حركة العدل والمساواة السودانية تهنئ القوات المسلحة وابطال المشتركة والشعب السوداني بفك حصار الابيض
تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT
تتقدم حركة العدل والمساواة السودانية بالتهنئة للامة السودانية بمناسبة الانتصار الكاسح الذي حققته قواتنا المسلحة الابية والقوات المشتركة الباسلة والقوات المساندة لها بفك الحصار الغاشم الذي ضربته مليشيا الدعم السريع حول مدينة الابيض الصامدة واقتران متحرك القوات المسلحة والقوة المشتركة ومتحرك الصياد مع قوات الهجانة بمدينة الابيض.
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: حرکة العدل والمساواة السودانیة القوات المسلحة
إقرأ أيضاً:
حركة الشباب تشن هجوما على بلدة استراتيجية في الصومال
مقديشو "رويترز": قال سكان إن مقاتلي حركة الشباب هاجموا اليوم بلدة عدن يابال بوسط الصومال التي تستخدمها القوات الحكومية نقطة انطلاق لجهودها لدحر المتشددين الذين يواصلون تقدمهم منذ أسابيع.
وتقدمت الجماعة التابعة لتنظيم القاعدة وسيطرت لفترة وجيزة على قرى تقع على بعد 50 كيلومترا من مقديشو الشهر الماضي، مما أثار القلق بين سكان العاصمة وسط شائعات عن احتمال استهدافها.
وقال عسكريون لرويترز إن الجيش استعاد تلك القرى لكن حركة الشباب تواصل تقدمها في الريف، وهو ما دفع الحكومة لنشر أفراد الشرطة وحراس السجون لدعم الجيش.
وتقع بلدة عدن يابال، التي تعرضت للهجوم اليوم على بعد نحو 245 كيلومترا شمالي مقديشو واستُخدمت قاعدة عمليات لشن هجمات على حركة الشباب.
وزار الرئيس حسن شيخ محمود، المنحدر من المنطقة، عدن يابال الشهر الماضي لعقد لقاء مع القادة العسكريين لبحث سبل تعزيزهم.
وقالت فاطمة نور، وهي أم لأربعة أطفال، لرويترز عبر الهاتف من عدن يابال "بعد صلاة الفجر، سمعنا انفجارا مدويا ثم إطلاق نار". وأضافت "هاجمتنا حركة الشباب من جهتين. أنا في المنزل، والقتال لا يزال مستمرا".
لم تتضح بعد نتيجة هذه المعركة إذ تتضارب روايات القوات الحكومية وحركة الشباب.
وقال حسين أولو، النقيب بالجيش في عدن يابال، لرويترز إن القوات الحكومية نجحت في صد المتشددين.
وقالت حركة الشباب في بيان إن قواتها اجتاحت عشر منشآت عسكرية وسيطرت على البلدة. وتشن الحركة حملة منذ عام 2007 للاستيلاء على السلطة وغقامة نظام حكم يستند إلى تفسيرها المتشدد للشريعة الإسلامية.
ولم يرد مسؤولو الحكومة المركزية حتى الآن على طلبات للتعليق.
يأتي القتال في وقت يزداد فيه الغموض حول مستقبل الدعم الأمني الدولي للصومال.
وفي بداية العام، حلت بعثة حفظ سلام جديدة تابعة للاتحاد الأفريقي محل قوة أكبر لكن توفير التمويل للبعثة الجديدة لا يزال غير مؤكد بعد امتناع الولايات المتحدة عن التصويت على خطة تمويل خلال جلسة لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة في ديسمبر كانون الأول 2024.