قال سعد بن شرادة عضو المجلس الأعلى للدولة الليبي، إن مصر دائما هي قلب العرب النابض الذي يمد يديه لكل العرب والمجتمع الإسلامي، موضحا أن الاجتماع بالقاهرة يناقش خارطة الطريق وليس الأول بل هو الثاني في دولة مصر.

توحيد السلطة التنفيذية في ليبيا

أوضح «بن شرداة» خلال لقائه على قناة القاهرة الإخبارية، بأن قبل فترة استضافت مصر اجتماع مجلسي النواب وسيكون على رأس الاجتماع هي خارطة الطريق تبدأ بتوحيد السلطة التنفيذية الليبية إلى انتهاء بانتخابات رئاسية برلمانية، ولا شك إلى أن الدولة الليبية بحاجة إلى توحيد السلطة التفنيذية حتى تكون تشرف على انتخابات وتكون حكومة انتخابات، لتوصيل  الصندوق إلى الشعب الليبي.

توافق على خارطة الطريق في ليبيا

أضاف عضو المجلس الأعلى للدولة الليبي، أن 90% من بين مجلس النواب والدولة، متوافق على خارطة الطريق، وأن البناء على ما تحقق في الدرجة الأولي هي الدول التي تريد استقرار الدولة الليبية وعلى رأسها مصر أنها تدعم هذه المخرجات بين المجلسين في أروقة المجتمع الدولي لأن دولة لبيا منذ 2011 تم تكليف مبعوث خاص لها، وأن دور مصر في ذلك الشأن سيكون محوري في حالة تبني مصر هذه المخرجات.

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مصر مجلس النواب الليبي ليبيا خارطة الطریق

إقرأ أيضاً:

الملك يعفي المالكي من المجلس الأعلى للتربية و يجدد لبوعياش على رأس مجلس حقوق الإنسان

زنقة 20 ا الرباط

أعلن الديوان الملكي اليوم الجمعة أن “صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، تفضل يومه الجمعة 28 مارس 2025 بتعيين رحمة بورقية، رئيسة للمجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي؛ وبتجديد تعيين أمينة بوعياش، رئيسة للمجلس الوطني لحقوق الإنسان؛

كما تفضل جلالة الملك بتعيين محمد الحبيب بلكوش، في منصب المندوب الوزاري المكلف بحقوق الإنسان.

ويعكس القرار الملكي بتعيين رئيستي كل من المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي والمجلس الوطني لحقوق الإنسان، الحرص الملكي السامي على تمكين هاتين المؤسستين من الكفاءات والخبرات الكفيلة بمواصلة النهوض بمهامها الدستورية، نظرا لمركزية الصلاحيات التي خصهما بها الدستور، وللرهانات المرتبطة بها وطنيا ودوليا.

وتأتي هذه التعيينات، في سياق العناية الخاصة التي ما فتئ جلالة الملك، حفظه الله، يوليها لمواصلة إصلاح المنظومة الوطنية للتربية والتكوين، باعتبارها من الأولويات الوطنية المعنية بتأهيل الرأسمال البشري، الذي يعد الثروة الحقيقية لمواكبة النموذج التنموي الذي يقوده جلالته، بكل حكمة وتبصر، وكذا الاهتمام المولوي السامي بالنهوض بحقوق الإنسان وحمايتها ثقافة وممارسة، وتعزيز المكاسب المشهود بها عالميا، التي حققتها بلادنا في هذا المجال“.

مقالات مشابهة

  • الأكاديمية رحمة بورقية على رأس المجلس الأعلى للتربية والتكوين
  • الحليمي/المالكي/الكراوي/الشامي/ هل هي بداية نهاية الإتحاديين على رأس المؤسسات الدستورية؟
  • الملك يعفي المالكي من المجلس الأعلى للتربية و يجدد لبوعياش على رأس مجلس حقوق الإنسان
  • النيابة العامة تعلن الإفراج عن 538 نزيلاً بمؤسسات الإصلاح والتأهيل
  • برنامج “عيلتنا أقوى” يتصدّر الشاشة الليبية، ويجذب أنظار العرب في رمضان
  • قرار رئيس المجلس السياسي الأعلى بشأن لائحة العقوبات على مرتكبي العدوان على اليمن
  • تحضيرا للإنتخابات.. النقابة الوطنية للقضاة تستدعي رؤساء فروعها
  • «الليبية للموانئ» تحيل ميزانية 2024 للضرائب وديوان المحاسبة وتشكر إدارتها المالية
  • جدل إعلاني .. الإعلانات بين المنافسة والتشهير: أزمة جديدة بين «بلبن» والعبد والمجلس الأعلى يتدخل
  • خالد الجندي: النبي كان يتشاور مع أصحابه في كل الأمور