٢٦ سبتمبر نت:
2025-03-29@17:40:53 GMT

القحوم يحذر من مؤامرة دولية خطرة تحاك ضد اليمن

تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT

القحوم يحذر من مؤامرة دولية خطرة تحاك ضد اليمن

واوضح ان المسؤولية الوطنية المطلقة تحتم أن يتحرك الجميع في صف وطني جامع لمواجهة التحديات والمخاطر وافشال مشاريع الإحتلال مع تكثيف التنسيق والتواصل المستمر والحوار المثمر بين كل اليمنيين على مستوى الجغرافيا اليمنية الذي يحقق المصلحة الوطنية ويحافظ على السيادة والوحدة والاستقلال ويجسد الشراكة الوطنية الحقيقية في بناء الدولة اليمنية الضامنة.

.

وأكد القحوم في تغريده رصدها 26 سبتمبر نت.. أن صنعاء «الدولة والقيادة» تمد يدها لكل اليمنيين وتفتح بابها للحوار على قاعدة وطنية عنوانها الوطن واليمن والثوابت الوطنية والقواسم المشتركة والاولويات التي تقتضيها المرحلة وخطورتها على الشعب اليمني ككل وعلى البلد كل البلد.

كما اكد على ضرورة تأسيس نواة الحوار اليمني مع كل المكونات الجنوبية والاحزاب والمكونات السياسية اليمنية بعيدا عن الهيمنة والوصاية الخارجية على رص الصفوف وترتيب المعادلة الوطنية الكل فيها اخوه ويمنيين وهذا بلدهم ويتسع للجميع وتذويب الجليد وحل كل المشاكل بالحوار.

وشدد على المضي قدما وبموقف وطني ثابت وواحد يغلب فيها المصلحة اليمنية والوطنية فوق كل المصالح الفئوية والحزبية والمناطقية لان تكون اليمن اولا تلبى فيه تطلعات شعبة العظيم وتحمى فيه حياض الوطن وتكون دولة يمنية للجميع تجسد فيها الشراكة الوطنية الحقيقية للمضي للمستقبل والتطلع الى ماهو أفضل.

ولفت الى ضرورة ترك الماضي دون النظر اليه للمضي بخطوات وطنية جامعه للمستقبل المنظور وتفويت الفرصة على الطامعين والمستعمرين وانهاء مؤامراتهم الشيطانية الرامية الى تمزيق اليمن واشعال الفتن بين أبنائه واقحامه في دوامة ومستنقع لا يستطيع الخروج منه

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

تحرير الجيش السوداني للخرطوم يُثير تفاعل اليمنيين.. أما آن لقيادات الشرعية مغادرة فنادق الرياض؟

لاقت سيطرة الجيش السواني على العاصمة طرابلس وظهور رئيس مجلس السيادة السوداني القائد العام للقوات المسلحة الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان في القصر الرئاسي، تفاعلا واسعا بين أوساط اليمنيين، الذي يشهد بلدهم صراعا منذ زهاء عقد، خاصة وقيادات الدولة في الحكومة الشرعية مقيمين في العاصمة السعودية الرياض وعواصم الشتات بالخارج.

 

وتداول رواد التواصل الاجتماعي صورة للفريق البرهان وهو في القصر الرئاسي، بعد دحر قوات الدعم السريع، مذكرين بواقع الحال في اليمن وانتكاس كل جبهات الشرعية، بينما قيادات دولتهم غادرت البلاد منذ اندلاع الحرب قبل عشر سنوات ولا يزالون يتنقلون بين الرياض وبعض العواصم العربية والأوروبية، في الوقت الذي لا تزال جماعة الحوثي هي الطرف المسيطر واللاعب الأقوى على الأرض.

 

ويشهد السودان منذ منتصف أبريل/ نيسان 2023 حربا بين الجيش وقوات "الدعم السريع"، المدعومة إماراتيا والتي نفذت انقلابا على الدولة وخلّفت آلاف القتلى ونحو 10 ملايين نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة.

 

والأربعاء، ظهر البرهان، في القصر الرئاسي في العاصمة، وأعلن الخرطوم "حرة" بعد طرد قوات "الدعم السريع". وقال: "انتهى الأمر.. الخرطوم حرة".

 

ما بين انتصار الجيش السوداني واستعادة عاصمته، تمنى يمنيون أن يكون لهم قيادات مدنية وعسكرية يعملون من الداخل كالسودان ويحسمون المعركة وينهون حالة التمزق والتشرذم الحاصلة في البلاد منذ عشر سنوات.

 

وفي السياق قال الكاتب عامر الدميني، إن "البرهان رجع للقصر الجمهوري في الخرطوم بعد تحريره من انقلاب الدعم السريع، وقيادته للجيش والشعب لهزيمة المليشيا والانتصار للوطن".

 

وأضاف "رئيسنا عبدربه منصور هادي جلس ثمان سنوات يعد برفع العلم في مران، ثم جاء بعده مجلس الثمانية وقالوا إنهم سيقضون على الانقلاب في صنعاء ويحررون اليمن، ومعهم كانت نفس شعارات الداعمين لهم من السعودية والإمارات.

 

 

وتساءل: ماذا حدث؟ لم نرفع العلم في مران، وضيعنا العلم في عدن، وتحكمت المليشيا بنا شمالا وجنوبا، وتمزقت أوصال البلاد، وتدهورت حياة الناس، وعشنا حروب ومؤامرات وتمزيق من الصديق والعدو.

 

واعتبر الدميني ذلك درسا قدمه السودان على طريق النضال والتحرر الوطني ووضع يده في عين المتآمر الخارجي، وفي حلق المنقلب الداخلي.

 

وقال "نسأل الله أن يفرحنا بعودة بلدنا ويكرمنا بانتصار على كل أعداء اليمن الداخليين والخارجيين". مردفا "لن يحدث هذا إلا بقرار وطني خالص، وإيمان حقيقي بمقتضيات المعركة، والتخلص من وهم دعم الشقيق، وخيانة القريب".

 

الإعلامية شيماء أمين الشرعبي، كتبت "نشعر بالخزي من قادة طُردوا حتى من الفنادق، ثقيلين علينا وعلى المتحكم بهم".

 

 

وقالت مخاطبة قيادات الحكومة المقيمين في الرياض والخارج "تعلموا قليل من السودان".

 

الناشط الإعلامي أسامة المحويتي علق بالقول "الدول تتحرر ثم تنتظر الدعم والمشاريع، في اليمن نريد الدعم أولًا، ويكون كاش، ما لم فلن نتحرر"، في إشارة إلى فساد قيادات الدولة.

 

وقال "لم يتبق من مليشيات دوناك الناس في العالم، إلا حفتر في ليبيا والانتقالي في اليمن، تحسس ذيلك يا عيدروس، ولا تأمن مكر عيال مسعدة وطارق، فلو اتخذ القرار، لن يكلفهم الوضع سوى ساعات لحسم المعركة، ولن تجد مليشياتكم منفذًا للهروب سوى البحر".


 

 

وأضاف المحويتي "هذا ليس تهديدًا، بل تحليل واستقراء، وكمان تنبيه عشان تتعلموا السباحة وتخزنوا تيوبات وقوارب سريعة ومرنة في سواحل عدن".

 

وزاد "الشعوب تطلب من السعودية مشاريع ودعم وتنمية بعد أن تتحرر وتستعيد دولتها، نحن في اليمن نسعى لنفس المطالب + مطلب واحد، وهو: يحررونا ويسلموا لنا البلاد مقرطسة جاهزة".

 

وختم المحويتي منشوره بالقول "نحن حالة فريدة ونادرة وغريبة في التاريخ والعالم".

 

الكاتب الصحفي شاكر أحمد خالد هو أيضا قال "أي عروبي سيطير فرحا بتحرر بلد آخر من مشاريع التقسيم والفوضى والدمار".


 

 

وأضاف "ما رأيكم لو كان هذا القطر هو السودان الطيب أهله، السودان المعلم والمربي الفاضل الذي درس أجيال أبجديات التعليم ومدارس الأخلاق الحميدة".

 

في حين قال الإعلامي بشير الحارثي: متى سنرى قائد يمني يستعيد البلاد مثلما فعل السودانيون؟

 

وأضاف "البرهان في القصر الجمهوري بالخرطوم يكتب التاريخ بأبهى صور العزة والكرامة والوطنية، قائد جسور يستعيد سيادة بلاده رغم التحديات، ليؤكد أن إرادة الشعوب لا تُهزم".

 

 

وتابع "مبروك للسودان هذا الإنجاز وعقبى لليمن فمصير الشعوب الحرة أن تنتصر على مشاريع التدمير والخراب".


مقالات مشابهة

  • روسيا تعلن إحباط "مؤامرة أوكرانية" في موسكو
  • تحرير الجيش السوداني للخرطوم يُثير تفاعل اليمنيين.. أما آن لقيادات الشرعية مغادرة فنادق الرياض؟
  • «مصطفى بكري»: أمريكا هي المسئولة عن تدمير المؤسسات الوطنية في اليمن
  • غروندبرغ: استئناف الحرب في اليمن لا يصب في مصلحة أحد
  • مصطفى بكري: أمريكا هي المسئولة عن تدمير المؤسسات الوطنية في اليمن
  • المبعوث الأممي إلى اليمن يحذر من عودة الحرب الشاملة
  • عاجل: مبعوث الأمم المتحدة يحذر من حرب شاملة في اليمن ويتحدث عن السبيل لخفض التصعيد
  • غرق غواصة سياحية في البحر الأحمر وإنقاذ 29 شخصًا وإصابة 9 آخرين بينهم حالات خطرة
  • أمريكا تعترف بعجزها أمام اليمنيين وتطلب المساعدة المالية من الأوروبيين
  • اليمن تحصد المراكز الأولى في مسابقة دولية للقرآن الكريم