التقييمات الأسبوعية للصف الأول الثانوي.. رابط مباشر
تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT
أكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، برئاسة الدكتور محمد عبداللطيف، استمرار أعمال التقييمات الأسبوعية للصف الأول الثانوي وفقا للضوابط والقواعد المعمول بها، منوهة بأن جميع التقييمات متاحة عبر الموقع الإلكتروني للوزارة وأنه يمكن للطلاب وأولياء الأمور الدخول على الموقع للاطلاع عليها وتحميلها.
التقييمات الأسبوعية للصف الأول الثانويوتأتي طرق تحميل التقييمات الأسبوعية للصف الأول الثانوي 2025 عبر الموقع الإلكتروني للوزارة، كما يلي:
- يمكن للطلاب في البداية الدخول على رابط موقع وزارة التعليم.
- اختيار قسم المنصات التعليمية.
- اختيار بوابة التعليم الإلكتروني.
- تحديد المرحلة التعليمية.
- اختيار الصف الدراسي.
- تحديد التقييمات الأسبوعية.
- اختيار الفصل الدراسي الثاني.
- اختيار المادة الدراسية المطلوبة عن طريق أيقونة المواد.
أهمية التقييمات الأسبوعية لجميع الصفوف- تساعد المعلمين على تحديد نقاط الضعف لدى الطلاب.
- تساعد المعلمين على معالجة جميع المشكلات ونقاط الضعف لدى الطلاب.
- توفر فرصة لأولياء الأمور لمتابعة تقدم الطلاب في المواد الدراسية.
- تسهم في معرفة مستوى الطلاب الأكاديمي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التعليم التربية و التعليم
إقرأ أيضاً:
فنزويلا تخفض أيام العمل الأسبوعية للقطاع العام إلى ثلاثة بسبب الجفاف
الثورة نت/..
أعلنت الحكومة الفنزويلية الليلة الماضية عن خفض أيام العمل الأسبوعية في القطاع العام إلى ثلاثة أيام، بعد أن بدأ انخفاض منسوب المياه في البلاد والذي يُهدّد إنتاج الطاقة الكهرومائية.
وقالت الحكومة في بيان إنه اعتبارًا من الاثنين، ستتقلّص نوبات العمل اليومية في القطاع العام إلى أربع ساعات ونصف، تبدأ في الثامنة صباحًا، على أن يقتصر العمل في المكاتب على ثلاثة أيام في الأسبوع. كما حثّت المواطنين على توفير الطاقة في منازلهم.
وأفاد بيان حكومي بأنه «نتيجة لحالة الطوارئ المناخية التي أدّت إلى ارتفاع درجات الحرارة في جميع أنحاء العالم، فإننا نواجه حدثًا مناخيًّا يؤثّر على منسوب المياه في الخزّانات التي تُولّد الطاقة الكهربائية في منطقة الأنديز».
ويتم إنتاج جزء كبير من الكهرباء في فنزويلا بواسطة محطات الطاقة الكهرومائية.
ويُعدّ تقنين الكهرباء أمرًا شائعًا في فنزويلا، وقد شهدت البلاد انقطاعات متكررة وطويلة للتيار الكهربائي منذ عام 2019، أرجعتها الحكومة إلى أعمال تخريبية.
أزمة السكن في أوروبا: هل تجد دول الاتحاد الحل؟