الدكتور الربيعة يلتقي رئيس منظمة قرى الأطفال الدولية
تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT
المناطق_واس
التقى معالي المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة اليوم، رئيس منظمة قرى الأطفال SOS الدولية ديريجي وردوفا، وذلك على هامش أعمال منتدى الرياض الدولي الإنساني الرابع.
وجرى خلال اللقاء بحث الموضوعات ذات الاهتمام المشترك المتصلة بالشؤون الإغاثية والإنسانية، ومناقشة آفاق التعاون بين المركز ومنظمة قرى الأطفال الدولية.
وأبدى ديريجي وردوفا إعجابه بدور المركز في ميدان العمل الإنساني وسعيه الحثيث لمساعدة الأطفال والشعوب والدول المحتاجة حول العالم، مشيدًا بالمستوى المتميز الذي اتسمت به فعاليات منتدى الرياض الدولي الإنساني بدورته الرابعة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الدكتور الربيعة منتدى الرياض الدولي الإنساني الرابع
إقرأ أيضاً:
المملكة تشارك في جلسة محكمة العدل الدولية بشأن الوضع الإنساني في فلسطين
شاركت المملكة في الجلسة المنعقدة بمقر محكمة العدل الدولية في مدينة لاهاي الهولندية، وذلك بشأن طلب الرأي الاستشاري المقدم للمحكمة بخصوص “التزامات إسرائيل تجاه الوجود والأنشطة للأمم المتحدة وغيرها من المنظمات الدولية والدول الأخرى فيما يتعلق بالأراضي الفلسطينية المحتلة”.
ومثل المملكة، مدير عام الإدارة العامة للشؤون القانونية بوزارة الخارجية محمد بن سعود الناصر، حيث ألقى بيانًا جدد خلاله مطالبة المملكة بوجوب التزام إسرائيل باعتبارها قوة محتلة بأحكام القانون الدولي الإنساني، وتوفير الاحتياجات الأساسية للشعب الفلسطيني في الأراضي الفلسطينية المحتلة بما في ذلك الغذاء والماء والملاجئ والمواد الطبية. 9
وقال: “على إسرائيل واجب احترام وحماية حقوق الإنسان الأساسية للشعب الفلسطيني في الأراضي الفلسطينية المحتلة”، لافتًا إلى أن عرقلة إسرائيل للجهود المبذولة من المنظمات الدولية كالأمم المتحدة أو الدول الأخرى في توفير الاحتياجات الأساسية للشعب الفلسطيني تعد انتهاكًا لحقوق الإنسان.
وأشار إلى أن ميثاق الأمم المتحدة يفرض على إسرائيل واجب التعاون بحسن نية مع الأمم المتحدة وأجهزتها بما فيها “الأونروا”, وأنه من الواجب على إسرائيل السماح وتشجيع من لديه الاستعداد لتقديم المساعدات الإنسانية والتنموية التي تعزز من قدرة الشعب الفلسطيني على تحقيق تقرير مصيره, واحترام هذا الحق باعتباره من القواعد الآمرة في القانون الدولي وهو جوهر السؤال المطروح أمام المحكمة.