صفقة نارية.. الاتحاد يدخل في مفاوضات رسمية لضم نجم النصر السعودي
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
وجه فريق اتحاد جدة السعودي أنظاره نحو مدافع نادي النصر السعودي عبد الإله العمري، حيث يرغب في التعاقد معه في ظل استبعاد المدافع المصري أحمد حجازي من قائمة الفريق، بسبب إصابته بقطع في الرباط الصليبي.
وكشفت بعض التقارير الإعلامية، أن نادي اتحاد جدة تقدم بطلب رسمي من أجل التعاقد مع عبد الإله العمري، وذلك في ظل رغبة النصر في استبعاده من القائمة الخاصة بالفريق بسبب تراجع مستواه.
ويذكر أن الاتحاد دخل في مفاوضات مع أكثر من مدافع محلي أبرزهم حسان تمبكتي لاعب نادي الشباب، إلا الهلال تمكن من حسم الصفقة لصالحه.
عاجل.. صفقة النصر السعودي تسبب في رحيل نجم العالمي عاجل.. موقف مرتضي منصور القانوني من الترشح في انتخابات الزمالكموعد مباراة الاتحاد القادمة أمام الرياض
وفي سياق آخر، من المقرر أن يلتقي الاتحاد بنظيره الرياض، يوم الخميس المقبل الموافق 24 من أغسطس الجاري، وستنطلق صافرة بداية اللقاء في تمام الساعة التاسعة مساءًا بتوقيت مصر، وفي تمام الساعة العاشرة مساءًا بتوقيت السعودية، وفي تمام الساعة الحادية عشرة مساءًا بتوقيت أبو ظبي.
موقف الاتحاد والرياض في دوري روشن السعودييحتل فريق الاتحاد صدارة الترتيب في دوري روشن السعودي برصيد 6 نقاط، بينما يقع الرياض في المركز الثامن برصيد 4 نقاط.
القنوات الناقلة لمباراة الاتحاد والرياض في دوري روشن السعوديتنقل فعاليات اللقاء المرتقب بين الفريقين، شبكة قنوات SSC السعودية الرياضية، والتي يأتي ترددها كالتالي:-
تردد قنوات SSC على نايل سات
التردد: 12523.
الاستقطاب: أفقي.
معدل الترميز: 27500.
معامل التصحيح: 5/6.
تردد قنوات SSC على عرب سات
التردد: 12417.
الاستقطاب: عمودي.
معدل الترميز: 27500.
معامل التصحيح: 5/6.
تردد قنوات SSC على بدر سات
التردد: 12418.
الترميز: 27500.
الاستقطاب: أفقي.
معامل تصحيح الخطأ: 2/3.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: القنوات الناقلة أحمد حجازي النصر السعودى الرباط الصليبي اتحاد جدة السعودي نادي النصر السعودي موعد مباراة الاتحاد إدارة الشباب فريق الاتحاد نجم النصر السعودي السعودية الرياضية موعد مباراة الإتحاد القادمة موعد مباراة الاتحاد القادمة أمام الرياض حسان تمبكتي
إقرأ أيضاً:
إيران وأمريكا في عُمان.. مفاوضات سرّية أم صفقة على حساب المنطقة؟
أبريل 8, 2025آخر تحديث: أبريل 8, 2025
المستقلة/- في خطوة وصفت بأنها “فرصة واختبار” في آن واحد، أعلن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي عن لقاء مرتقب بين مسؤولين إيرانيين وأمريكيين في سلطنة عمان يوم السبت القادم لإجراء محادثات غير مباشرة رفيعة المستوى.
ورغم أن اللقاء يبدو وكأنه بداية لفتح قنوات الحوار بين العدوين اللدودين، إلا أن هناك من يراه مجرد لعبة سياسية تحمل في طياتها مخاطر جيوسياسية قد تعيد إشعال التوترات في المنطقة.
⚖️ هل هو اختبار للسلام أم طريق إلى المزيد من التصعيد؟عبارة عراقجي “الكرة في ملعب أمريكا” تطرح تساؤلات مهمة حول نوايا الطرفين. هل الولايات المتحدة فعلاً مستعدة للدخول في مفاوضات جدية مع إيران، أم أن هذا اللقاء لن يكون سوى مناورة تكتيكية لتخفيف الضغط الدولي؟ فبينما يؤكد المسؤولون الإيرانيون استعدادهم لمفاوضات مباشرة إذا نجحت الجولة الأولى، يبقى الشك قائماً حول ما إذا كانت هذه المفاوضات ستؤدي إلى نتائج ملموسة، أم أنها ستكون مجرد مسرحية سياسية لا تحرك الأمور قيد أنملة.
???? المفاوضات: بداية السلام أم تمهيد للحرب؟الأصوات التي تعارض هذه المفاوضات تشكك في نوايا طهران وواشنطن على حد سواء. البعض يرى أن هذه المحادثات قد تكون مجرد خطوة نحو تحقيق أهداف استراتيجية، في وقت تحاول فيه إيران تعزيز موقفها الإقليمي والاقتصادي عبر توسيع دائرة الحوار مع القوى الكبرى. في المقابل، الولايات المتحدة قد تستخدم هذه المفاوضات كورقة ضغط إضافية على طهران في مفاوضات أخرى بشأن قضايا المنطقة، مثل سوريا واليمن.
????️ المفاوضات النووية: فرصة للتاريخ أم خطوة إلى الفوضى؟في اجتماع سابق مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن بلاده تجري مفاوضات مباشرة مع إيران حول البرنامج النووي الإيراني. هذه التصريحات تثير القلق، إذ قد تكون خطوة أولى نحو العودة إلى الاتفاق النووي أو تمهيدًا لفرض المزيد من العقوبات. فبينما يسعى البعض إلى إبرام اتفاق جديد مع إيران، يعتبر آخرون أن مثل هذه المفاوضات قد تمنح إيران مساحة أكبر للتقدم في برنامجها النووي، وهو ما سيزيد من التوترات في المنطقة.
???? ماذا يعني هذا للمنطقة؟أي محادثات بين طهران وواشنطن تعني أن المنطقة بأسرها ستشهد تداعيات حاسمة. من سيخرج رابحًا؟ هل ستنجح سلطنة عمان في إتمام هذه المفاوضات بشكل يضمن لها دورًا أكبر في السياسة الإقليمية، أم ستكون مجرد ساحة لمساومات كبيرة بين القوى الكبرى؟ هذه الأسئلة ستظل تلاحق الجميع حتى تبدأ المحادثات في عمان.
ختامًا، هل هذه المفاوضات بداية جديدة للتعاون بين إيران والولايات المتحدة؟ أم هي مجرد خطوة مؤقتة تسبق موجة جديدة من التصعيد؟ الأيام القادمة ستكون حاسمة في الإجابة على هذه الأسئلة المثيرة للجدل