ماكرون يلتقى ترامب لإجراء مباحثات بشأن أوكرانيا
تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT
من المقرر أن يلتقى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في واشنطن، اليوم الإثنين، لمناقشة الحرب الروسية ضد أوكرانيا.
Sir Keir Starmer and President Macron have agreed to deliver a united message on Ukraine when they meet President Trump this week ⬇️ https://t.co/pL1PgP4OIJ
— The Times and The Sunday Times (@thetimes) February 24, 2025ويأتي اللقاء في الذكرى الثالثة لبدء الحرب الروسية لأوكرانيا، وبعد أيام من إلقاء ترامب اللوم على أوكرانيا بالنسبة لبدء الحرب.
كما أنه يأتي بعدما أجرى ترامب مكالمة هاتفية لمدة 90 دقيقة مع نظيره الروسي فلادمير بوتين، بدون مشاركة أوكرانية أو أوروبية.
وكان ماكرون دعا الأسبوع الماضي رؤساء الدول ورؤساء الوزراء الأوروبيين للقدوم إلى باريس لإجراء مباحثات أزمة، وبعد ذلك تحدث هاتفياً مع ترامب.
وتناول اللقاء مسألة نشر قوات سلام أوروبية لتأمين وقف إطلاق نار محتمل، بالإضافة إلى أمور أخرى.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل صناع الأمل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مكالمة هاتفية نشر قوات سلام الحرب الأوكرانية عودة ترامب
إقرأ أيضاً:
ترامب: سأنهي الحرب الروسية الأوكرانية وسنستعيد أموالنا التي دفعناها لأوكرانيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بأن تحقيق اتفاق لإنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا بات قريبًا، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة أنفقت 350 مليار دولار في أوكرانيا دون أي ضمانات واضحة.
وأضاف ترامب - خلال مؤتمره الصحفي الذي نقلته وسائل إعلام أمريكية - أن إدارته ستعمل على استعادة هذه الأموال، مؤكدًا أن استمرار الدعم لأوكرانيا دون شروط أو رقابة صارمة لم يكن في مصلحة الولايات المتحدة.
وفي وقت سابق، نقل تلفزيون "فوكس نيوز" الأمريكي عن ترامب، قوله إنه ليس من المهم حضور الرئيس الأوكراني محادثات السلام بشأن إنهاء الحرب الروسية-الأوكرانية.
وأضاف ترامب أن زيلينسكي شارك في اجتماعات على مدى ثلاث سنوات "لكنه فشل في إنهاء الحرب"، وأنه مستعد لاستقبال مكالمة هاتفية من الرئيس الأوكراني.
وأشار ترمب إلى أن زيلينسكي والرئيس الأمريكي السابق جو بايدن لم يستطيعا منع اندلاع الحرب، مشددًا على أن "هذا ليس خطأ روسيا وكان على زيلينسكي وبايدن منع نشوب الحرب".