«دبي للخلايا الجذعية» ينطلق غداً
تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT
دبي (وام)
أخبار ذات صلةتنطلق في دبي غداً فعاليات مؤتمر دبي الثالث للخلايا بمشاركة ما بين 300 و500 طبيب وفني ومتخصص، من ضمنهم 25 متحدثاً دولياً من كبار العلماء، في مجال الطب التجديدي وأبحاث الخلايا الجذعية من جميع أنحاء العالم.
كما يشارك في المؤتمر الذي ينظمه «مختبر فيرست» للخلايا الجذعية وعلوم الجينوم، والمعروف سابقاً بمختبر «هورتمان للخلايا الجذعية»، بدعم من هيئة الصحة بدبي، خبراء دوليون من شركات عالمية متخصصة لعرض أحدث التقنيات المتعلقة بالخلايا الجذعية في فندق دبي ريتز كارلتون بمركز دبي المالي العالمي (DIFC). وقالت الدكتورة فاطمة الهاشمي، رئيسة مؤتمر دبي للخلايا الجذعية ومديرة مختبر فيرست للخلايا الجذعية وعلوم الجينوم: إن النسخة الثالثة من مؤتمر دبي للخلايا الجذعية تجمع بين كبار العلماء والباحثين في مجالات الخلايا الجذعية والطب التجديدي لتبادل الرؤى، وتعزيز الابتكار وتطوير العلاجات في المنطقة، تحت شعار «سد جسر المستقبل»، تحت المنصة الرئيسية «ربط الأمل»، وستضم هذه النسخة قصص نجاح ملهمة للمرضى، ومتحدثين رئيسيين وحلقات نقاش؛ بهدف تقديم منارة أمل لمستقبل أكثر إشراقاً وصحة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: دبي الخلايا الجذعية هيئة الصحة الجينوم للخلایا الجذعیة
إقرأ أيضاً:
“رحلة الشمس 2025″، لحاق دراجات هوائية بالطاقة الشمسية ينطلق من طنجة نحو العيون
انطلق الثلاثاء المشاركون في النسخة الأولى من لحاق “رحلة الشمس” بالمغرب، وهي مغامرة رياضية وبيئية فريدة تمتد لمئات الكيلومترات من طنجة إلى العيون، باستخدام دراجات هوائية مدفوعة بالطاقة الشمسية.
ويجمع هذا الحدث، الذي ينظم تحت شعار “الصداقة الفرنسية المغربية” ويهدف إلى الترويج للطاقات المتجددة، 15 مشاركاً من ست دول، بينهم المغرب. ويشارك في التظاهرة متسابقون من مختلف الجنسيات، في تجربة إنسانية وتكنولوجية، حيث يقطعون مساراً يمتد عبر شمال المملكة إلى جنوبها.
وتنقسم مسابقة “رحلة الشمس بالمغرب” إلى مسارين: الأول رياضي، بطول 2800 كيلومتر، موجه للمغامرين ذوي الخبرة، والثاني استكشافي، بطول 1800 كيلومتر، مخصص لعشاق التنقل المستدام. وسيعبر المشاركون عدة مدن مغربية، منها القنيطرة، وخنيفرة، وتنغير، وتارودانت، وطانطان، قبل الوصول إلى العيون.
وتعتبر النسخة الأولى من لحاق “رحلة الشمس” بمثابة انطلاقة لحدث رياضي سيصبح سنوياً، حيث من المتوقع تنظيم النسخة الثانية في 2026، والتي ستركز على المناطق الجنوبية للمغرب، مع مسار مغلق بطول 2000 كيلومتر، يربط بين أكادير والداخلة، مروراً بالمناطق الجبلية للصحراء والساحل الصحراوي.