مصطفى الفقي يحاور سراج الدين ياسين بحفل توقيع ألهمن العالم .. الأربعاء
تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT
يحاور دكتور مصطفي الفقي الدكتور سراج الدين ياسين خلال الإحتفال بتوقيع كتابه الجديد "ألهمن العالم" وذلك مساء يوم الاربعاء القادم داخل مكتبة ديوان بالزمالك .
كتاب "ألهمن العالم" للدكتور سراج الدين ياسين يعد دعوة للتأمل فى تاريخ مجموعة من النساء أبهرن العالم.. بدءاً من الملكة كليوباترا والملكة إليزابيث وفيكتوريا حتى سيدات العصر الحديث من أجاثا كريستى وأوبرا وينفري.
كما يلقى الكتاب الضوء على نساء قصصهن ليست مجرد صفحاتٍ فى كتب التاريخ، بل هى شعلة مضيئة تلهم الأجيال القادمة، وتعزز الإيمان بأهمية دور المرأة فى بناء مجتمعات أقوى وأكثر عدالة، فتحية إجلال لكل امرأة أبهرت وألهمت وتوهجت كالنجم فى السماء ورسمت بفخر ملامح الإنسانية وفجر المستقبل، نحن بالفعل ممتنون لك.
ويعد "ألهمن العالم"إشارة وتذكرة بعظمة المرأة على مدى التاريخ الإنسانى والتى ليست إلا بداية ستظل مستمرة وحافظة لدورها الواعى والحكيم فى مجتمعاتنا وفى العالم بأكمله.
جدير بالذكر أن الكاتب ياسين سراج الدين هو نجل الزعيم السياسي الراحل ياسين سراج الدين رئيس حزب الوفد الأسبق والرئيس الأسبق للجنة التشريعية بمجلس النواب.
كما أن والدته التربوية دكتورة عواطف سراج الدين واحدة من أبرز القيادات النسائية للعمل المدني والتطوعي بمصر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مكتبة ديوان المرأة مصطفي الفقي الدكتور سراج الدين ياسين المزيد سراج الدین
إقرأ أيضاً:
مليون و400 ألف مشارك في تشييع نصر الله وصفي الدين
كما قدر المنظمون، وفق «الوكالة الوطنية للإعلام» اللبنانية، أعداد المشاركين في مراسم التشييع بمليون وأربعمئة ألف مشارك.
ويعد هذا أحد أعلى معدلات المشاركة في تشييع على مستوى العالم، حيث شمل قرابة 27% من إجمالي سكان لبنان البالغ عددهم (5.3 مليون).
وبمقارنة أعلى نسب المشاركة الشعبية في مراسم التشييع في العالم، فقد شارك تشييع جمال عبد الناصر (1970)، حضره حوالى 15% من سكان مصر، وتشييع قاسم سليماني (2020) حوالى 6% من سكان إيران.
وبهذا الإقبال، يصبح تشييع نصر الله هو الأكبر في تاريخ لبنان، ويٌصنف من بين الأكثر أهمية في العالم من حيث المشاركة مقارنة بحجم السكان.
وودعت العاصمة اللبنانية بيروت، أمس الأحد، في مراسم تشييع مهيبة وتاريخية شهيدا الإسلام والإنسانية الأمينيين العامين لحزب الله السيد حسن نصر الله والشهيد هاشم صفي الدين.
وفي مشهد غير مسبوق لم تشهده العاصمة اللبنانية في تاريخيها، شارك مئات الآلاف من داخل لبنان وخارجها في مراسم تشييع الشهيدين الأمينين.
ومنذ الصباح الباكر، امتلأت المدينة الرياضية والشوارع والساحات المحيطة بها بحشود غير مسبوقة جاءت لوداع شهيدي الإسلام والإنسانية الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله وصفيه السيد هاشم صفي الدين.
وبالإضافة إلى مئات آلاف المشاركين من دخل لبنان، حضرت وفود شعبية ورسمية من 80 دولة عربية وإسلامية وعالمية للمشاركة في مراسم التشييع، على الرغم من الضغوط والعراقيل الأمريكية والغربية الرامية إلى إفشال وتشويه هذه المراسم.
وشاركت اليمن بوفد رسمي تقدمهم مفتي الديار اليمنية العلامة شمس الدين شرف الدين، وعدد من الوزراء والمسؤلين.
وفي أجواء من الوداع الحزين، عبرت الحشود المشاركة في التشييع عن المحبة والوفاء لقادة المقاومة، رافعة صور الشهيدين وأعلام حزب الله، وأعلام اليمن والعراق.
وعلقت صور عملاقة للشهيدين نصر الله وصفي الدين على الجدران الخارجية للمدينة الرياضية وفي الطرقات المؤدية لمكان التشييع.
وألقى الشاعر اليمني معاذ الجنيد قصيدة شعرية في رثاء السيدين الشهيدين، ختمها ببيت قال فيه "لا لن يموت ففيه القدس موعود.. إن هدنا الحزن فالرحمن ملجأنا.. وظهرنا بابن بدرالدين مسنود.