لاعب أتلتيكو مدريد السابق: لا أعلم كيف يمكن إيقاف ميسي
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
كشف الكولومبي سانتياجو أرياس، ظهير أيمن سينسيناتي إف سي الحالي وأتلتيكو مدريد السابق، عن اعجابه بقدرات الدولي الأرجنتيني ليونيل ميسي، لاعب إنتر ميامي الأمريكي.
مدرب سيدات إسبانيا من التهديد بالإقالة وتمرد اللاعبات إلى معانقة الذهبوتحدث أرياس في تصريحات صحفية لوكالة الأنباء الإسبانية، حيث قال: "لا أعرف كيف يمكن إيقاف ميسي، هذا الأمر يتعلق بعمل الفريق بأكمله، ومحاولة الحصول على الكرة منه".
وتابع: "الأمر ليس سهلا خاصة فيما يتعلق بلاعب بحجم ميسي، الجميع يعرف مدى القدرة الهجومية لميسي، والجودة التي يمتلكها، لكننا في النهاية سنحاول عدم ترك الفرصة له للقيام بما يقدمه".
وأكمل لاعب الروخيبلانكوس السابق تصريحاته، حيث قال: "هذا الأمر لا يتعلق بميسي فقط، لكن إنتر ميامي يمتلك لاعبين على أعلى مستوي، أعتقد أن صاحب التركيز الأكبر خلال الـ90 دقيقة، سينتصر".
وأتم أرياس تصريحاته: "اللقاء سيكون صعب للغاية، وبالأخص الآن بعد انضمام اللاعبين الجدد لإنتر ميامي. المباراة ستكون جميلة، وهناك احترام كبير بين الفريقين".
ويتصدر سينسيناتي جدول ترتيب الدوري الأمريكي برصيد 51 نقطة، جمعهما من 24 مباراة، بينما يتزيل إنتر ميامي ترتيب دوري المنطقة الشرقية بـ18 نقطة، حصل عليهما من 22 مباراة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إنتر ميامي ليونيل ميسي بوابة الوفد سينسيناتي
إقرأ أيضاً:
” وول ستريت جورنال” : لا يمكن ردع “الحوثيين”
الثورة نت/..
أكدت صحيفة “وول ستريت جورنال” في تقرير لها أن (الحوثيين) يواصلون تعطيل طرق التجارة في البحر الأحمر، غير مبالين بمئات الضربات التي نفذتها أمريكا وحلفاؤها.
ونقلت الصحيفة تصريحات “يوئيل غوزانسكي” من معهد دراسات الأمن القومي في “تل أبيب”، الذي قال إن “الحوثيين ليس لديهم الكثير ليخسروه ولا يمكن ردعهم”، موضحا أنهم “لن يتوقفوا حتى تنهي إسرائيل حربها في غزة”.
وعلق العديد من الصهاينة على الضربة النوعية للقوات المسلحة اليمنية في “تل أبيب” حيث، أشار “نير دفوري” مراسل الشؤون العسكرية للقناة 12 العبرية إلى أن الصاروخ الأخير الذي أصاب هدفه تمكن من اختراق الطبقات الدفاعية بسبب تعديلات على الرأس المتفجر، الذي زُود بمحرك صاروخي يغير اتجاهه عند دخول الغلاف الجوي، مما أعاق عملية الاعتراض. وأوضح أن هذا التعديل، الذي يتضمن زيادة الوقود وتصغير الرأس المتفجر، أسهم في تمديد مدى الصواريخ اليمنية.
من جهته، أكد “تسفيكا حاييموفيتش”، القائد السابق لمنظومة “الدفاع الجوي” في الكيان الصهيوني، أن التطورات الأخيرة تظهر أن “الحوثيين باتوا قادرين على استهداف مناطق وسط إسرائيل بعد أن كانت هجماتهم تقتصر على إيلات”.
وأشار إلى أن “التعديلات التقنية التي أدخلها الحوثيون على صواريخهم تزيد من خطورتها وتفرض تحديات جديدة على الدفاعات الإسرائيلية”.
أما اللواء “ران كوخاف”، القائد السابق لمنظومة “الدفاع الجوي” في الكيان، فقد صرح للقناة 13 العبرية بأن “الإخفاقات الأخيرة في اعتراض الصواريخ لا تعود إلى تقنيات جديدة أو صواريخ فرط صوتية، بل إلى “فشل مزدوج” في عمليات الاعتراض”. بدوره، شدد “رونين مانيليس”، المتحدث السابق باسم “جيش” العدو الإسرائيلي، على أن الهجمات اليمنية ” تشكل تهديدًا يوميًا لمناطق واسعة من إسرائيل، حيث تضطر الآلاف للجوء إلى الملاجئ”. ، معتبرا أن “الردع الإسرائيلي حتى الآن لم يحقق نتائجه المرجوة”.
أما ” ميخائيل ميلشتاين”، رئيس “منتدى الدراسات الفلسطينية” بجامعة “تل أبيب”، فأكد على “أن مواجهة الحوثيين تتطلب تغييرا جذريا في الإستراتيجية”. وأوضح في حديث للقناة 12 العبرية أن التركيز يجب أن يكون “على استهداف قيادات الجماعة، كما تم التعامل مع حزب الله، رغم اعترافه بصعوبة تحقيق ذلك بسبب غياب المعلومات الاستخبارية الكافية”.