“المباني” الكويتية توقّع عقدين لأفنيوز الرياض بـ301.5 مليون دولار
تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT
أعلنت شركة «المباني» الكويتية، الأحد، قيام شركتها التابعة في السعودية بتوقيع عقدين لتنفيذ أعمال الإنشاء ضمن مشروع «الأفنيوز» في الرياض، في مرحلته الثانية، بقيمة 1.131 مليار ريال (301.56 مليون دولار).
ووفقاً لـ “الشرق الأوسط ” أوضحت الشركة في بيان لها على موقع بورصة الكويت، أن العقد الأول تم توقيعه مع شركة «الغانم إنترناشيونال» السعودية لتنفيذ الأعمال الإنشائية لعدد 3 أبراج بقيمة 656 مليون ريال (175 مليون دولار).
كما أضافت «المباني» أنه تم توقيع العقد الثاني مع شركة «الأحمدية للتجارة والمقاولات»، فرع السعودية، لتنفيذ الأعمال الإنشائية لعدد برجين بقيمة 475 مليون ريال (126.6 مليون دولار). وتوقعت الشركة أن يكتمل المشروع ككل خلال فترة تتراوح بين 24 و33 شهراً من تاريخ البدء، حيث تم وضع حجر الأساس للمشروع في فبراير (شباط) من عام 2022.
أخبار قد تهمك بعد ملحمة “المملكة أرينا”.. نزال ثالث يقترب! 24 فبراير 2025 - 4:03 صباحًا المنتخب السعودي للكرة الشاطئية يختتم معسكر الرياض ويغادر إلى الإمارات 23 فبراير 2025 - 10:52 مساءًالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الرياض ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
“محادثات الرياض” على طاولة لافروف في تركيا.. اليوم
البلاد- موسكو، أنقرة
يعتزم وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف زيارة تركيا اليوم (الاثنين) لمناقشة المحادثات الأخيرة التي أجرتها بلاده مع المسؤولين الأمريكيين بشأن إنهاء الحرب في أوكرانيا، والدور الذي يمكن لأنقرة أن تلعبه في هذه العملية.
وأيضًا، قال مصدر في وزارة الخارجية التركية إن لافروف سيزور تركيا لمناقشة المحادثات الروسية الأمريكية الأحدث بشأن إنهاء الصراع في أوكرانيا وكيف يمكن لأنقرة أن تساهم في هذه العملية.
وكان وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو يرافقه وفد رفيع المستوى، قد عقد محادثات في الرياض مؤخرًا، مع نظيره الروسي سيرجي لافروف ومسؤولين روس كبار، لمناقشة سبل التسوية السياسية للحرب الروسية الأوكرانية، واستئناف العلاقات الأمريكية الروسية.
وتأتي زيارة لافروف إلى تركيا في سياق البناء على محادثات الرياض، وفي إطار الجهد الرئيسي الذي تقوده السعودية للتسوية السلمية بين موسكو وكييف، وحل النزاعات حول العالم.
وتركيا، العضو في حلف شمال الأطلسي (الناتو)، والتي استضافت مفاوضات أولية بين روسيا وأوكرانيا بعد أشهر من اندلاع الحرب عام 2022، مستعدة للاضطلاع بدور في الفترة المقبلة، ضمن ما ورد في محادثات الرياض من مواصلة الحوار للتقريب بين واشنطن وموسكو.