أمجد الحداد يضع روشتة الوقاية من متحور كورونا الجديد .. فيديو
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
طالب الدكتور أمجد الحداد رئيس قسم الحساسية والمناعة بالمصل واللقاح بالتعامل مع المتحور الجديد. لفيروس كورونا بحذر وليس بخوف، مؤكدا أن كورونا منذ أن كان حائجة لم ينتهي وكانت هناك أصابت به، ولكن كحالة طوارئ عالمية انتهت.
ولفت في مداخلة هاتفية لبرنامج مصر جديدة والذي تقدمه الإعلامية انجي انور عبر فضائية etc الي أن المتحور الجديد اخد شهرة واسعة بسبب سرعة انتشاره وليس لشدة اعراضه، مثله مثل أي فيرس تنفسي، والانفلونزا .
وطالب باتباع الإرشادات الوقائية الاحتياطية كأسلوب حياة بدون ارتباطه بمتحور أو خلافه، وفي مقدمتها عدم التواجد في الأماكن المزدحمة، لبس الكمامة عند الخروج، الالتزام بالتباعد الاجتماعي في الأماكن المغلقة، غسل الأيدي بعد كل تعامل، والحصول على جرعة تعزيزية أخرى من لقاح كورونا، لاسيما لكبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة.
وأشار إلي ٨٠% من الحالات الحالية المصابة بالفيروس ومتحورتها بسيطة لا تستدعي برتوكول خاص لعلاجها، وانما تعالج بالتزام الراحة، وتناول خوافض للحرارة ، والسوائل والفيتامينات، منوها الي أن هناك فئات معينة من تحتاج إلي برتوكول خاص، ومضاد للفيروسات
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدكتور أمجد الحداد المتحور الجديد لفيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
مخاوف من عودة الاقتصاد البريطاني إلى أزمة كورونا.. ما الأسباب؟
أعربت وكالة «موديز» للتصنيف الائتماني عن قلقها تجاه قدرة موازنة حزب العمال على دعم اقتصاد المملكة المتحدة، مشيرةً إلى التحديات الاقتصادية الراهنة وحالة عدم اليقين التي تحيط بالسياسات المالية المتوقعة، وذلك في الوقت الذي تعمل فيه الحكومة على تنفيذ استراتيجيات جديدة لتحقيق النمو والاستقرار الاقتصادي.
ويضيف هذا التحذير المزيد من الضغط على الحزب لتقديم خطط مالية واقعية وقابلة للتطبيق في مواجهة الأزمات المتعددة التي تواجه البلاد.
اقتصادي: موازنة الحكومة الجديدة مجحفة على المواطنينيقول الدكتور محمد العطيفي، الخبير الاقتصادي المقيم في لندن، إن الموازنة العامة الجديدة التي قدمها حزب العمال تعتمد بشكل كبير على زيادة الضرائب على الأفراد والشركات والاستثمارات، موضحاً أن الحكومة البريطانية متفائلة بحذر تجاه هذه الموازنة.
وأضاف «العطيفي» في تصريح خاص لـ«الوطن» أن هناك معارضة قوية من الشعب البريطاني والجهات المعارضة لهذه السياسات المالية بسبب الزيادات المرتفعة في الضرائب، والتي يراها البعض غير متناسبة مع الواقع الاقتصادي، حيث ستؤثر سلباً على الاقتصاد البريطاني، موضحًا أن نتائج هذه الموازنة ستكون حاسمة، فإما أن تنجح الحكومة الحالية في إنعاش الاقتصاد، أو قد تؤدي إلى تراجع مشابه لتداعيات جائحة كورونا.
العطيفي: الضرائب في بريطانيا مرتفعة للغايةوأوضح أن الضرائب في بريطانيا باتت مرتفعة بشكل كبير، في وقت تسعى فيه الحكومة إلى تحصيل نحو 52 مليار دولار أمريكي، بجانب ارتفاع حجم الدين العام، لافتًا إلى أن الحكومة ستضطر حتماً إلى الاقتراض لتغطية عجز الميزانية السابق الذي وصل إلى 8.4 مليار دولار.
وأكد أن الحكومة تهدف إلى تقليل الإنفاق، إلا أن الإنفاق على مشاريع البنية التحتية قد يكون ضرورياً لتحريك الاقتصاد البريطاني. ورغم ذلك، فإن التوجه الحكومي الحالي نحو التقشف من شأنه أن يؤثر على الشركات العاملة في بريطانيا، خصوصاً تلك التي تتمتع بعلاقات شراكة مع الاتحاد الأوروبي.
وتوقع أن يؤدي ارتفاع نسب الضرائب في بريطانيا إلى هجرة المستثمرين إلى دول أخرى مثل الإمارات وسويسرا، مما سيزيد من نسب البطالة في العديد من القطاعات داخل بريطانيا، ويؤدي إلى ارتفاع معدلات التضخم وكلفة المعيشة.