آخر تحديث: 24 فبراير 2025 - 12:06 م بغداد/ شبكة اخبار العراق- أكد عضو الاتحاد الوطني مهند عقراوي ،الاثنين، أن المدعو أبو محمد الجولاني ارتبط اسمه بالمجموعات المتطرفة التي نفذت عمليات إرهابية دامية في العراق خلال السنوات الماضية مما يجعل زيارته للعراق مثار جدل قانوني.وقال عقراوي في حديث صحفي، أن “وجود مذكرات اعتقال صادرة بحقه قد يضع الحكومة العراقية أمام تحديات قانونية ودبلوماسية، خاصة في ظل الجهود المبذولة لمكافحة الإرهاب وتعزيز الأمن في البلاد”.

وأشار إلى أن “أي تحرك لاستقباله أو تسهيل دخوله قد يُعد خرقًا للإجراءات القضائية المتبعة، ما قد يثير ردود فعل سياسية واسعة”، مشددًا على “ضرورة الالتزام بالقوانين المحلية والدولية في التعامل مع مثل هذه القضايا”.يشار الى إن السماح بدخول الجولاني إلى العراق يمثل استخفافًا بدماء الأبرياء الذين سقطوا ضحايا لإرهابه، وتحديًا سافرًا للجهود الأمنية والقضائية التي بذلت لمحاربة التطرف. فتاريخه الدموي لا يمكن محوه، وأي محاولة لاستقباله تعد تواطؤًا مع الإرهاب وخيانة لتضحيات العراقيين الذين دفعوا ثمن جرائمه.

المصدر: شبكة اخبار العراق

إقرأ أيضاً:

سلاف فواخرجي تتحدث عن أحمد الشرع وتروي تفاصيل مخطط خطف أولادها! فيديو

تحدثت الفنانة السورية سلاف فواخرجي، في أحدث تصريحاتها عن الرئيس أحمد الشرع، كما روت تفاصيل مخطط خطف أولادها مع بداية أحداث السورية قبل سنوات.

وقالت فواخرجي خلال حوارها مع الإعلامية أميرة بدر في برنامج “أسرار” المذاع عبر قناة النهار المصرية: “في بداية الأحداث في سوريا كانت هناك محاولة لخطف أولادي”.

وأضافت: “الحمد لله في الساعات الأخيرة قدرنا نكتشف المحاولة عن طريق أحد الأشخاص في إدارة الاتصالات، قدر يكشف العصابة”.

وتابعت: «كانت عصابة سرقة ووقتها سموا أنفسهم أحرار الشام، على أساس أنهم ضمن المعارضة أو الثورة».

وأوضحت تفاصيل الدور الذي لعبته مساعدتها في المنزل في مخطط خطف أولادها قائلة: “البنت عايشة معنا من 12 سنة، وكان الاتفاق تاخد ابني الصغير تربيه وتكون أمه، لأنها بتحبه وما عندها أولاد”.

وواصلت: “ابني الكبير كان مخطط ياخدوه منطقة في الشام ويطلبوا فدية حسب اعترافاتهم، ولما نروح نسلم الفدية ياخدونا بالطيارة حتى نقول إحنا ضد نظام بشار الأسد”، مردفة: “كنت في انهيار عصبي، ولفترة كنت غير مستوعبة”.

وختمت: “بشار الأسد له ما له وعليه ما عليه.. وأحمد الشرع رئيس المرحلة الانتقالية، الله يبعت الخير على إيده للبلد والناس، وكل اللي بطلبه هو الأمان للناس، في ناس كتير متوسمة خير وناس لأ وهذا طبيعي”.

وبعد سقوط النظام السوري مباشرة، ضجت شبكات التواصل الاجتماعي، بالحديث عن مسارعة فواخرجي لحذف صورتها مع رأس النظام الهارب، الذي كانت من أشد الداعمين له.

كما استماتت في الدفاع عن الأسد، تصريحات سابقة، لافتة إلى أن أمنيتها كانت استشهاده وليس هروبه.

الشروق الجزائرية

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • واشنطن تُقحم الشأن الداخلي العراقي عبر ملف الحشد في خلافها مع إيران
  • وزير الداخلية ورئيس جهاز مكافحة الإرهـاب يصدران عفواً عن الذين لديهم عقوبات انضباطية
  • سلاف فواخرجي تتحدث عن أحمد الشرع وتروي تفاصيل مخطط خطف أولادها! فيديو
  • ما حقيقة فيديو تهديدات أحمد الشرع لنتنياهو؟
  • البرلمان العراقي يدعو لحوار إقليمي عاجل
  • مدرب العراق خيسوس كاساس: أعتذر للشعب العراقي وعلينا التعويض
  • الرئاسة السورية تنهي مشاورات تشكيل الحكومة الانتقالية
  • بين الدعم والرفض.. واشنطن تعزز الجيش العراقي وتتجاهل الحشد الشعبي
  • بين الدعم والرفض.. واشنطن تعزز الجيش العراقي وتتجاهل الحشد الشعبي - عاجل
  • الاتحاد العراقي لكرة القدم يوزع تذاكر مباراة العراق وفلسطين مجانًا في عمان