الخشت يهنئ السعيد بصدور القرار الجمهوري بتعيينه نائبا للدراسات العليا والبحوث بجامعة القاهرة
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
هنأ الدكتور محمد الخشت رئيس جامعة القاهرة، الدكتور محمود السعيد بمناسبة صدور القرار الجمهوري بتعيينه نائبًا لرئيس جامعة القاهرة لشؤون الدراسات العليا والبحوث، متمنيًا له المزيد من التوفيق والنجاح في تطوير قطاع الدراسات العليا والنهوض به في إطار الخطة الاستراتيجية للجامعة والوزارة.
كما وجه الدكتور محمد الخشت، الشكر للدكتور محمد محسن العطار القائم بأعمال نائب رئيس الجامعة لشؤون الدراسات العليا والبحوث، لجهوده البارزة خلال الفترة السابقة، وقرر تكليفه بالعمل مساعدا لرئيس الجامعة للفرع الدولي للشئون الأكاديمية.
ووجه الدكتور محمد الخشت، الدكتور محمود السعيد بتنفيذ عدة مهام من أهمها تنفيذ سياسات جامعات الجيل الرابع ومواصلة بذل الجهود لسد الفجوة المعرفية مع الجامعات العشرة الأولى على مستوى العالم، والحفاظ على الطفرة كبيرة وغير المسبوقة التي حققتها الجامعة بالتواجد في مراكز متقدمة في كافة التصنيفات الدولية بمختلف معاييرها من حيث الأداء البحثي والاجتماعي والاستشهادات العالمية وجودة الأبحاث والسمعة الأكاديمية.
وأكد رئيس جامعة القاهرة، على ضرورة العمل وفق خطة ورؤية مستقبلية تواكب متطلبات الجامعة وخطتها الاستراتيجية (2021 - 2025)، والخطة الاستراتيجية لوزارة التعليم العالي للوصول لمعايير الجودة المحلية والعالمية.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
رئيس «الأوروبي للدراسات»: بايدن يريد تعقيد العلاقات بين بوتين وترامب
قال الدكتور جاسم محمد، رئيس المركز الأوروبي للدراسات، إن القرار الذي صدر من الرئيس الأمريكي، جو بايدن، للسماح بأوكرانيا باستهداف الأراضي الروسية بواسطة الأسلحة الأمريكية، يهدف إلى تعقيد المشهد، ومهمة إدارة دونالد ترامب لاسيما أنه بقي له بضعة أسابيع لمغادرة البيت الأبيض.
الرد الروسي على التصعيدوأضاف «محمد» خلال مداخلة بقناة «القاهرة الإخبارية»، أن السؤال المطروح حاليًا لماذا جاء هذا القرار الآن؟، موضحا أن توقيت هذا القرار يعني بلا شك أن بايدن يهدف إلى تعقيد مشهد العلاقات الأمريكية - الروسية في عهد الإدارة الأمريكية المقبلة.
وأوضح رئيس المركز الأوروبي للدراسات، أن روسيا تصعد من قدراتها النووية، وتعدل من العقيدة النووية، لكي تتماشي مع التهديدات الحالية، وأن من حق موسكو في ضوء الخطوات التي اتخذتها الولايات المتحدة، وأن تتخذ خطوات استباقية بما فيها مسألة الردع النووي، والنواحي الوقائية النووية في سبيل حماية أمنها القومي.