تحذير من ارتخاء الصمام.. خطر في هذه الحالة
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
صراحة نيوز- أشار الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، إلى وجود عامل يعتمد عليه الطبيب، لتحديد خطورة ارتخاء الصمام الميترالي ومدى احتياج المريض للعلاج.
وقال موافي ، إن العامل الذي يقصده هو “وجود ارتجاع لدى مريض ارتخاء الصمام الميترالي أم لا”.
وأوضح أستاذ طب الحالات الحرجة أن ارتجاع الصمام الميترالي هو مرض يتسبب في ارتداد الدم من البطين إلى الأذين، مضيفًا: “إذا كان مريض الارتخاء لا يعاني منه، فلا داعٍ للقلق”.
وأكد أن سماعة الطبيب يمكنها اكتشاف ارتجاع الصمام الميترالي بسهولة، ولكن يفضّل الخضوع للفحص بالموجات الصوتية، لأنها الاختبار الأكثر دقة لتشخيص الإصابة به، لافتًا إلى أن علاجه قد يستدعي الجراحة في الحالات الشديدة.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا عربي ودولي علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا عربي ودولي علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حاد في حوادث العنصرية وكراهية الأجانب بسويسرا
كشفت إحصاءات رسمية عن ارتفاع حاد في حوادث العنصرية وكراهية الأجانب بسويسرا عام 2024، بينها أكبر زيادة في الاعتداءات على المسلمين والعرب.
وأفادت اللجنة الفدرالية السويسرية لمكافحة العنصرية بالإبلاغ عن 1211 حادثا بين خطاب كراهية واعتداء جسدي وتهديدات وغيرها من السلوكيات التمييزية بسبب العرق والانتماء الديني في العام الماضي، مما يمثل زيادة تناهز 40% عن العام الذي سبقه.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2رايتس ووتش تدعو العالم للتصدي لمخاطر الروبوتات القاتلةlist 2 of 2الإسلاموفوبيا في فرنسا.. الكراهية أداة قتلend of listوتتزايد مثل هذه الحوادث منذ عدة سنوات في الدولة الغنية في الألب والتي يبلغ عدد سكانها قرابة 9 ملايين نسمة.
وسلّطت اللجنة ومنظمة حقوق الإنسان السويسرية غير الحكومية الضوء على عدد من العوامل التي أدت إلى هذه الزيادة الكبيرة، بينها التوترات الجيوسياسية المتزايدة وزيادة الاستقطاب في الخطاب العام، إضافة إلى الرغبة المتزايدة في الإبلاغ عن مثل هذه الحالات.
وكانت الحوادث الأكثر شيوعا تتعلق بالتمييز ضد الأجانب وضد السود، حيث شكّلت 65% من جميع الحالات.
وأظهر التقرير أن نوع التمييز الذي زاد أكثر من عام 2023 كان يستهدف المسلمين والعرب، إذ بلغ إجمالي هذه الحالات أكثر من 350.
وأضافت أنه تم الإبلاغ أيضا عن نحو 80 حالة اعتداء ضد آسيويين و66 حالة معاداة للسامية.
إعلانوشملت معظم الحوادث اعتداءات لفظية، ولكن تم الإبلاغ أيضا عن نحو 100 حالة عنف جسدي بدوافع عنصرية.
وشهدت الحوادث المصنفة على أنها خطاب كراهية أكبر زيادة في العام الماضي، وبلغ عدد البلاغات 149.
وبالإضافة إلى ذلك، تم الإبلاغ عن أكثر من 400 حالة من التعليقات المهينة ونحو 300 من الإهانات، وأكثر من 100 حالة من التهديدات.
وكشف التقرير أن نحو خمس الحالات المسجلة حدث في مؤسسات تعليمية، وخصوصا في المدارس الابتدائية والثانوية.