الجديد برس:
2025-04-26@23:34:30 GMT

عناصر مسلحة تقطع طريق ناقلات الغاز الخاص بتعز

تاريخ النشر: 23rd, February 2025 GMT

عناصر مسلحة تقطع طريق ناقلات الغاز الخاص بتعز

 

الجديد برس|

 

قامت عناصر مسلحة، بالتقطع وإطلاق النار على الناقلات التابعة للشركة اليمينة للغاز، في إحدى الطرقات بمحافظة تعز.

 

ونقل موقع محلي في تعز عن مصدر بالشركة، أن مسلحين قاموا بالتقطع لمقطورات الغاز الخاصة بتعز، التي تشهد أزمة خانقة في مادة الغاز المنزلي، بالتزامن مع اقتراب شهر رمضان.

 

يشار الى ان المحافظات الخاضعة لـ”حكومة عدن” تشهد أزمات خدمة متلاحقة وفضائح فساد بالجملة وسط تجاهل حكومة عدن لهذه الازمات ومعاناة الناس.

 

المصدر: الجديد برس

إقرأ أيضاً:

اندلاع اشتباكات مسلحة بين القوات الهندية والباكستانية على حدود كشمير

أبريل 25, 2025آخر تحديث: أبريل 25, 2025

المستقلة/- تبادل جنود هنود وباكستانيون إطلاق النار على طول الحدود في كشمير، في ظل استمرار توتر العلاقات بين البلدين عقب هجوم مميت على سياح.

يأتي تقرير تبادل إطلاق النار وسط تصاعد التوترات بين القوتين النوويتين بعد أن قتل مسلحون 26 شخصًا بالقرب من منتجع باهالغام في منطقة كشمير الجبلية يوم الثلاثاء. وصفت الهند الهجوم بأنه “هجوم إرهابي”، وقالت إن لها صلات “عابرة للحدود”، مُلقيةً باللوم على باكستان.

ونفت باكستان أي صلة لها بالهجوم، الذي أعلنت مسؤوليته عنه جماعة مسلحة غير معروفة سابقًا تُطلق على نفسها اسم “مقاومة كشمير”.

صرح ثلاثة مسؤولين في الجيش الهندي بأن الجنود الباكستانيين استخدموا أسلحة خفيفة لإطلاق النار على موقع هندي في كشمير في وقت متأخر من يوم الخميس. وأضاف المسؤولون أن الجنود الهنود ردوا بالرد، ولم تُبلغ عن وقوع إصابات.

وفي باكستان، رفضت وزارة الخارجية تأكيد أو نفي التقرير. وقال المتحدث باسمها، شفقت علي خان: “سأنتظر تأكيدًا رسميًا من الجيش قبل الإدلاء بأي تعليق”.

وأضاف أنه لم تكن هناك أي جهود من أي دولة أخرى للتوسط.

في الماضي، تبادلت كل دولة الاتهامات ببدء مناوشات حدودية في كشمير، التي يطالب كل منهما بالسيادة عليها بالكامل.

حثّت الأمم المتحدة الهند وباكستان على “ممارسة أقصى درجات ضبط النفس وضمان عدم تفاقم الوضع والتطورات التي شهدناها”.

وحثّت الأمم المتحدة يوم الجمعة الهند وباكستان على “أن تُحلّا أي خلافات بين باكستان والهند سلميًا، من خلال حوار هادف ومتبادل”.

وعقب الهجوم، أعلنت الهند عن سلسلة من الإجراءات الدبلوماسية ضد باكستان.

علّقت نيودلهي معاهدةً حاسمةً لتقاسم المياه، والتي صمدت في وجه حربين بين البلدين، وأغلقت المعبر الحدودي البري الوحيد العامل بين البلدين، وخفّضت أيضًا عدد الموظفين الدبلوماسيين. وفي اليوم التالي، ألغت الهند جميع التأشيرات الممنوحة للمواطنين الباكستانيين اعتبارًا من يوم الأحد.

ردًا على ذلك، ردّت باكستان بغضبٍ مؤكدةً عدم صلتها بالهجوم، وألغت التأشيرات الممنوحة للمواطنين الهنود، وأغلقت مجالها الجوي أمام جميع شركات الطيران المملوكة أو المُدارة من قِبل الهند، وعلّقت جميع التعاملات التجارية مع الهند، بما في ذلك من وإلى أي دولة ثالثة.

كما حذّرت إسلام آباد من أن أي محاولة هندية لوقف أو تحويل تدفق المياه ستُعتبر “عملاً حربيًا” وستُقابل “بكل قوة” من جميع جوانب القوة الباكستانية.

كان هجوم يوم الثلاثاء في كشمير أسوأ هجوم منذ سنوات، حيث استهدف المدنيين في المنطقة المضطربة التي شهدت تمردًا مناهضًا للهند لأكثر من ثلاثة عقود.

 

مقالات مشابهة

  • 17 ألف لتعاقدات الغاز.. أحمد موسى يعرض استغاثة أهالي على طريق الإسماعيلية
  • مواجهات مسلحة وتبادل عشوائي لإطلاق النار في مخيمات تندوف
  • لجنة نقابية بتعز تتوجه اليوم إلى عدن لمتابعة الحكومة لتنفيذ مطالب المعلمي
  • اندلاع اشتباكات مسلحة بين القوات الهندية والباكستانية على حدود كشمير
  • المرصد السوري: 11 علويا قتلوا بهجمات مجاميع مسلحة على حمص
  • اشتباكات مسلحة بين القوات الباكستانية والهندية في كشمير
  • الاستثمار بالأسواق الناشئة.. نقلة على طريق "عمل خيري" مستدام
  • وفد حكومة الوحدة الوطنية يناقش خارطة طريق للإصلاح المالي في واشنطن
  • وفد حكومة الدبيبة في واشنطن يتعهد بتنفيذ إصلاحات اقتصادية
  • اعتقال 4 متهمين بجريمة قتل إثر مشاجرة مسلحة في بغداد