أخصائي يكشف عن خمس علامات للنوم الصحي.. فيديو
تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT
أميرة خالد
كشف علي الحداد، أخصائي التغذية العلاجية، عن خمس علامات أساسية تدل على أن الشخص يحصل على نوم صحي ومتوازن.
وأوضح الحداد، خلال مقطع فيديو نشره عبر منصة “إكس”، أن النوم خلال فترة تتراوح بين 5 إلى 20 دقيقة بعد الاستلقاء يشير إلى حالة طبيعية، بينما النوم فورًا يدل على إجهاد شديد، والتأخر في النوم قد يكون بسبب فرط التفكير أو الأرق.
كما أشار إلى أن الاستيقاظ المتكرر خلال الليل قد يكون علامة على اضطراب النوم، بينما القدرة على العودة للنوم خلال دقيقتين إلى خمس دقائق تعكس نومًا صحيًا.
وأكد الحداد أن النوم لمدة لا تقل عن 6 ساعات يوميًا أمر ضروري للحفاظ على الصحة، محذرًا من العادات التي تقلل عدد ساعات النوم بشكل مزمن.
كما شدد على أهمية الاستيقاظ بحيوية ونشاط، مشيرًا إلى أن الشعور بالتعب بعد النوم قد يكون مؤشرًا على سوء جودة النوم أو وجود مشكلات صحية تحتاج إلى متابعة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/O6s7Is62beAdylyv.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أخصائي التغذية العلاجية النوم الصحي
إقرأ أيضاً:
تعرف إلى كيفية تنظيم الوقت وخاصة النوم بعد انتهاء شهر رمضان؟
إعداد- عهود النقبي:
تنظيم الوقت بعد انتهاء شهر رمضان المبارك يتطلب بعض التعديلات، للتكيف والعودة إلى الروتين اليومي، وهناك بعض الخطوات التي يمكن أن تساعد على تنظيم الوقت بعد شهر رمضان من خلال تحديد أولويات الحياة، سواء كانت متعلقة بالعمل، الدراسة، أو الحياة الشخصية، ووضع أهداف واضحة تساعد على الحفاظ على التوازن، وذلك من خلال إعداد جدول يومي يتضمن أوقاتًا للعمل، الراحة، العبادة، والأنشطة الاجتماعية، والتأكد من أن يكون الجدول مرنًا بما يتناسب مع الاحتياجات الأساسية.
وقد يؤثر رمضان في النظام الغذائي ونمط النوم، ومن المهم محاولة العودة تدريجياً إلى نظام غذائي متوازن ونوم منتظم.
ولا بد من الموازنة بين العمل والراحة بعد رمضان، فقد يكون هناك الكثير من العمل أو الالتزامات التي صادفت جدول الأعمال، ومن المهم محاولة عدم التفريط في العمل وتخصيص وقت للراحة.
ولا تقتصر العبادات في رمضان فقط، فمن المهم أيضاً الانخراط في أنشطة خيرية أو تطوعية بعد رمضان للحفاظ على نواتج الشهر الفضيل ومخرجاته الروحانية والإنسانية، من خلال تقديم المساعدة للآخرين.
وبعد شهر الصيام، لا بد من تخصيص وقت لقضاء لحظات مع العائلة والأصدقاء، ما يعزز الروابط الاجتماعية، وباتباع هذه الخطوات، يمكن تحقيق التوازن ما يساعد على الحفاظ على الاستقرار النفسي والجسدي.