل من الحوز، جرسيف، ومدن شمالية أخرى، مؤكدًا أن هذه الظاهرة طبيعية ومتكررة ولا تدعو للقلق.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

إشارات أرضية تصل الفضاء.. هل من مجيب؟

على مدى عقود، شغلت فكرة الحياة خارج كوكب الأرض خيال العلماء والبشر على حد سواء، لكننا رغم كل الجهود، لا يوجد دليلا قاطعا على وجود كائنات فضائية، وهل تشعر تلك الكائنات إن وجدت بالبشر؟.

وبدأ البشر منذ أكثر من 100 عام في إرسال إشارات إلى الفضاء – من موجات راديو، إلى بث تلفزيوني، وحتى اتصالات الأقمار الصناعية، وبينما لا تزال هذه الإشارات خافتة بالنسبة لمقاييس الفضاء الشاسع، إلا أنها ليست غير مرئية تمامًا.

وبحسب تقرير لشبكة "البي بي سي" قال عالم الفلك في جامعة كاليفورنيا، هوارد إيزاكسون، إن الفترة بين عامي 1900 و1940 كانت ذروة بث إشارات قوية من الأرض، وفي دراسة حديثة، قدّر أن أربع نجوم قريبة من الأرض ربما تلقت بالفعل إشاراتنا، ومن المحتمل أن يصل العدد إلى أكثر من 1000 نجم بحلول عام 2300.


وبعض إشارات الأرض لم تكن مقصودة للفضاء، لكنها انطلقت فيه على أي حال، مثل الإرسال من المركبات الفضائية كـ"فوياجر 1"، التي تبعد الآن أكثر من 24 مليار كيلومتر عن الأرض، هذه الإشارات القوية قد تكون قد وصلت إلى كواكب بعيدة.

ويشرح توماس بيتي من جامعة ويسكونسن أن الأرض ليست فقط ترسل إشارات، بل هي أيضًا كوكب يمكن ملاحظته من بعيد، خاصة عندما تمر أمام الشمس، في ظاهرة تُعرف بـ"العبور"، ما يتيح تحليل غلافها الجوي.

وفقًا لعالمة الفيزياء الفلكية جاكلين فارتي، هناك حوالي 2000 نجم قريب يمكنها رؤية عبور الأرض أمام الشمس، وإذا كانت حضارات ذكية ترصد كوكبنا، فقد تكتشف غازات مثل الأوكسجين والنيتروجين وبخار الماء – وهي مؤشرات قوية على وجود حياة.

ويضيف بول ريمر من جامعة كامبريدج أن غاز ثاني أكسيد النيتروجين، الناتج عن الاحتراق الصناعي، قد يكون دليلاً على وجود حضارة. كما تشير ماسي هيوستن من جامعة كاليفورنيا إلى أن مركبات الكلوروفلوروكربون لا تُنتج إلا بتكنولوجيا متقدمة.

رغم أن المدن لا تغطي سوى 1 بالمئة من سطح الأرض، فإن أضواءها قد تصبح دليلاً على الحضارة، وبحسب تقديرات، قد يغدو التحضر أوسع بكثير بحلول عام 2150، ما يزيد من إمكانية رصد الأرض.


كما أن التلسكوبات المتقدمة، مثل تلك التي قد يمتلكها "علماء فلك فضائيون"، يمكنها بالفعل رصد تغيرات الضوء على سطح الأرض، وتحليلها لرسم خريطة تُظهر المحيطات واليابسة، وفقاً لعالم ناسا جوناثان جيانغ.

رغم حماسة بعض العلماء لفكرة التواصل مع حضارات أخرى، مثل إرسال رسالة أريسيبو الشهيرة عام 1974، إلا أن آخرين يحذرون من المخاطر، فالعلماء أنفسهم يعترفون أن رصد الأرض قد لا يحتاج إلى "معجزة"، فقط إلى تكنولوجيا شبيهة بتلك التي نمتلكها.

مقالات مشابهة

  • كوتاهيا التركية تسجل ثلاث هزات أرضية
  • هجوم كشمير يذكي نار التوتر بين الهند وباكستان... ماذا نعرف عن الصراع حول الإقليم؟
  • بعد زلزال إسطنبول 184 هزة ارتدادية
  • 184 هزة ارتدادية عقب زلزال قوي في إسطنبول.. والتحذيرات متواصلة
  • مسرور بارزاني يبحث مع وزير الخارجية الفرنسي علاقة الإقليم مع الحكومة الاتحادية
  • سفارة المملكة في تركيا تحذر رعاياها من هزات ارتدادية
  • إسطنبول.. تسجيل 47 زلزالاً وهزة أرضية خلال 3 ساعات
  • خلال ساعة.. إسطنبول تتعرض لـ 8 هزات أرضية
  • إشارات أرضية تصل الفضاء.. هل من مجيب؟
  • زلزال تركيا.. 3 هزات أرضية تضرب إسطنبول