فريدريش ميرز: لقد فزنا في الانتخابات.. وعلى ألمانيا أن تعود لحكومة موثوق بها
تاريخ النشر: 23rd, February 2025 GMT
أكد مرشح الحزب المسيحي الديمقراطي لمنصب المستشار في ألمانيا، فريدريش ميرز، فوز حزبه في الانتخابات، مشددًا على ضرورة تشكيل حكومة موثوقة في أقرب وقت لمواجهة التحديات التي تواجه البلاد، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل.
. أسرة من أجل مصر بجامعة حلوان تنظم معرض العربيات المعدّلة
وقال ميرز: "لقد فزنا في الانتخابات، بلادنا ينبغي أن تعود لحكومة موثوق بها، على ألمانيا أن تستعيد حضورها في أوروبا مجددًا، وندرك حجم التحديات الماثلة أمامنا."
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الانتخابات حكومة قناة القاهرة الإخبارية ميرز مرشح الحزب المسيحي المزيد
إقرأ أيضاً:
صاحب خطة الجنرالات يؤيد خطة مصر بشأن غزة.. موافقة مشروطة
قال الجنرال الإسرائيلي المتقاعد، غيورا آيلند، والذي بات معروفا بصاحب خطة الجنرالات لتهجير أهالي غزة، إن المستوى السياسى في "إسرائيل" ما كان يجب ان يرفض الخطة التي طرحتها مصر بشأن مستقبل الأوضاع في قطاع غزة، معتبرا أن هذه فرصة لتحميل مصر الأعباء كاملة في القطاع.
وناقش آيلند في مقال بصحيفة "يديعوت أحرونوت"، غياب الوضوح في تحديد "هدف الحرب" الإسرائيلية في غزة، ويطرح أهمية التنسيق بين الأهداف السياسية والعسكرية لضمان نجاح العمليات، مقترحا بدائل أقل تكلفة لتحقيق النتائج المرجوة.
وفي هذا السياق قال، إن "اقتراحا قُدم قبل نحو أسبوعين يقضي يقضي بأن تأخذ دول عربية، وعلى رأسها مصر، المسؤولية عن غزة وتهتم بإعمارها، لكن وزارة الخارجية الإسرائيلية سارعت لرفض الاقتراح".
وأضاف المسؤول السابق: "ما كان مطلوبا عمله هو القول للمصريين: نعم، ولكن، إسرائيل سيسرها أن تكون مصر مسؤولة عن غزة بشرط أن تتضمن المسؤولية استعدادا وقدرة واضحة على تجريد غزة من السلاح (..)، وعلى الدول العربية أن تتعهد بتدمير الأنفاق التي تبقت في غزة بشكل منهجي ومواقع إنتاج السلاح القائمة، وإذا أهملت هذا العمل ستحتفظ إسرائيل لنفسها بالحق في مهاجمة تلك الأهداف العسكرية".
لكنه قال إنه "ليس واضحا من أن الدول العربية سيسرها أن تأخذ على عاتقها هذه المهمة، لكن لهذا الغرض مطلوب مفاوضات وواضح أن الولايات المتحدة ستدعم الطلب الإسرائيلي".
وحول كيفية تحرير الأسرى من قبضة حركة حماس قال: "يمكن التفاوض مع حماس لإعادة جميع المخطوفين مقابل وقف إطلاق النار وانسحاب الجيش، فالضغط العسكري وحده لا يمكنه تحرير جميع الأسرى".
ودعا أيلند إلى تحديد الأهداف بالضبط فيما يتعلق بالأوضاع في قطاع غزة، مشيرا إلى أن هذا من شأنه أن"يقلل التكاليف، ويجنب فشل العمليات، مع ضمان دعم الجمهور الإسرائيلي". مؤكدا أن غياب الوضوح في أهداف الحرب يضعف تحقيق النتائج المرجوة ويؤدي إلى استنزاف الموارد.