طريقة تفريز البامية بخطوات سهلة لشهر رمضان على خطى نجلاء الشرشابي
تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT
البامية معروف أنها من الأكلات الأساسية خلال شهر رمضان، وتفضل الكثير من ربات البيوت تخزينها مسبقًا لتوفير وقتهن وجهدهن خلال الشهر الكريم، إذ يبحثن عن طرق سهلة وسريعة لتفريزها، وخلال السطور التالية تستعرض «الوطن» طريقة تفريز البامية بخطوات سهلة لشهر رمضان على خطى نجلاء الشرشابي، خلال برنامجها المعروض على قناة "سي بي سي سفرة"، دون أن تفقد لونها الأخضر أو مذاقها الشهي، مما يجعلها جاهزة للطهي في أي وقت.
الخطوة الأولى: لتفريز البامية لشهر رمضان اختياري البامية المناسبة واحرصي على شراء البامية الصغيرة الطازجة، لأنها أفضل في التفريز وتظل محتفظة بقوامها عند الطهي، والتنظيف والتجهيز واغسلي البامية جيدًا بالماء البارد لإزالة أي شوائب.
- الخطوة الثانية: جففي البامية تمامًا باستخدام منشفة نظيفة، وقومي بقطع رأس البامية بحذر دون فتح الثمرة، أسلقيها وقومي بتشويحها، وضعي قدرًا من الماء على النار حتى يغلي، ثم أضيفي القليل من الملح وعصير الليمون للحفاظ على اللون الأخضر.
- الخطوة الثالثة: ضعي البامية في الماء المغلي لمدة 3 دقائق فقط، ثم صفيها فورًا.
- الخطوة الرابعة: التبريد السريع انقلي البامية فورًا إلى وعاء به ماء مثلج لمدة دقيقة واحدة، ثم صفيها جيدًا.
- الخطوة الخامسة قومي بالتعبئة والتخزين، بتقسيم البامية في أكياس تفريز محكمة الغلق، وأفرغي الهواء منها تمامًا، واحفظي الأكياس في الفريزر، ويمكنك تخزينها لمدة تصل إلى 6 أشهر دون أن تفقد جودتها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رمضان لشهر رمضان تمام ا
إقرأ أيضاً:
نجلاء العسيلي: فتح المساجد للتعليم خطوة نحو إحياء دورها الحضاري والتنويري
أشادت النائبة نجلاء العسيلي، عضو مجلس النواب ووكيل لجنة ذوي الإعاقة بحزب الشعب الجمهوري، بتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي بشأن فتح المساجد واستغلالها كمنابر للتعليم ونشر العلم في مختلف المجالات، مؤكدة أن هذه الخطوة تعكس رؤية استراتيجية لإحياء الدور الحضاري والتنويري للمساجد كمراكز إشعاع ثقافي وفكري.
وأضافت العسيلي في تصريحات صحفية لها، أن مصر بتاريخها العريق كانت ولا تزال نموذجًا عالميًا في الجمع بين العبادة والعلم، مشيرة إلى أن المساجد كانت على مر العصور مراكز لنشر قيم التسامح والتعايش وتعزيز الوعي المجتمعي.
وأوضحت أن هذا التوجيه الرئاسي يعزز من استعادة هذا الدور التاريخي بما يخدم المجتمع ويواجه التحديات الفكرية والثقافية الراهنة.
وأكدت العسيلي أن هذه المبادرة تأتي في توقيت بالغ الأهمية، حيث تسعى الدولة إلى تعزيز قيم التعليم والتثقيف في مختلف المجالات، مشيرة إلى أن المساجد يمكن أن تكون منصات مميزة لتقديم برامج تعليمية في مجالات عدة تشمل اللغة، الثقافة، التكنولوجيا، والتدريب المهني، وهو ما يسهم في رفع كفاءة المواطنين وتعزيز قدراتهم الإنتاجية.
كما دعت النائبة إلى وضع خطط تنفيذية محكمة لتفعيل هذا التوجيه، من خلال التنسيق بين وزارتي الأوقاف والتعليم والمؤسسات الثقافية، بهدف إعداد برامج تعليمية مبتكرة تستهدف مختلف فئات المجتمع، بما في ذلك الأشخاص ذوي الإعاقة.
وأشارت إلى أن مثل هذه الخطوات تضمن تحقيق رؤية مصر 2030 التي تهدف إلى بناء مجتمع يتسم بالوعي والثقافة.
واختتمت العسيلي حديثها بالتأكيد على أن المساجد ليست فقط أماكن للعبادة، بل تمثل قلاعًا فكرية وثقافية يمكنها أن تسهم في بناء أجيال قادرة على مواكبة تحديات العصر.
وأضافت أن الدولة المصرية بقيادة الرئيس السيسي تسير بخطى ثابتة نحو تحقيق نهضة شاملة، معتبرة أن استغلال المساجد كمنابر للتعليم خطوة محورية نحو بناء مجتمع قوي ومتماسك.