استشاري: الشخص يتمتع بالراحة النفسية حينما يكون هناك أمان بالمجتمع ..فيديو
تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT
الرياض
تحدثت الدكتورة سها حريري أخصائية الصحة النفسية وعلم النفس الاكلينيكي، عن كيف يؤثر عدم الشعور بالأمان في الطفولة سلباً على العلاقات الاجتماعية في المستقبل.
وقالت حريري خلال لقاء مع برنامج ستوديو :SBC”عدم الشعور بالأمان في الطفولة يؤثر سلباً على العلاقات الاجتماعية في المستقبل، لأن الطفل يظل في دائرة مغلقة حول نفسه ما بين أفكار سلبية وحالة من العدوانية المستمرة للآخرين أو للمجتمع مما يؤدي إلى سلوكيات عدوانية أو عزلة مجتمعية”.
وتابعت: “غياب الأمان النفسي في المنزل قد يسبب اضطرابات نفسية للأطفال مثل الاكتئاب والقلق والاكتئاب، ويؤثر على سلوكهم وحالتهم الاجتماعية فيصبح غير قادرة علي الاقتران مع أقرانه وكما يؤثر علي الأداء الأكاديمي”.
وأضافت: “الشخص يتمتع بالراحة النفسية حينما يكون هناك أمان في المجتمع، وهذا الأمان يعود علي الشخص في تمتعه بجودة الحياة، كما يعزز الصحة النفسية ويزيد من المرونة النفسية، مما يساعد الفرد على التحكم في انفعالاته والتكيف مع التحديات والمساهمة في تطور المجتمع”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/sSZ2ZALKNYx9WEvr.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/W3_zF0SbNDQMo7Yp.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/Q90IZpqKRZTeK-E5.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأمان النفسي الصحة النفسية العلاقات الاجتماعية
إقرأ أيضاً:
سر تسمية النبي بـ محمد وأحمد؟ «فيديو»
رد الدكتور أسامة الجندي، وكيل وزارة الأوقاف لشؤون المساجد، على سؤال حول سبب تسمية النبي صلى الله عليه وسلم باسمي 'محمد' و'أحمد'.
وأوضح الجندي، خلال تقديمه برنامج «وبشر المؤمنين» على قناة «صدى البلد»، أن الفرق بين الاسمين يكمن في طبيعة الثناء المرتبط بكل منهما فـ'محمد' هو اسم يُطلق على من وقع عليه الثناء من الآخرين، مثل كلمة 'مُكرم'.
وأشار إلى أن الشخص الذي يُثنى عليه مرة أو مرتين يُطلق عليه 'محمود'، ولكن عندما يتكرر الثناء عليه ويزداد، يصبح 'محمدًا'.
وأضاف أن اسم 'أحمد'، فهو لمن يصدر منه الثناء لغيره. فإذا أثنى الشخص على الآخرين مرة أو مرتين يُطلق عليه 'حامد'، أما إذا كَثُر ثناؤه، فإنه يكون 'أحمد'.